أخنوش يُؤكد أن الحكومة المغربية تُحقق جميع الوعود الانتخابية وأعداء الوطن يفقدون البوصلة
آخر تحديث GMT 23:11:43
المغرب اليوم -

أخنوش يُؤكد أن الحكومة المغربية تُحقق جميع الوعود الانتخابية وأعداء الوطن يفقدون البوصلة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أخنوش يُؤكد أن الحكومة المغربية تُحقق جميع الوعود الانتخابية وأعداء الوطن يفقدون البوصلة

رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش
الرباط - المغرب اليوم

وسط تجمع فاق 4500 تجمعي وتجمعية من جميع ربوع المغرب وخارجه، انبرى عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، للدفاع عن حصيلة عمل حكومته، والرد على خصومه السياسيين، وتوجيه رسائل إلى دول الجوار، في خروج أريد له أن يكون افتتاحا للموسم السياسي الجديد.

أخنوش أوضح في كلمته أمام المشاركين في الدورة الرابعة لـ”جامعة شباب الأحرار”، المنعقدة بأكادير، أن قلة ظهوره منذ تشكيل الحكومة كان بسبب رغبته في تقديم منجزات وليس الكلام فقط من أجل الكلام، وقال: “أتفهم تعطش الناس لسماعنا والتفاعل معنا، خصوصا بعد عشر سنوات من التعطيل التنموي لم تكن سهلة، لكننا كنا نعمل، لأننا لم نرد تعطيل عجلة التنمية رغم تصادفنا مع أزمات عالمية”.

وأضاف “يقولون: ما عندنا زهر، لكني أقول إن الناس اختارونا لأنهم وثقوا بنا لأن الأزمة صعبة وتحتاج رجالا قادرين على مساعدة الملك للخروج من هذه الظروف العصيبة التي يمر بها العالم”.

وفي رسالة واضحة إلى خصومه السياسيين، قال أخنوش: “تجاوز الأزمة لا يمكن أن يتأتى بالفهامات والهضرة الخاوية، احنا الناس اختارونا لأنهم عارفين منين جينا وفين كبرنا وعلاش دخلنا للسياسة، ويعرفون أننا نتحلى بالوطنية الصادقة والحب الصادق لهذا البلد وللملك والمغاربة، ونريد بلدنا في مراتب متقدمة، لأن لدينا جميع ظروف النجاح”.

ولم يفوت رئيس حزب “الحمامة” الفرصة دون أن يعبر عن تضامن الحكومة مع “أشبال الأطلس”، الذين تعرضوا لاعتداءات بالجزائر خلال مشاركتهم في كأس العرب لأقل من 17 سنة، وأكد أن “الحكومة والشعب يتضامنان مع “أشبال الأطلس”، ويدينان الاعتداء الهمجي عليهم”، مشيرا إلى أن الحكومة تتابع عن كثب ظروف عودتهم وحالتهم الصحية.

وأشاد أخنوش بالدبلوماسية المغربية تحت قيادة الملك محمد السادس، مؤكدا أنه “بفضل دبلوماسية الملك أضحت كلمة المغرب مسموعة، ودول كثيرة تقف بجانبنا في ملف الصحراء المغربية، ومواقفها أصبحت واضحة. رغم ذلك فأعداء الوطن فقدوا البوصلة وقاموا بحملات شعواء، لكنهم لا يعرفون أن المغاربة ملتفون حول وطنهم وملكهم ومقدساتهم، ورموزهم خط أحمر”.

ونبه رئيس التجمع إلى أن المغاربة لا يقبلون ازدواجية الخطاب والمواقف، واصفا موقف تونس الأخير بالسقطة المدوية، ودعاها إلى المحافظة على استقلاليتها، مؤكدا أن المغاربة يحترمون من يساندهم في قضاياهم العادلة.
“بعض التحركات والمؤامرات التي تحاك في الخفاء لا يمكن أن تؤثر على الموقف المغربي وعدالة قضيته، التي تؤكدها كل المعطيات وتسانده فيها عدة دول، وهي مناسبة لنشكرها على مواقفها الواضحة”، يضيف أخنوش.

وعن الشأن السياسي الداخلي، أكد “كبير التجمعيين” أن الحزب واجه عدة هجمات وحملات وعراقيل منذ 2016، “ازدادت حدتها بعد ترؤسنا الحكومة، لكننا نقول لمن يهمهم الأمر: لدينا مشروعية نستمدها من صناديق الاقتراع، حيث جبنا المرتبة الأولى بالدراع. المغاربة قاطعوا الشعبوية واختاروا خيارا آخر، وهذا يزعج الخصوم”.

وعن التحالف الحكومي، كشف أخنوش أن كل مكونات الحكومة تشتغل في انسجام تام واحترام متبادل، وتعمل على تنزيل ما وعدت به في التصريح الحكومي، مشيرا إلى أن حكومته “حكومة عمل وليست حكومة جدل، تعمل موحدة، واستفادت من تجارب سابقة طغى عليها الانتماء الحزبي. هدفنا ليس صنع الأمجاد بقرارات شعبوية، ولكن تهمنا المصلحة العامة بدرجة أولى”.

وعن ارتفاع أسعار المحروقات، قال رئيس التجمع: “كان من السهل أن ندعم المحروقات، ونأتي بعد خمس سنوات لنقول لكم: لم نقم بشيء في التعليم ولا في الصحة لأنه ليست لدينا موارد مالية، ولن تقبلوا بذلك، فإصلاح التعليم والصحة تأخرا عشر سنوات، ولا يمكن أن يستمر الوضع سنوات أخرى”.

وخلال استعراضه حصيلة عمل حكومته، أوضح أخنوش “قدمنا الدعم للأسر والمهنيين المتضررين من الأزمة، حيث خصصنا 10 مليارات درهم في إطار البرنامج الملكي لمواجهة آثار الجفاف، ورفعنا ميزانية صندوق المقاصة من 16 مليار درهم إلى 32 مليار درهم.”

واسترسل قائلا: “17 مليار درهم وجهت إلى دعم استقرار أثمنة الغاز حتى يبقى ثمن أسطوانة الغاز من الحجم الكبير في حدود 40 درهما عوض 140 درهما، و7 مليارات درهم صرفت في دعم الدقيق اللين حتى يبقى ثمن الخبز بدرهم و20 سنتيما، و3 مليارات درهم خصصت لدعم أثمنة السكر. وبالإضافة إلى دعم صندوق المقاصة، تحملت الدولة 26 مليار درهم إضافية لدعم أثمنة الكهرباء”.

“عندما تكون الفاتورة بـ 100 درهم، فكلفتها الحقيقية هي 175 درهما، والدولة هي التي تتحمل 75 درهما، بسبب ارتفاع أثمنة الغاز والفحم المستورد. إضافة إلى ذلك صرفت الدولة مليارين و750 مليون درهم لدعم مهنيي النقل حتى لا ترتفع تسعيرة النقل العمومي بالنسبة للمواطنين. كما دعمت الدولة مهنيي السياحة بملياري درهم حتى يسترجع القطاع مناصب الشغل، وهذا ما ساهم في تحقيق موسم سياحي استثنائي هذا الصيف”، يقول أخنوش.

أما بخصوص دعم القدرة الشرائية للأسر، فأوضح رئيس التجمع “خصصنا 8 مليارات درهم لأداء متأخرات ترقية الموظفين بعد سنتين من التجميد. كما خصصنا 13 مليار درهم لأداء مستحقّات TVA للمقاولات، وفتحنا الحوار مع النقابات وطنيا وفي مجموعة من القطاعات، في سنة استثنائية من حيث صعوبة الظرفية، ولأننا التزمنا في البرنامج الحكومي بفتح الحوار الاجتماعي في السنة الأولى من هذه الولاية، بعدما عرف نوعا من التعثر في السنوات الماضية”.

كما تطرق أخنوش إلى رفع الحد الأدنى للأجر بـ5 بالمائة، والحد الأدنى للأجر في القطاع الفلاحي بـ10 بالمائة. وتابع قائلا: “بخصوص الورش الملكي للحماية الاجتماعية، عند تسلمنا المهام وجدنا فقط القانون الإطار الخاص بتعميم الحماية الاجتماعية، وتقريبا لم نجد أي شيء آخر عدا ذلك؛ ولذلك اشتغلنا جاهدين لاستدراك هذا التأخر، والتزمنا بالأجندة الزمنية التي حددها الملك حتى يتمكن كل مغربي من الاستفادة من التغطية الصحية الإجبارية في آخر سنة 2022”.

من جهة أخرى، وتنفيذا لتوجيهات الملك، قال أخنوش: “سيستفيد 7 ملايين من الأطفال و3 ملايين أسرة في وضعية هشاشة من دعم شهري مباشر كتعويضات عائلية؛ وهنا من اللازم أن أؤكد أننا لم نكن أبدا ضد الدعم المباشر، ولكن كنا وما زلنا ضد الدعم الأعمى، خاصة إذا كان انتقائيا وبخلفية سياسية… اليوم مع السجل الاجتماعي الموحد لا مجال لأي جهة كي تستغل هذا الدعم لتحقيق مكاسب شخصية أو انتخابية، فالمعيار الوحيد هو الاستحقاق، ونجاح الدعم مرتبط بالاستهداف الناجع”.

كما استعرض رئيس الحزب العمل الذي قامت به الحكومة في المجال الصحي، مشيرا إلى أنه “في فترة الانتخابات التزمنا بمحاربة الإحساس بالحكرة في المستشفى العمومي، وقلنا إننا يلزمنا أولا تنظيم مسار العلاج، حيث التزمنا في “مسار الثقة” وفي “البرنامج الانتخابي” بوضع نظام “طب الأسرة” و”المجموعات الصحية الجهوية” للحد من الاكتظاظ والمحسوبية والزبونية… وفي الأشهر الأولى من عمر هذه الحكومة وصل مشروع القانون الإطار لإصلاح المنظومة الصحية إلى البرلمان، بعدما صادق عليه الملك في المجلس الوزاري الأخير. وكسابقة، هي الأولى من نوعها، أعدت الحكومة في ظرف قياسي كل مشاريع القوانين والنصوص التطبيقية لإصلاح المنظومة الصحية”.

وأضاف “اليوم، هذا التزام حكومي تم تفعيله في إطار الحوار القطاعي، وسيدخل حيز التنفيذ ابتداء من يناير 2023، وفي الأسابيع المقبلة سيدخل مشروع قانون الوظيفة الصحية إلى البرلمان، وهذا المشروع يضع تحفيزات حقيقية لكل مهنيي الصحة، أطباء كانوا، أو ممرضين، أو تقنيين إداريين، ومبتغانا من كل هذا هو أن يكون لدينا أطباء وممرضون يشتغلون بكل أريحية. ولسد الخصاص الموجود في عدد الأطباء والممرضين وضعنا مخططا للرفع من عدد العاملين في القطاع الصحي إلى 90 ألفا سنة 2025 (عوض 68 ألفا حاليا). ولهذا سنقوم بمضاعفة عدد خريجي كليات الطب، ونرفع بثلاث مرات عدد خريجي معاهد التمريض مع نهاية الولاية الحكومية”.

وتابع قائلا: “كما نشتغل على تعزيز البنيات التحتية الصحية بإنجاز 3 مستشفيات جامعية جديدة، أولا في درعة تافيلالت، ثم بعد ذلك سنشرع في بناء مستشفيات جامعية في بني ملال وكلميم، وفي الوقت نفسه أعطينا الانطلاقة لإصلاح 1400 مستشفى للقرب ومستوصفات القرب، لكن يجب أن أكشف لكم سر السرعة في الإنجاز. السر هو أن رؤيتنا للإصلاح كانت معدة سلفا قبل الانتخابات، كما أن الوزراء والمسؤولين مجتمعون اليوم على كلمة واحدة، هي إصلاح المنظومة الصحية في هذه الولاية تنفيذا لتوجيهات الملك”.

وفيما يخص قطاع التعليم، أكد أخنوش أن رد الاعتبار لمهنة التدريس مدخل إصلاح المدرسة العمومية، قبل أن يضيف “قمنا بفتح الحوار مع المركزيات النقابية قطاعيا بعد أسابيع فقط من تنصيب الحكومة، وتوصلنا إلى اتفاق مرحلي. كما أن المشاورات مع النقابات توجد في مراحل متقدمة، لوضع نظام أساسي موحد، مُنْصِف وَمُحَفِّز لهيئة التدريس، تفعيلا لالتزامات البرنامج الحكومي”.

وأضاف “ولرد الاعتبار للمهنة، رفعنا من جودة التكوين وفتحنا ابتداء من هذا الدخول الجامعي مسالك خاصة بإجازة التعليم في الجامعات: 20,000 مقعد جامعي هذه السنة لحملة البكالوريا المتميزين ممن لديهم رغبة في التدريس. كما أن الطاقة الاستيعابية ستصل إن شاء الله إلى أكثر من 50 ألف مقعد في متم هذه الولاية”.

وفيما يتعلق بإنعاش التشغيل، استعرض أخنوش ما تحقق في برنامج “أوراش”، الذي انطلق في يناير 2022 بميزانية 2,25 مليار درهم، حيث بلغ عدد المستفيدين من الأوراش المؤقتة أكثر من 74.000 مستفيد، بشراكة أكثر من 4.500 جمعية وتعاونية في السنة الأولى، مضيفا أنه من المرتقب أن “نصل إلى هدف 100.000 مستفيد”.

“كما جئنا ببرنامج “فرصة” لتشجيع المغاربة، خاصة فئة الشباب، حتى يتمكنوا من أخذ المبادرة وخلق مشاريعهم.. ووَثّقْنَا “الفرصة” في البرنامج الحكومي، وأعطيت انطلاقته في شهر أبريل. ويعد هذا البرنامج من أكثر البرامج التي عرفت نقاشا، سواء في مواقع التواصل الاجتماعي أو في الواقع، لأنها تجيب عن مسألة ملحة لدى الشباب المغربي، هي الاستفادة من التكوين والمواكبة والتمويل بقروض شرف تصل إلى 10 ملايين سنتيم، منها مليون سنتيم عبارة عن منحة”.

وأعلن رئيس “الحمامة” أنه في المنتصف الأول من هذه السنة خلق الاقتصاد الوطني 236,000 منصب شغل صاف، خاصة في الأنشطة الصناعية والتجارية، مؤكدا أن معدل البطالة تراجع إلى 11,2 بالمائة عوض 12,8 بالمائة في الفترة نفسها من السنة الماضية. وأضاف “لتعزيز هذه الدينامية نواصل الاشتغال على الاستراتيجيات القطاعية، وعلى رأسها مخطط الجيل الأخضر ومخطط الإقلاع الصناعي، بالإضافة إلى إعادة الدينامية للقطاع السياحي والصناعة التقليدية، وتحفيز الاستثمار، وتذليل الصعاب أمام المستثمرين”.

وأوضح أخنوش أنه بعد 12 سنة من الانتظار، وبعد 65 نسخة للمشروع، تمكنت الحكومة في أول سنة من هذه الولاية من إخراج الميثاق الوطني للاستثمار إلى حيز الوجود، والذي يطمح إلى خلق 700,000 منصب شغل مع نهاية الولاية. كما يطمح إلى عكس التوزيع الحالي بين الاستثمار العمومي والاستثمار الخاص في أفق 2035، حتى يصبح 65 بالمائة من الاستثمار مرتبطا بالقطاع الخاص (عوض 35 بالمائة حاليا).

وختم أخنوش كلمته بالتطرق إلى تفعيل الطابع الرسمي للأمازيعية، قائلا: “خصصنا هذه السنة 200 مليون درهم لصندوق دعم تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية. هذا المبلغ سيرتفع تدريجيا ليصل إلى مليار درهم في متم الولاية. كما نشتغل على إدماج الأمازيغية في الإدارات العمومية”.

قد يهمك أيضا

عزيز أخنوش يستدعي النقابات لحضور أول اجتماع للجنة الحوار الاجتماعي

 

مصطفى بايتاس ينفي إجراء تعديل وزاري في حكومة عزيز أخنوش

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخنوش يُؤكد أن الحكومة المغربية تُحقق جميع الوعود الانتخابية وأعداء الوطن يفقدون البوصلة أخنوش يُؤكد أن الحكومة المغربية تُحقق جميع الوعود الانتخابية وأعداء الوطن يفقدون البوصلة



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:26 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أدوية علاج لمرض السكري قد تُقلل خطر الإصابة بحصوات الكلى
المغرب اليوم - أدوية علاج لمرض السكري قد تُقلل خطر الإصابة بحصوات الكلى

GMT 09:56 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يتصدّر ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك
المغرب اليوم - عمرو دياب يتصدّر ميدان

GMT 23:12 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ليفربول يفشل فى إقناع محمد صلاح وأرنولد وفان دايك بالتجديد

GMT 23:32 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تقاريرتكشف بشكتاش يدرس تجديد استعارة النني

GMT 06:21 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد خميس يكشف المستور ويتحدث عن أسباب زواجه الثاني

GMT 01:32 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

اكتشف صفات مواليد الدلو قبل الارتباط بهم

GMT 01:46 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

هناء الرملي تشرح مخاطر التحرش الجنسي عبر "الانترنت"

GMT 16:43 2024 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

زلزال يضرب جزر جنوب المحيط الهادئ

GMT 06:08 2022 الإثنين ,26 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار للحصول على ماكياج مثالي لحفل الكريسماس

GMT 14:11 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

أداء أسبوعي على وقع الأخضر ببورصة البيضاء

GMT 14:03 2022 الأربعاء ,19 كانون الثاني / يناير

بنك المغرب يلاحق معطيات زبناء البنوك في الخارج

GMT 04:16 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

الريال يهزم أتلتيكو في "ديربي" مدريد

GMT 16:37 2021 الإثنين ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

دنيا بطمة تنشر فيديوهات رقص في أحدث ظهور لها عبر انستغرام

GMT 18:59 2021 الخميس ,25 شباط / فبراير

دورتموند يمدد تعاقده مع الحارس مارفين هيتز

GMT 19:36 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

المحكمة تقرر مصير دنيا بطمة في قضية "حمزة مون بيبي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib