هبات دول الخليج إلى المغرب تقترب من النهاية والتعليم أكبر مستفيد
آخر تحديث GMT 00:54:09
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

قيمتها 5 مليارات دولار وتستهدف تمويل بعض المشاريع التنموية

هبات دول الخليج إلى المغرب تقترب من النهاية والتعليم أكبر مستفيد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هبات دول الخليج إلى المغرب تقترب من النهاية والتعليم أكبر مستفيد

مجلس التعاون الخليجي
الرباط - المغرب اليوم

تُشرف هبات مجلس التعاون الخليجي الموعودة للمغرب على نهايتها، إذ يرتقب أن تنتهي التحويلات السنة المقبلة على أبعد تقدير، مما يعني نضوب مصدر تمويل هام بالنسبة إلى الحكومة.

وكانت أربع دول بمجلس التعاون الخليجي، هي الإمارات والسعودية والكويت وقطر، قد اتفقت سنة 2011 على تقديم مساعدات مالية للمغرب عبارة عن هبات بقيمة 5 مليارات دولار، وهو ما يعادل 47 مليار درهم، حيث التزمت كل واحدة بـ 1.25 مليار دولار لتمويل مشاريع تنموية.

وتفيد آخر الإحصائيات الصادرة عن الحكومة هذا الأسبوع أن إجمالي السحوبات المتراكمة للحساب الخاص بمنح دول مجلس التعاون الخليجي بلغت متم يونيو 2019 ما مجموعه 4,6 مليارات دولار، حيث لم يتبق الكثير من التزامات هذه الدول المانحة.

ويرتبط صرف هبات دول مجلس التعاون الخليجي بشرط تقديم مشاريع استثمارية في مجالات، من بينها الصناعة والتعليم والسياحة والماء والرياضة، تتم دراستها وتقييمها من طرف لجان مشتركة، قبل التأشير على تحويل المبالغ المالية إلى حساب خصوصي أنشأته الحكومة لذلك.

ويبرز تحليل التوزيع القطاعي لمحفظة المشاريع هيمنة القطاعات الاجتماعية بـ57 في المائة من التمويلات، حيث وجهت 32 في المائة إلى التربية والتكوين المهني، و29 في المائة إلى الصحة، و18 في المائة إلى التنمية الاجتماعية، و21 في المائة إلى السكن الاجتماعي.

ويتجلى أن الاعتمادات المخصصة للبنيات التحتية تشكل المشاريع المتعلقة بالنقل، حيث رصدت له 68 في المائة من الاعتمادات، و17 في المائة للسدود، و15 في المائة لمشاريع التزويد بالماء الصالح للشرب والكهرباء والتطهير.

وكان يفترض أن تنحصر خطة العمل المشتركة بين مجلس التعاون الخليجي والمملكة المغربية بين سنة 2012 وسنة 2017، لكن الوتيرة المتقلبة لتحويل منح المساعدات المالية جعلها تمتد إلى غاية 2020، وتُدرَج توقعات سنوية بخصوصها في قوانين المالية بالمغرب. وتدعم هذه الهبات رصيد المغرب من العملة الصعبة، إضافة إلى مساهمتها في مشاريع تنموية مهمة في مختلف المدن، كما تستند عليها الحكومة خلال إعداد الميزانية العامة.

ومع قُرب انتهاء هذا الاتفاق الهام بالنسبة إلى المغرب، يسود ترقب لدى السلطات حول إمكانية تجديد الاتفاق أو توقيع صيغة جديدة للاستمرار في دعم مشاريع التنمية، حيث أشار والي بنك المغرب عبد اللطيف الجواهري، خلال ندوة صحافية سابقة، إلى إمكانية تجديد الاتفاق.

وأكد والي بنك المغرب أن المملكة شريك متميز لبلدان مجلس التعاون الخليجي، ولذلك لم يستبعد أن يتم تجديد اتفاق المساعدات المالية، مشيرا إلى أنه "يمكن أن تتغير صيغة التعاون بين الطرفين واختلاف قيمة الدعم ومدته، وعلى كل حال فإن التجديد سيكون مفيداً للمغرب في جميع الحالات".

وقد يهمك أيضاً :

القضاء يدقق فى حيثيات ترويج للمخدرات الصلبة

إنطلاق فعاليات المؤتمر الافريقي السابع لطب التخدير والانعاش فى مراكش المغربية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هبات دول الخليج إلى المغرب تقترب من النهاية والتعليم أكبر مستفيد هبات دول الخليج إلى المغرب تقترب من النهاية والتعليم أكبر مستفيد



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 18:37 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

شيرى عادل فى كواليس تصوير "بنات سوبر مان"

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 08:44 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

لائحة مغربيات لمعت أسماؤهن في سماء الموضة العالمية

GMT 10:55 2016 الخميس ,21 تموز / يوليو

ماريو غوتزه ينضم إلى بروسيا دورتموند رسمياً
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib