إسرائيل تشن 300 غارة على الأراضي السورية منذ سقوط نظام بشار الأسد وأدرعي ينفي وصول القوات دمشق
آخر تحديث GMT 11:20:04
المغرب اليوم -
تطورات الحالة الصحية للرئيس البرازيلي عقب إجرائه عملية جراحية طارئة إثر تعرضه لنزيف دماغي وزير دفاع كوريا الجنوبية السابق يحاول الانتحار والشرطة تفتش مكتب رئيس البلاد مقتل 31 شخصاً في غارات إسرائيلية على غزة منذ فجر اليوم الأربعاء 23 منهم شمالي القطاع قوات الاحتلال الإسرائيلي تفتح نيرانها على المستشفى الإندونيسي شمالي قطاع غزة الحكومة الإسرائيلية تحذر القيادة السورية الجديدة من مغبة القيام بأعمال عدائية ضدها فشل الدفاع المدني السوري في العثور على أبواب للطوابق الأرضية لـ سجن صيدنايا شمال العاصمة دمشق إيمانويل ماكرون يُبلغ زعماء الأحزاب أنه سيعين رئيساً للوزراء خلال 48 ساعة ميليشيا الحوثي تستهدف 3 سفن أميركية بعد خروجها من ميناء جيبوتي عبر الطائرات المسيرة والقوة الصاروخية العثور على عالم الكيمياء السوري الدكتور حمدي إسماعيل ندى مقتولًا داخل منزله في ظروف غامضة الجيش الإسرائيلي يستهدف ما لا يقل عن 6 سفن تابعة للبحرية السورية في اللاذقية
أخر الأخبار

إسرائيل تشن 300 غارة على الأراضي السورية منذ سقوط نظام بشار الأسد وأدرعي ينفي وصول القوات دمشق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إسرائيل تشن 300 غارة على الأراضي السورية منذ سقوط نظام بشار الأسد وأدرعي ينفي وصول القوات دمشق

من ضربات الجيش الاسرائيلي على سوريا
دمشق - المغرب اليوم

ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، الثلاثاء، أن إسرائيل شنت "300 غارة" على الأراضي السورية منذ سقوط نظام بشار الأسد، فيما توغلت قوات إسرائيلية داخل سوريا، في عمليات ذكرت مصادر لوكالة رويترز أنها "وصلت إلى نحو 25 كيلومترا إلى الجنوب الغربي من العاصمة دمشق"، وهو ما نفاه الجيش.

ونقلت رويترز عن مصدرين أمنيين إقليميين ومصدر أمني سوري، أن التوغل العسكري الإسرائيلي وصل إلى 25 كم جنوب غرب دمشق.

وأوضح المصدر السوري أن القوات الإسرائيلية "وصلت إلى منطقة قطنا التي تقع على مسافة 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية إلى الشرق من المنطقة منزوعة السلاح"، التي تفصل هضبة الجولان عن سوريا.

وفي وقت لاحق، نفى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، صحة الأنباء، موضحا أن القوات الإسرائيلية "لم تتجاوز المنطقة العازلة".

قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر، الاثنين، إن واشنطن تريد أن ترى تطبيقا لاتفاق فض الاشتباك في الجولان لعام 1974، وهذا يشمل شروط المنطقة العازلة وعودة إسرائيل لمواقعها السابقة.
وقال أدرعي: "التقارير المتداولة في بعض وسائل الإعلام والتي تزعم تقدم أو اقتراب قواتنا نحو دمشق غير صحيحة على الإطلاق".

وتابع: "قوات الجيش تتواجد داخل المنطقة العازلة وفي نقاط دفاعية قريبة من الحدود، بهدف حماية الحدود الإسرائيلية".

من جانبه، وثق المرصد السوري لحقوق الانسان، "أكثر من 300 غارة إسرائيلية" على الأراضي السورية منذ سقوط الأسد، لافتا إلى أنها "دمّرت أهم المواقع العسكرية" في البلد.

وأوضح أن هذه الغارات "شملت معظم المحافظات السورية، وطالت مطارات ومستودعات وأسراب طائرات ورادارات ومحطات إشارة عسكرية ومستودعات أسلحة وذخيرة ومراكز أبحاث علمية وأنظمة دفاعات جوية، فضلا عن منشأة دفاع جوي وسفن حربية في ميناء اللاذقية الواقع في شمال غرب البلاد".

وأورد المرصد لائحة مفصّلة بالأهداف العسكرية التي طالتها الغارات الإسرائيلية، مشيرا إلى أن ضرب هذه المواقع "يأتي في إطار تدمير ما تبقى من السلاح ضمن مستودعات وقطع عسكرية كانت تسيطر عليها قوات النظام السابق".

يثير إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الأحد، انهيار اتفاق "فض الاشتباك" مع سوريا بشأن الجولان تكهنات بشأن الهدف من هذه الخطوة وقانونيتها في ضوء الوضع الراهن في سوريا مع وصول قوى المعارضة دمشق وفرار رئيس النظام، بشار الأسد.
وعقب إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، "انهيار" اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا، توغلت القوات الإسرائيلية في المنطقة العازلة بالأراضي السورية، بأوامر منه، وسط انتقادات من الأمم المتحدة.

ويقول الجيش الإسرائيلي إنه سيطر على جبل الشيخ السوري، موضحاً أن هذه العمليات تهدف إلى "تحسين الدفاعات الحدودية ومنع اقتراب عناصر جهادية من المستوطنات الإسرائيلية في هضبة الجولان".

من جانبه، صرح المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، الإثنين، بأن القوة الأممية المكلفة بمراقبة فض الاشتباك "يوندوف"، أبلغت نظراءها الإسرائيليين بأن هذه "الأفعال تشكل انتهاكا لاتفاق 1974 حول فض الاشتباك".

وشدد على أنه "يجب ألا تكون هناك قوات أو أنشطة عسكرية في منطقة الفصل. وعلى إسرائيل وسوريا الاستمرار في تنفيذ بنود اتفاق 1974 والحفاظ على استقرار الجولان".


عقب إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا، توغلت القوات الإسرائيلية في المنطقة العازلة مع سوريا، وسط انتقادات من الأمم المتحدة.
واتفاقية فك الاشتباك أبرمت في 31 مايو 1974 بين سوريا وإسرائيل في جنيف السويسرية، بحضور ممثلين عن الولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد السوفييتي السابق.

وكان الغرض من الاتفاق هو الفصل بين القوات السورية والإسرائيلية في المنطقة.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

بايدن لمحاسبة بشار الأسد ويمنع عودة داعش و قصة طائرة الرئيس الهارب قبل وصوله إلى موسكو

 

بشار الأسد يصل العاصمة الروسية موسكو برفقة عائلته وروسيا تقدم لهم حق اللجوء

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسرائيل تشن 300 غارة على الأراضي السورية منذ سقوط نظام بشار الأسد وأدرعي ينفي وصول القوات دمشق إسرائيل تشن 300 غارة على الأراضي السورية منذ سقوط نظام بشار الأسد وأدرعي ينفي وصول القوات دمشق



صبا مبارك تعتمد إطلالة غريبة في مهرجان البحر الأحمر

الرياض - المغرب اليوم

GMT 02:13 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

المخرجة الكويتية فاطمة الصفي بإطلالات أنيقة

GMT 05:05 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المواصفات المميزة للفئة الثامنة الجديدة من "بي إم دبليو"

GMT 09:05 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "فولفو" ترغي في عدم استخدام البنزين في عام 2019

GMT 10:03 2018 الثلاثاء ,14 آب / أغسطس

نادي اتحاد الخميسات ينقذ الطاووس من العطالة

GMT 07:08 2018 الأربعاء ,18 تموز / يوليو

دراسة تؤكد أن رسوم الأطفال مرتبطة بمستوى الذكاء

GMT 00:13 2018 الأحد ,27 أيار / مايو

كنغولي يخلق جدلا داخل الجيش الملكي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib