الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب
آخر تحديث GMT 01:58:21
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

القوات الأميركية تسحب دفعة جديدة من معداتها العسكرية واللوجستية الى العراق

الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب

عناصر من القوات الحكومية السورية
دمشق ـ نور خوام

استهدفت القوات الحكومية السورية أمس الأحد، مناطق في أطراف ومحيط بلدة اللطامنة، في القطاع الشمالي من ريف حماة، ضمن الخروقات التي تطال مناطق سريان الهدنة الروسية التركية، في حين استهدفت تلك القوات مناطق في قرية التينة في الريف الجنوبي الشرقي لإدلب، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن اشتباكات جرت بين القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها وبين الفصائل المقاتلة والإسلامية على محاور في الأطراف والضواحي الغربية لمدينة حلب، وسط استهدافات متبادلة على محاور القتال، في ضاحيتي الصحفيين والراشدين، ومعلومات عن خسائر بشرية مؤكدة في صفوف الطرفين، ونشر المرصد السوري قبل ساعات أنه تتواصل الخروقات بشكل تصاعدي في مناطق الهدنة الروسية التركية في المحافظات الأربع ومناطق منزوعة السلاح بإتفاق بوتين أردوغان.

اقرا ايضا :الاغتيالات تتواصل في مناطق سيطرة "قسد" شرق الفرات من قبل الخلايا النشطة

كما رصد المرصد السوري قصفاً للقوات الحكومية لمناطق في عدة محاور بجبل الأكراد في الريف الشمالي الشرقي من اللاذقية دون أنباء عن إصابات.

ووثق المرصد استشهاد شاب جراء قصف من قبل القوات الحكومية السورية استهدف مناطق في أطراف قرية الناجية بريف جسر الشغور الغربي، ليرتفع عدد الخسائر البشرية إلى 175 على الأقل من الشهداء المدنيين ومن المقاتلين وقتلى القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها منذ الـ 17 من أيلول / سبتمبر من العام 2018، تاريخ تطبيق اتفاق بوتين أردوغان حول المنطقة العازلة. كما وثق المرصد السوري استشهاد شاب في قصف على أطراف قرية الناجية في ريف جسر الشغور، وطفلة استشهدت جراء استهداف طائرة مسيرة لمنطقة اللطامنة شمال حماة، ورجلين وطفل في القصف الجوي على دارة عزة بريف حلب الغربي. كما وثق استشهاد طفلين جراء القصف من قبل القوات الحكومية على منطقة حاس، واستشهاد شخصين متأثرين بجراحهما جراء قصف سابق للقوات الحكومية على بلدة جرجناز ومنطقة مورك، ورجل متأثراً بإصابته في قصف للقوات الحكومية السورية على مناطق في بلدة كفرزيتا، واستشهاد طفلة بقصف مدفعي على بلدة جرجناز واستشهاد 9 مواطنين هم مواطنتان و6 أطفال، في القصف الصاروخي من قبل القوات الحكومية على بلدة جرجناز في ريف إدلب، وسيدة وطفلها استشهدا في قصف للقوات الحكومية على قرية قطرة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، وطفل استشهد في قصف مماثل على قرية بابولين بريف إدلب، و9 أشخاص استشهدوا جراء القصف على بلدة جرجناز ومحيطها، و7 مواطنين على الأقل بينهم 3 أطفال و3 مواطنات، جراء القصف الذي طال قرية الرفة.

ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أنه رصد قصفاً من قبل القوات الحكومية السورية استهدف قريتي التينة والفرجة الواقعتين في الريف الجنوبي الشرقي من إدلب، كذلك دارت اشتباكات في محيط الكتيبة المهجورة بريف إدلب الشرقي بعد منتصف ليل السبت، بين القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل العاملة في المنطقة من جهة أخرى، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه رصد استهداف القوات الحكومية السورية بعد منتصف ليل السبت الأحد مناطق في محور كبانة بريف اللاذقية الشمالي الشرقي، ومناطق أخرى في قرى مسعدة و تل خطرة وتل كلبة الواقعة في الريف الشرقي من إدلب، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، في حين جددت القوات الحكومية السورية فجر الاحد استهدافها لمناطق في ريف حماة الشمالي، حيث قصفت بعدة قذائف مدفعية مناطق في محيط بلدة اللطامنة وقريتي الصياد ومعركبة الواقعة في الريف ذاته. كذلك جددت القوات الحكومية السورية صباح الأحد استهدافها لمناطق في قرى وبلدات خلصة وحميرة وزمار في الريف الجنوبي من حلب.

دفعة جديدة من المعدات العسكرية واللوجستية الأميركية تنقل الى العراق

علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الأميركية عمدت الى نقل دفعة جديدة من معداتها العسكرية من مناطق تواجدها وقواعدها في شرق نهر الفرات، إلى الجانب العراقي، حيث سجل المرصد ا شريطاً مصوراً يظهر عدداً من العربات والحاملات تنقل معدات ورادارات ومعدات، من مناطق شرق نهر الفرات إلى الجانب العراقي، في دفعة جديدة تنقلها القوات الأميركية من الأراضي السورية، بعد أن نشر المرصد السوري في الـ 10 من يناير/كانون الثاني الجاري أن القوات التي انسحبت خلال الساعات الـ 24 الفائتة، من ريف الحسكة الشمالي الشرقي، نحو الجانب العراقي، هي قوات أميركية مؤلفة من 10 آليات، مع فرق لهندسة الألغام، برفقة 150 عنصراً، انسحبت من قاعدة "رميلان" العسكرية التي تضم مهبطاً للطائرات المروحية، والتي كانت من أوائل القواعد العسكرية التي أنشئت للتحالف الدولي على الأراضي السورية، بعد تدخلها العسكري في سورية في الـ 23 من أيلول / سبتمبر من العام 2014.

وأكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري، أن عمليات انسحاب مماثلة، من المرتقب أن تجري خلال الأيام والأسابيع المقبلة، على شكل مجموعات صغيرة، ستنسحب بشكل متتالي من عدة قواعد ومواقع للقوات الأميركية في شرق نهر الفرات، كذلك علم المرصد السوري أن الأراضي التي بنيت عليها القواعد الأميركية، كان جرى شراؤها من أصحابها المدنيين سابقاً، بمبالغ مضاعفة، دفعت لهم وجرى تحصين القواعد بشكل كبير، سواء من ناحية البناء أو من الناحية اللوجستية والأمنية وغيرها من الجوانب العسكرية.

ونشر المرصد السوري أمس الأحد، أن منطقة شرق نهر الفرات والمناطق المشمولة ضمن سيطرة قوات سورية الديمقراطية والقوى العسكرية المنضوية تحت رايتها، والمدعمة من التحالف الدولي، من منبج ومحيطها والطبقة ومحيطها، تشهد تصاعد الضبابية حول مستقبلها في المدى المنظور وما بعده، إذ أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بانسحاب قوات بلاده من سورية، شكل حالة من التخبط في الأوساط المحلية والإقليمية والدولية، فشرق الفرات اليوم الخاضع لسيطرة قوات سورية الديمقراطية أمام سيناريوهات متعددة، تقصَّى عنها المرصد السوري لحقوق الإنسان لحين توصله من خلال عدد من المصادر الخاصة والموثوقة، إلى السيناريو الذي يجري ترتيبه لمنطقة شرق الفرات من قبل القوى الإقليمية والدولية.

وأكد المرصد السوري نقلاً عن مصادر موثوقة، أن القيادة الأميركية، تسعى لتسليم كامل منطقة شرق الفرات، وتركها لمصيرها الذي رسمته ولا تزال ترسمه مع تركيا، عبر دفع تركيا لفرض إشرافها الكامل على المنطقة الممتدة من ريف منبج وصولاً للحدود السورية العراقية، تحت مسمى "منطقة حكم ذاتي"، يديرها المجلس الوطني الكردي في سورية وبانتشار عسكري لقوات "بيشمركة روج آفا" وإدارة تابعة للائتلاف الوطني، وتكون منطقة شاملة لكل مكونات المنطقة، وتقع تحت إشراف تركي مباشر. وأكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن كل ما تقدمه الولايات المتحدة الأمييكية حتى الآن من وعود، ما هي إلا حيلة لتأخير أية اتفاقات أو توافقات لقوات سورية الديمقراطية مع القوات الحكومية السورية والروس، وتهدف الولايات المتحدة، من هذا التأخير في تظهير الاتفاق إلى إفساح المجال أمام تركيا للدخول بأريحية عند انسحابها من قواعدها العسكرية في منبج وشرق الفرات.

كذلك علم المرصد السوري أن الولايات المتحدة الأميركية لم تتوقع على الإطلاق، أن تعمد قوات سورية الديمقراطية للميلان نحو دمشق وبدء التشاور معها ومع الروس، للتوصل إلى توافق حول مستقبل منطقة شرق الفرات، التي تطمح تركيا لأن تسيطر عليها. كما أن عملية ترك السلاح والمعدات العسكرية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لدى قوات سورية الديمقراطية، تأتي في إطار خلق دافع إضافي لدى الأخيرة لمجابهة تركيا وإدخال المنطقة في أتون حرب قد تكلف مجازر كبيرة ودماراً أكبر، في حين تحدثت المصادر الموثوقة للمرصد السوري عن أن الروس عارضوا ما قدمته الولايات المتحدة الأميركية حول مستقبل شرق الفرات، وأصرت روسيا على انسحاب تركيا من إدلب وعفرين في حال دخول إلى منطقة شرق الفرات.

قد يهمك ايضا :"قسد" تواصل عملياتها العسكرية ضدّ "داعش" في ضواحي هجين على ضفاف الفرات

المدفعية الإيرانية والسورية تقصف مواقع "داعش" على ضفاف نهر الفرات

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 18:37 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

شيرى عادل فى كواليس تصوير "بنات سوبر مان"

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 08:44 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

لائحة مغربيات لمعت أسماؤهن في سماء الموضة العالمية

GMT 10:55 2016 الخميس ,21 تموز / يوليو

ماريو غوتزه ينضم إلى بروسيا دورتموند رسمياً
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib