استهدافات متجدّدة تخلف مزيدًا مِن الخسائر على يد الجندرما التركية
آخر تحديث GMT 07:08:59
الأحد 2 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
حصار ودمار في طولكرم ونور شمس الاحتلال يعتقل مواطنين ويجبر العائلات على إخلاء منازلها قوات الاحتلال تواصل اقتحاماتها في الضفة الغربية مع بداية شهر رمضان وتكثف حصارها على طولكرم 3 الأونروا تشدد على دورها في غزة والضفة وتحذر من العواقب إذا سعت إسرائيل للتخلص منها حماس تؤكد أن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة لم تبدأ بسبب تعنت إسرائيل الخارجية المصرية تؤكد رفض مشاركة أي دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر فى أمن وحوكمة البحر الأحمر طائرة ترامب تتسبب في تعطيل حركة الطيران في مطار رونالد ريغان بواشنطن تراجع أسعار الوقود في فلسطين مارس 2025 وهيئة البترول تؤكد الالتزام بالتسعيرة محافظ البنك المركزي العراقي يقول إن "بلاده أصبحت ضمن أفضل الدول في السيطرة على بيع الدولار" باسم ياخور بإصابات قوية بعد سقوطه عن ظهر الحصان في حادث رهيب بمسلسل "السبع" يويفا يُغرم ريال مدريد بسبب سلوك تمييزي خلال مباراته أمام مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا
حصار ودمار في طولكرم ونور شمس الاحتلال يعتقل مواطنين ويجبر العائلات على إخلاء منازلها قوات الاحتلال تواصل اقتحاماتها في الضفة الغربية مع بداية شهر رمضان وتكثف حصارها على طولكرم 3 الأونروا تشدد على دورها في غزة والضفة وتحذر من العواقب إذا سعت إسرائيل للتخلص منها حماس تؤكد أن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة لم تبدأ بسبب تعنت إسرائيل الخارجية المصرية تؤكد رفض مشاركة أي دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر فى أمن وحوكمة البحر الأحمر طائرة ترامب تتسبب في تعطيل حركة الطيران في مطار رونالد ريغان بواشنطن تراجع أسعار الوقود في فلسطين مارس 2025 وهيئة البترول تؤكد الالتزام بالتسعيرة محافظ البنك المركزي العراقي يقول إن "بلاده أصبحت ضمن أفضل الدول في السيطرة على بيع الدولار" باسم ياخور بإصابات قوية بعد سقوطه عن ظهر الحصان في حادث رهيب بمسلسل "السبع" يويفا يُغرم ريال مدريد بسبب سلوك تمييزي خلال مباراته أمام مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا
أخر الأخبار

قصفت القوات الحكومية مناطق في بلدة الحارة ومحيطها

استهدافات متجدّدة تخلف مزيدًا مِن الخسائر على يد الجندرما التركية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - استهدافات متجدّدة تخلف مزيدًا مِن الخسائر على يد الجندرما التركية

القوات الحكومية السورية تقصف مناطق في بلدة الحارة
دمشق - نور خوام

حلّقت طائرات يرجح أنها للاستطلاع في سماء المنطقة الواقعة بين ريف إدلب الشمالي الشرقي وريف إدلب الجنوبي، دون ورود معلومات عن أسباب تحليق الطائرات في سماء هذه المنطقة إلى الآن، والتي شهدت قبل أسابيع عمليات قصف جوي طالت عدة مناطق في ريف إدلب وتسببت في مقتل وإصابة العشرات، وتمّ رصد قصف من قبل القوات الحكومية، طال مناطق في بلدة الناجية وأماكن أخرى في محيط وأطراف بلدة بداما، في الريف الغربي لمدينة جسر الشغور، بالقطاع الغربي من ريف إدلب، وهو ما تسبب في أضرار مادية دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

وعاود حرس الحدود التركي إطلاق النار على مواطنين في منطقة دركوش الواقعة في ريف إدلب الشمالي الغربي، وهو ما تسبب في إصابة شخص بجراح، وذلك في تكرار لحوادث إطلاق النار على المدنيين وقتلهم على الحدود السورية مع لواء إسكندرون من قبل الجندرما التركية.

وأطلق حرس الحدود قبل 4 أيام، النار على شاب من بلدة الشحيل الواقعة في القطاع الشرقي من ريف دير الزور، وهو ما تسبب في مقتله، خلال محاولته اجتياز الشريط الحدود من ريف إدلب، ليرتفع إلى 387 عدد القتلى المدنيين الذين قضوا منذ انطلاقة الثورة السورية، من ضمنهم 73 طفلا دون الثامنة عشرة، و35 مواطنة فوق سن الـ18.

وتتواصل عمليات قتل بحق المدنيين على الأرض السورية بمختلف الأساليب والأسلحة، من قتل الطائرات الحربية إلى قتل بالصواريخ والقذائف وقتل بالرصاص وإعدامات وذبح وتعذيب وقتل بظروف أخرى، إلى قتل عند الحدود برصاص قوات حرس الحدود، التي لم تقم حرمة للإنسان أو لمأساته التي يعيشها على أرضه، إذ تم رصد مقتل طفل من مهجري ريف دمشق، بإطلاق النار عليه من قبل حرس الحدود التركي "الجندرمة"، خلال محاولته مع عائلته عبور الشريط الحدودي الفاصل بين ريف إدلب الشمالي ولواء إسكندرون.

وأصيب المئات برصاص قوات الجندرما التركية "حرس الحدود" في استهداف المواطنين السوريين الذين فروا من العمليات العسكرية الدائرة في مناطقهم، نحو أماكن يتمكنون فيها من إيجاد ملاذ آمن، يبعدهم عن الموت الذي يلاحقهم في بلادهم سورية، وأن ينجوا بأطفالهم، حتى لا يكون مصير أطفالهم كمصير أكثر من 20 ألف طفل قتلوا منذ انطلاقة الثورة السورية، ومصير عشرات آلاف الأطفال الآخرين الذين أصيبوا بإعاقات دائمة، أو مصير آلاف الأطفال الذين أقحموا في العمليات العسكرية وحوِّلوا إلى مقاتلين ومفجِّرين.

تشهد محافظة درعا استمرار عمليات التفاوض والمشاورات للتوصل إلى حل نهائي بشأن بلدة الحارة وتلتها الاستراتيجية التي تعد أعلى تلة في محافظة درعا، والتي خرجت عن سيطرة القوات الحكومية في تشرين الأول/ أكتوبر من العام 2018، وتم رصد استمرار المفاوضات بشأن دخول القوات الحكومية إلى مدينة نوى ورفع رايات النظام وعودة المؤسسات الحكومية إلى العمل في المدينة التي تعد آخر مدينة نوى خارج سيطرة القوات الحكومية، كما ستتيح عملية تقدم القوات الحكومية إحاطة الأخيرة بالجيب الخاضع لسيطرة جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم "داعش"، في غرب درعا، بعد تسليم أسلحة في كل من مدينة درعا ومدينة إنخل وبلدة جاسم ومناطق أخرى من ريف درعا، ولا تزال إجراءات لوجيستية عائقة لبدء عملية تهجير الرافضين للاتفاق مع النظام والروس، حيث كان من المرتقب أن تبدأ خلال الـ48 ساعة الفائتة، تهجير أول دفعة من درعا إلى الشمال السوري.

وأكدت مصادر متقاطعة قبل ساعات أن خلافات تجرى بين القسم الرافض لاتفاق بلدة الحارة والقسم الآخر الذي قبل بـ"المصالحة والتسوية"، ما دفع الفصائل المعارضة للاتفاق، لتعزيز وجودها في تلة الحارة التي تعد أعلى التلال في محافظة درعا، والذي خرج عن سيطرة القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها، في هجوم جرى في مطلع تشرين الأول/ أكتوبر من العام 2014، إثر هجوم من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) والفصائل المقاتلة والإسلامية، ويدور صراع بين الطرفين في منطقة الحارة، بغية التوصل لحل كامل حول المنطقة، بينما تحاول القوى العسكرية المسيطرة على التل إبعاد الفصائل عنها، وسط مخاوف من الأهالي من عمليات قصف قد تستهدف البلدة، بعد القصف الذي جرى عقب منتصف ليل الجمعة، من قبل القوات الحكومية على بلدة الحارة، وتسبب بأضرار مادية.

وسمع دوي انفجارات هزت القطاع الشمالي من ريف درعا، ناجمة عن عمليات قصف من قبل القوات الحكومية طالت مناطق في بلدة الحارة ومحيطها، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، ويأتي القصف بعد تعثر التوصل لاتفاق بين ممثلي بلدة الحارة والنظام والروس بشأن مصير البلدة التي يتواجد بقربها أعلى تلة في محافظة درعا، ودخلت القوات الحكومية إلى مدينة إنخل الواقعة في الريف الشمالي لمدينة درعا، بعد اتفاق "مصالحة" جرى التوصل إليه من خلال اجتماعات جرت بين ممثلين عن البلدة والنظام، حيث دخلت عناصر من القوات الحكومية وشرطتها إلى البلدة، بناء على هذا الاتفاق لتنضم المزيد من البلدات وفقاً لهذا الاتفاقات المنفردة إلى مناطق سيطرة القوات الحكومية في محافظة درعا، وتتوسع سيطرة النظام منذ الـ19 من حزيران / يونيو من العام الجاري 2018، تاريخ بدء القوات الحكومية لعملية عسكرية بدعم وإسناد روسي في محافظة درعا وسيطرتها على عشرات البلدات والقرى.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استهدافات متجدّدة تخلف مزيدًا مِن الخسائر على يد الجندرما التركية استهدافات متجدّدة تخلف مزيدًا مِن الخسائر على يد الجندرما التركية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 20:50 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

طرح هواتف جديدة من "هواوي" للحفاظ على المركز الثاني عالميًا

GMT 17:47 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

الأمير فهد بن سلطان يواسي أسرة الراحل خالد قاضي

GMT 02:15 2018 الأربعاء ,15 آب / أغسطس

تعرف على أصغر مدير تنفيذي في المملكة المتحدة

GMT 08:48 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو

محمد حرمو يشكل مجلس إدارة نادي الجيش الملكي

GMT 06:01 2018 الأحد ,11 شباط / فبراير

بورش تفتتح استوديو جديد في بيروت

GMT 19:24 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

هجوم مرتد ضد مرتضى منصور يقوده إعلامي جرئ

GMT 05:38 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

البريطانية غرانثام مستاءة من معاملة موظفي مطار ستانستيد

GMT 20:20 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

نادي وست هام يونايتد مهتم بضم أندريه شورله

GMT 08:22 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

الجروح المتنوعة في المخ لها تأثير ملحوظ على النشاط الإجرامي

GMT 00:41 2017 الأربعاء ,06 أيلول / سبتمبر

مايا مرسى سعيدة بإنجاز بطلة الجمباز فرح حسن
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib