إسبانيا تهدي القوات البحرية المغربية سفينة حربية جديدة
آخر تحديث GMT 11:26:13
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

إسبانيا تهدي القوات البحرية المغربية سفينة حربية جديدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إسبانيا تهدي القوات البحرية المغربية سفينة حربية جديدة

الحكومة الإسبانية
الرباط _ المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الأسبوعيات نستهلها من “الأيام” التي نشرت أن المغرب يستفيد من سفينة إسبانية حربية دون دفع أي درهم، وستتسلم القوات المسلحة هذه السفينة بالمجان لتعزيز قدرات البحرية الملكية.وتدخل هذه الصفقة في إطار برنامج التعاون المغربي الأوروبي لمحاربة الهجرة السرية والأنشطة غير القانونية بالمجال البحري جنوب أوروبا، وسيتم تمويلها انطلاقا من ميزانية الدعم الأوروبي للمملكة في هذا المجال.
وأضاف المصدر أن الثمن الإجمالي لهذه القطعة البحرية يبلغ حوالي 226 مليار سنتيم، تساهم فيها الحكومة الإسبانية بحوالي 40 مليار سنتيم، في وقت يتكلف الاتحاد الأوروبي بدفع الباقي في إطار دعم جهود المغرب في مجال مكافحة الهجرة السرية، ومراقبة سواحله وتشديد الخناق على مهربي المخدرات.
وفي حوار مع “الأيام” أفاد المفكر محمد سبيلا بأن التعافي من آثار كورونا سيتطلب عقودا إن لم نقل قرونا، وذلك بسبب عنفه وشراسته، وزاد: “طبعا هذا الوضع لم يكن في الجوائح السابقة لأنه لم يكن هناك تطور تقني، فالتقنيات الإعلامية والمعلوماتية جعلت مفعول الفيروس يبرز بشكل مضاعف، ومن هنا يأتي الذعر الذي أصاب البشرية”.
المفكر ذاته أشار إلى “تفكك العالم وتفكك التحالفات وظهور أنانية الدول، إذ بدت التشققات والنزاعات في التجمعات البشرية، وهي مرشحة لكي تتزايد، فلذلك ليس المغرب استثناء”، مضيفا: “هناك مقولة شائعة في الحديث عن الجائحة، وذلك باعتبارها كاشفا Révélateur كشف الهشاشة أساسا في العلاقات الإنسانية والاقتصادية والتحالفات السياسية”.
واهتمت “الأيام” أيضا، في ملف لها، ببعض المواقف الساخرة والمقالب الطريفة بين الملك الراحل الحسن الثاني وقادة الجزائر، إذ ورد أن الملك زار الجزائر في نهاية الثمانينيات، بدعوة رسمية من الشاذلي بن جديد؛ وبينما كان الرئيس الجزائري في طريقه إلى لقاء الحسن الثاني أصيبت سيارته بعطب ميكانيكي، لكنه رفض في شكل احتجاجي أن يركب غير السيارة الرئاسية، ليتأخر الموكب الرئاسي والضيف الملكي ينتظر. وما هي إلا دقائق حتى وصل النبأ إلى الحسن الثاني، فأرسل سائقه وسيارته إلى الشاذلي بن جديد.. كانت سيارة مرسيدس ملكية فخمة. وأثناء اللقاء تحاشى الحسن الثاني الحديث عن الموضوع تلافيا للإحراج، وقال للشاذلي بن جديد: “الحمد لله، ها أنا قد عشت لأحضر أولادي معي، حتى إذا حدث، لا قدر الله، أمر ما فسأكون مطمئنا على مستقبلهم وسيكونون أولادك”.
وجاء أيضا ضمن الملف ذاته أنه جرت اتصالات سرية مكثفة بين الجزائر والمغرب، تمهد للقاء التاريخي بين الحسن الثاني وهواري بومدين؛ الذي كان من المتوقع أن تحتضنه مدريد أو جنيف أو بروكسيل. وجاءت المبادرة من الرباط حين أرسل الحسن الثاني أخته الأميرة لالة عائشة ومستشاره أحمد رضا اكديرة، وردت الجزائر بإرسال قاصدي مرباح وأحمد الطالب الإبراهيمي إلى الرباط. وفي ختام الزيارة خاطب الحسن الثاني مستشاري الرئيس الجزائري قائلا: “قولا لفخامة الرئيس إذا لم نلتق هنا فسنلتقي هناك”. بدت الرسالة غامضة للهواري بومدين، ماذا يقصد الحسن الثاني بعبارة “فسنلتقي هناك”؟ هل يقصد الحرب والدخول إلى الجزائر عبر جيشه؟ هل يعد ملك المغرب لانقلاب على الرئيس؟.
ووفق المنبر ذاته فإن الهواري بومدين لم يدر أن الحسن الثاني اطلع على ملفه الطبي، وعلم أنه مريض بسرطان الدم، وأنه لن يعيش طويلا.
وذكر في الملف أن الملك الراحل الحسن الثاني والرئيس الجزائري بومدين كانا خلال لقائهما بإفران يمارسان هواية القنص، فتساءل الرئيس الجزائري: “كيف تعلمت إجادة القنص ومن أين لك الوقت لتعلمه؟ فأجاب الحسن الثاني بهدوء: “كل شيء لدى الملوك سهل التعلم من ممارسة الحكم إلى تعلم القنص، غير أن الرؤساء معفون من ذلك”.
من جانبها نشرت “الأسبوع الصحفي” أن ميليشيات البوليساريو تهدد بشن هجوم وهمي على “الكركرات”، إذ قال من يسمى “الأمين العام لوزارة الأمن والتوثيق الصحراوية”، في مخيماتتندوف، إن مقاتلي ما يسمى “الجيش الصحراوي” قد يستهدفون منطقة الكركرات، في وقت لاحق، واصفا إياها بأنها “منطقة معرضة للهجوم من قبل البوليساريو في أي وقت”.
وأضاف المتحدث ذاته أن “كل المناطق الصحراوية مناطق حرب، الأرض والمياه والجو”، بتعبيره، وزاد: “لا توجد خصوصية، والكركرات قد تتعرض للقصف في أي وقت. التقدير للقوات العسكرية على أرض الميدان، والقرار هو أننا في حرب والعدو مستهدف أينما كان”، على حد قوله.
أما “الوطن الآن” فقد نشرت أن استمرار إغلاق الحمامات بمدينة الدار البيضاء، منذ بداية جائحة كورونا، يطرح الكثير من الأسئلة المقلقة، التي لا علاقة لها بصرامة التدابير الاحترازية والوقائية، مقارنة بقطاعات تجارية منحت لها السلطات الضوء الأخضر لممارسة أنشطتها، رغم انعدام توفر الشروط الوقائية وتوفر قانون التباعد الاجتماعي واحترام المسافة القانونية.
في الصدد ذاته قال عبد الله أطريح، الكاتب العام لنقابة أرباب الحمامات والرشاشات بالدار البيضاء: “إننا نعيش الموت البطيء. هل تنتظر منا الحكومة الانتحار الجماعي؟”. وأفادت فاطمة فدواشي، رئيس جمعية الصفاء لأرباب الحمامات التقليدية الرشاشات، بأن عددا من الأسر المغربية تعيش قلقا نتيجة المضاعفات الصحية للاستحمام المنزلي في ظل تدني درجة الحرارة. وقال علي الصدقي، وهو فاعل جمعوي: “لا يعقل أن تظل الأسواق المكتظة مفتوحة ويتم إغلاق الحمامات دون أي اعتبار لوضعية الآلاف من العمال والعاملات بها، أو للعلاقات الوطيدة للصحة البدنية والنفسية للمغاربة مع الحمامات”.
وفي حوار مع أسبوعية “الوطن الآن” دعا حسن المرضي، عضو المجلس الإداري للصندوق المغربي للتقاعد، الحكومة إلى اعتماد الحكامة في تدبير صناديق التقاعد، والقيام باستثمارات تعود على هذه الأخيرة بمردودية مرتفعة، وكذا التسريع في إدماج المتعاقدين بوزارة التربية الوطنية في نظام المعاشات المدنية قبل اعتماد الرفع من المساهمات.

قد يهمك ايضا

باحث مغربي يتوقع موجة ثالثة من فيروس "كورونا"

خبير مغربي يكشف طرق التخلص من قنينات لقاح "كورونا" بعد استعمالها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسبانيا تهدي القوات البحرية المغربية سفينة حربية جديدة إسبانيا تهدي القوات البحرية المغربية سفينة حربية جديدة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 20:49 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تبيّن تهديد أمراض السمنة المفرطة لكوكب الأرض

GMT 02:25 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مديرة صندوق النقد أسعار السلع المرتفعة ستستمر لفترة

GMT 16:15 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي نصير مزراوي يواصل الغياب عن "بايرن ميونخ"

GMT 04:58 2023 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

وقوع زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر جنوب غرب إيران

GMT 10:06 2023 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

المغرب يسعى لاستيراد ما يصل إلى 2.5 مليون طن من القمح
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib