سعد الدين العثماني يؤكد أن التوقيت طاله التضخيم  وفرنسة التعليم غير واردة
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

على هامش "أكاديمية أطرالغد" في الرباط

سعد الدين العثماني يؤكد أن التوقيت" طاله التضخيم و"فرنسة التعليم" غير واردة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سعد الدين العثماني يؤكد أن التوقيت

رئيس الحكومة سعد الدين العثماني
الرباط ـ منير الوسيمي

قال رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، إن النقاش الذي رافق قرار المغرب الاستمرار في اعتماد توقيت "غرينيتش + 1" على طول السنة تم تضخيمه، معتبراً أنه "ليس هناك فرق كبير بين اعتماد التوقيت الصيفي أو الشتوي بشكل دائم".

وفي نقاش مفتوح له مع عدد من الشابات والشبان في ملتقى "أكاديمية أطر الغد"، الأحد في الرباط، أوضح العثماني أن المغرب سيختار بين ترسيم التوقيت الصيفي أو الشتوي بناء على نتائج الدراسة المتعلقة بـ"موضوع "لساعة"، قبل أن يُضيف قائلاً: "لا يوجد فرق كبير بينهما، بل الفرق يوجد في مسألة استهلاك الطاقة".

وكانت وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية أفرجت عن التقرير التركيبي للدراسة التقييمية لآثار اعتماد نظام التوقيت الصيفي (GMT+1)، في يونيو الماضي، وهي الدراسة المرتقب أن تبني عليها الحكومة موقفها بشأن اعتماد المغرب للتوقيت الصيفي على طول السنة من عدمه.

اقرا أيضا

المغرب على سكّة الحداثة خلال 20 سنة من حُكم الملك محمد السادس

وأشار العثماني إلى أن المغرب قام باعتماد التوقيت الصيفي طيلة الفترة الشتوية بشكل تجريبي، في إطار السياق العالمي، موردا أنه "في سبعينات القرن الماضي، قامت العديد من الدول بتجريب مسألة الساعة الصيفية لتقليص استعمال الكهرباء والاقتصاد في الطاقة".

وأضاف رئيس الحكومة أن "الدراسات العالمية اليوم دعت إلى اعتماد توقيت واحد على طول السنة، وبالفعل شرعت العديد من الدول منذ حوالي ست سنوات في الاختيار بين تعميم التوقيت الصيفي أو الشتوي بشكل دائم، ومن ضمنها تركيا التي اختارت قبل سنوات ترسيم التوقيت الصيفي على طول السنة، وهو الاتجاه نفسه الذي سارت فيه أوروبا لتوحيد الساعة والقطع مع التغيرات الزمنية".

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ:

تعرّف على الوزراء المعنيون بالتعديل الحكومي المرتقب

"المتعاقدون" يمدُّون أيديهم إلى وزارة أمزازي ويضعون شروطا للتفاوض

وبخصوص الجدل الدائر حول القانون الإطار للتربية والتكوين، الذي استكمل مساره التشريعي بمصادقة مجلس المستشارين عليه، اعتبر رئيس الحكومة أن هذا القانون "مكسب للمغرب".

وأكد العثماني أن القانون الإطار لإصلاح التعليم "لا ينص في أي من مواده على ما راج بخصوص فرنسة التعليم"، مشيرا إلى أنه يتحدث عن تدريس بعض المواد بلغة أو لغات أجنبية.

وردا على بعض "إخوانه" المنتقدين لتصويت حزبهم لصالح هذا القانون، قال العثماني إن "البرنامج الانتخابي لحزب العدالة والتنمية في سنة 2016 تضمن مسألة التناوب اللغوي في بعض المضامين والمواد".

وشدد على أن خلاف حزبه كان أساسا حول درجة اعتماد التناوب اللغوي في التدريس وليس ضد اعتماد اللغات الأجنبية في ذلك، ولذلك اتخذ الحزب موقف الامتناع عن التصويت على المادتين 02 و31.

وأكد رئيس الحكومة أن موقع اللغة العربية محفوظ في قانون التعليم الجديد، وقال في هذا الصدد: "لأول مرة ستكون الجامعات ملزمة بتدريس العربية في جميع التخصصات، بما فيها التخصصات العلمية والتقنية والطبية". وأضاف أن القانون الإطار ينص كذلك على إمكانية فتح وحدات باللغة العربية أو الفرنسية أو الإسبانية أو الإنجليزية.

وفي موضوع اتساع رقعة الاحتجاجات في المغرب، قال رئيس الحكومة إن البلاد تشهد يوميا ما بين 25 و30 احتجاجا في مختلف مناطق المملكة، وذلك انطلاقا من التقارير التي يتوصل بها. لكنه أكد أن الحكومة ترفض الاحتجاج الذي يمس بمصالح المواطنين ويعرقل سير المؤسسات.

وتابع العثماني قائلاً: "من حق المغاربة أن يحتجوا، لكن في إطار ما ينص عليه القانون، ولا يمكن أن نسمح بالفوضى واحتلال الإدارة كما كان في السابق".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعد الدين العثماني يؤكد أن التوقيت طاله التضخيم  وفرنسة التعليم غير واردة سعد الدين العثماني يؤكد أن التوقيت طاله التضخيم  وفرنسة التعليم غير واردة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib