الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب
آخر تحديث GMT 02:23:58
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

القوات الأميركية تسحب دفعة جديدة من معداتها العسكرية واللوجستية الى العراق

الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب

عناصر من القوات الحكومية السورية
دمشق ـ نور خوام

استهدفت القوات الحكومية السورية أمس الأحد، مناطق في أطراف ومحيط بلدة اللطامنة، في القطاع الشمالي من ريف حماة، ضمن الخروقات التي تطال مناطق سريان الهدنة الروسية التركية، في حين استهدفت تلك القوات مناطق في قرية التينة في الريف الجنوبي الشرقي لإدلب، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن اشتباكات جرت بين القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها وبين الفصائل المقاتلة والإسلامية على محاور في الأطراف والضواحي الغربية لمدينة حلب، وسط استهدافات متبادلة على محاور القتال، في ضاحيتي الصحفيين والراشدين، ومعلومات عن خسائر بشرية مؤكدة في صفوف الطرفين، ونشر المرصد السوري قبل ساعات أنه تتواصل الخروقات بشكل تصاعدي في مناطق الهدنة الروسية التركية في المحافظات الأربع ومناطق منزوعة السلاح بإتفاق بوتين أردوغان.

اقرا ايضا :الاغتيالات تتواصل في مناطق سيطرة "قسد" شرق الفرات من قبل الخلايا النشطة

كما رصد المرصد السوري قصفاً للقوات الحكومية لمناطق في عدة محاور بجبل الأكراد في الريف الشمالي الشرقي من اللاذقية دون أنباء عن إصابات.

ووثق المرصد استشهاد شاب جراء قصف من قبل القوات الحكومية السورية استهدف مناطق في أطراف قرية الناجية بريف جسر الشغور الغربي، ليرتفع عدد الخسائر البشرية إلى 175 على الأقل من الشهداء المدنيين ومن المقاتلين وقتلى القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها منذ الـ 17 من أيلول / سبتمبر من العام 2018، تاريخ تطبيق اتفاق بوتين أردوغان حول المنطقة العازلة. كما وثق المرصد السوري استشهاد شاب في قصف على أطراف قرية الناجية في ريف جسر الشغور، وطفلة استشهدت جراء استهداف طائرة مسيرة لمنطقة اللطامنة شمال حماة، ورجلين وطفل في القصف الجوي على دارة عزة بريف حلب الغربي. كما وثق استشهاد طفلين جراء القصف من قبل القوات الحكومية على منطقة حاس، واستشهاد شخصين متأثرين بجراحهما جراء قصف سابق للقوات الحكومية على بلدة جرجناز ومنطقة مورك، ورجل متأثراً بإصابته في قصف للقوات الحكومية السورية على مناطق في بلدة كفرزيتا، واستشهاد طفلة بقصف مدفعي على بلدة جرجناز واستشهاد 9 مواطنين هم مواطنتان و6 أطفال، في القصف الصاروخي من قبل القوات الحكومية على بلدة جرجناز في ريف إدلب، وسيدة وطفلها استشهدا في قصف للقوات الحكومية على قرية قطرة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، وطفل استشهد في قصف مماثل على قرية بابولين بريف إدلب، و9 أشخاص استشهدوا جراء القصف على بلدة جرجناز ومحيطها، و7 مواطنين على الأقل بينهم 3 أطفال و3 مواطنات، جراء القصف الذي طال قرية الرفة.

ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أنه رصد قصفاً من قبل القوات الحكومية السورية استهدف قريتي التينة والفرجة الواقعتين في الريف الجنوبي الشرقي من إدلب، كذلك دارت اشتباكات في محيط الكتيبة المهجورة بريف إدلب الشرقي بعد منتصف ليل السبت، بين القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل العاملة في المنطقة من جهة أخرى، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه رصد استهداف القوات الحكومية السورية بعد منتصف ليل السبت الأحد مناطق في محور كبانة بريف اللاذقية الشمالي الشرقي، ومناطق أخرى في قرى مسعدة و تل خطرة وتل كلبة الواقعة في الريف الشرقي من إدلب، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، في حين جددت القوات الحكومية السورية فجر الاحد استهدافها لمناطق في ريف حماة الشمالي، حيث قصفت بعدة قذائف مدفعية مناطق في محيط بلدة اللطامنة وقريتي الصياد ومعركبة الواقعة في الريف ذاته. كذلك جددت القوات الحكومية السورية صباح الأحد استهدافها لمناطق في قرى وبلدات خلصة وحميرة وزمار في الريف الجنوبي من حلب.

دفعة جديدة من المعدات العسكرية واللوجستية الأميركية تنقل الى العراق

علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الأميركية عمدت الى نقل دفعة جديدة من معداتها العسكرية من مناطق تواجدها وقواعدها في شرق نهر الفرات، إلى الجانب العراقي، حيث سجل المرصد ا شريطاً مصوراً يظهر عدداً من العربات والحاملات تنقل معدات ورادارات ومعدات، من مناطق شرق نهر الفرات إلى الجانب العراقي، في دفعة جديدة تنقلها القوات الأميركية من الأراضي السورية، بعد أن نشر المرصد السوري في الـ 10 من يناير/كانون الثاني الجاري أن القوات التي انسحبت خلال الساعات الـ 24 الفائتة، من ريف الحسكة الشمالي الشرقي، نحو الجانب العراقي، هي قوات أميركية مؤلفة من 10 آليات، مع فرق لهندسة الألغام، برفقة 150 عنصراً، انسحبت من قاعدة "رميلان" العسكرية التي تضم مهبطاً للطائرات المروحية، والتي كانت من أوائل القواعد العسكرية التي أنشئت للتحالف الدولي على الأراضي السورية، بعد تدخلها العسكري في سورية في الـ 23 من أيلول / سبتمبر من العام 2014.

وأكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري، أن عمليات انسحاب مماثلة، من المرتقب أن تجري خلال الأيام والأسابيع المقبلة، على شكل مجموعات صغيرة، ستنسحب بشكل متتالي من عدة قواعد ومواقع للقوات الأميركية في شرق نهر الفرات، كذلك علم المرصد السوري أن الأراضي التي بنيت عليها القواعد الأميركية، كان جرى شراؤها من أصحابها المدنيين سابقاً، بمبالغ مضاعفة، دفعت لهم وجرى تحصين القواعد بشكل كبير، سواء من ناحية البناء أو من الناحية اللوجستية والأمنية وغيرها من الجوانب العسكرية.

ونشر المرصد السوري أمس الأحد، أن منطقة شرق نهر الفرات والمناطق المشمولة ضمن سيطرة قوات سورية الديمقراطية والقوى العسكرية المنضوية تحت رايتها، والمدعمة من التحالف الدولي، من منبج ومحيطها والطبقة ومحيطها، تشهد تصاعد الضبابية حول مستقبلها في المدى المنظور وما بعده، إذ أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بانسحاب قوات بلاده من سورية، شكل حالة من التخبط في الأوساط المحلية والإقليمية والدولية، فشرق الفرات اليوم الخاضع لسيطرة قوات سورية الديمقراطية أمام سيناريوهات متعددة، تقصَّى عنها المرصد السوري لحقوق الإنسان لحين توصله من خلال عدد من المصادر الخاصة والموثوقة، إلى السيناريو الذي يجري ترتيبه لمنطقة شرق الفرات من قبل القوى الإقليمية والدولية.

وأكد المرصد السوري نقلاً عن مصادر موثوقة، أن القيادة الأميركية، تسعى لتسليم كامل منطقة شرق الفرات، وتركها لمصيرها الذي رسمته ولا تزال ترسمه مع تركيا، عبر دفع تركيا لفرض إشرافها الكامل على المنطقة الممتدة من ريف منبج وصولاً للحدود السورية العراقية، تحت مسمى "منطقة حكم ذاتي"، يديرها المجلس الوطني الكردي في سورية وبانتشار عسكري لقوات "بيشمركة روج آفا" وإدارة تابعة للائتلاف الوطني، وتكون منطقة شاملة لكل مكونات المنطقة، وتقع تحت إشراف تركي مباشر. وأكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن كل ما تقدمه الولايات المتحدة الأمييكية حتى الآن من وعود، ما هي إلا حيلة لتأخير أية اتفاقات أو توافقات لقوات سورية الديمقراطية مع القوات الحكومية السورية والروس، وتهدف الولايات المتحدة، من هذا التأخير في تظهير الاتفاق إلى إفساح المجال أمام تركيا للدخول بأريحية عند انسحابها من قواعدها العسكرية في منبج وشرق الفرات.

كذلك علم المرصد السوري أن الولايات المتحدة الأميركية لم تتوقع على الإطلاق، أن تعمد قوات سورية الديمقراطية للميلان نحو دمشق وبدء التشاور معها ومع الروس، للتوصل إلى توافق حول مستقبل منطقة شرق الفرات، التي تطمح تركيا لأن تسيطر عليها. كما أن عملية ترك السلاح والمعدات العسكرية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لدى قوات سورية الديمقراطية، تأتي في إطار خلق دافع إضافي لدى الأخيرة لمجابهة تركيا وإدخال المنطقة في أتون حرب قد تكلف مجازر كبيرة ودماراً أكبر، في حين تحدثت المصادر الموثوقة للمرصد السوري عن أن الروس عارضوا ما قدمته الولايات المتحدة الأميركية حول مستقبل شرق الفرات، وأصرت روسيا على انسحاب تركيا من إدلب وعفرين في حال دخول إلى منطقة شرق الفرات.

قد يهمك ايضا :"قسد" تواصل عملياتها العسكرية ضدّ "داعش" في ضواحي هجين على ضفاف الفرات

المدفعية الإيرانية والسورية تقصف مواقع "داعش" على ضفاف نهر الفرات

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب الجيش السوري يستهدف مناطق في ريفي إدلب وحماة واشتباكات في ضواحي حلب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib