الجبير يكشف أن بلاده لا تقبل التدخل في شؤونها الداخلية مطالبًا كندا بتصحيح أخطائها
آخر تحديث GMT 05:15:39
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

أشار إلى أن دولًا خليجية وعربية وإسلامية أيدت الموقف السعودي ماعدا قطر

الجبير يكشف أن بلاده لا تقبل التدخل في شؤونها الداخلية مطالبًا كندا بتصحيح أخطائها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الجبير يكشف أن بلاده لا تقبل التدخل في شؤونها الداخلية مطالبًا كندا بتصحيح أخطائها

السعودي عادل الجبير
الرياض - سعيد الغامدي

كشف وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، أن بلاده لا تقبل الإملاءات ولا التدخل في شؤونها الداخلية، مطالبًا كندا بتصحيح أخطائها التي اقترفتها تجاه السعودية من دون مسوّغ، المتمثلة في مطالبتها بالإفراج فورًا عمن سمتهم "نشطاء المجتمع المدني" الذين تم إيقافهم. وأكد الجبير في مؤتمر صحافي عقده، لتوضيح موقف السعودية في القضية المثارة، أن الرياض لا تزال تنظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات ضد أوتاوا، مشيرًا إلى أن دولًا خليجية وعربية وإسلامية أيدت الموقف السعودي، عدا قطر. كما استبعد الوزير السعودي، أي وساطات لحل الخلافات. وقال: "لا داعي للوساطة. كندا ارتكبت خطًأ كبيرًا وعليها أن تصحح هذا الخطأ، وكندا تدرك تماماً ما هو المطلوب منها في هذا الشأن".

وكانت مصادر أكدت أن كندا تعتزم السعي للحصول على مساعدة الإمارات وبريطانيا لنزع فتيل أزمتها مع السعودية، لكن الولايات المتحدة الحليف الوثيق لكندا أوضحت من جانبها أنها لن تتدخل. وذكر مصدر مطلع أن الحكومة الليبرالية بقيادة رئيس الوزراء جاستن ترودو، تعتزم التواصل مع الإمارات.

وقال المصدر: "السبيل هو العمل مع الحلفاء والأصدقاء في المنطقة لتهدئة الأمور، وهو ما يمكن أن يحدث سريعًا". وأفاد مصدر آخر بأن كندا ستسعى أيضاً للحصول على مساعدة بريطانيا. ونأت الولايات المتحدة بنفسها عن التدخل في الأزمة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر ناورت: "ينبغي للجانبين أن يحلا ذلك بالوسائل الدبلوماسية. لا يمكننا فعل ذلك نيابة عنهما، ويتعين عليهما حل ذلك معاً".

وعبر وزير الخارجية السعودي، عن رفض بلاده التدخل الكندي في الشأن الداخلي للسعودية، وحملها مسؤولية وقوع هذه الأزمة، مبينًا أن المعتقلين، يخضعون لإجراءات ونظم قانونية يديرها النائب العام بالسعودية، بسبب تورطهم في التعامل مع جهات أجنبية في مواقع حساسة، تنقل لها معلومات عن بلاده بغرض الإضرار، مشيراً إلى أنه من ثبتت براءته أطلق سراحه.

وأضاف الجبير في مؤتمر صحافي عقده بالرياض، أن "هذه الأزمة لم تكن السعودية تريدها، ولكن أوتاوا بادرت بالتدخل الكندي السافر في الشؤون الداخلية للسعودية، عندما غردت وزيرة الخارجية الكندية في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، وجرى الأمر نفسه على حساب السفارة الكندية بالرياض، باستمرار الرياض في اعتقال نشطاء سعوديين، في سلوك مرفوض رفضًا باتًا"، مشيرًا إلى أن كندا هي من بدأت بالخطأ وتعرف معالجته وعليها تصحيحه.

وزاد: "من الصعب التعامل مع أمة تؤمن أن لديها الحق في شؤوننا الداخلية، ولكن تبقى الاستثمارات الكندية في السعودية محمية وستستمر ونتطلع لاستمرار الجالية الكندية الموجودة على الأراضي السعودية، وما أوقفناه هو الاستثمارات الجديدة مع كندا وإيقاف التجارة الجديدة".

وتابع: "الاعتقالات لم تتعلق بمجرد نشطاء حقوق الإنسان من النساء، بل فئة معينة كانت على صلات بجهات خارجية، تعمل على تجنيد أشخاص في مواقع حساسة، يحصلون منهم على معلومات حساسة لتمريرها لجهات معادية من خارج السعودية، والنائب العام على علم واطلاع بهذه التهم، والتحقيقات لا تزال جارية، وبعض الأفراد الذين تبين أنه لا توجد ضدهم تهم، أطلق سراحهم فيما يزال آخرون قيد التحقيق".

ونوه بأن السفارة السعودية في كندا، أسست مركزًا وغرفة عمليات، لمعالجة أوضاع المواطنين السعوديين والطلاب والمرضى وطلاب الطب، مبيناً أن "الجهات المعنية تعمل على كيفية نقلهم إلى مناطق أخرى، ولا أعتقد أنه سيكون هناك مشكلة كبيرة. سنبذل قصارى جهدنا حتى لا تكون هناك أي صعوبات تواجههم، بحيث يكون الانتقال يتم بسلاسة، وستكون المخرجات أفضل لهم من موقفهم الحالي".

وقال الجبير: "أطمئن أن سياسات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، تشدد على أن نبذل أقصى ما في وسعنا لنضمن سلامة ورفاهية المواطنين السعوديين في أي مكان خاصة في كندا في هذا الوقت، والسفارة قامت بإنشاء غرفة عمليات لمساعدة الطلاب والمواطنين لمواجهة أي مشكلة، ومركز عمليات يعمل على تتبع هذه المواقف". وأكد الجبير أن "المواطنين السعوديين في كندا يحظون برعاية واهتمام كبيرين من الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان". وشدد الجبير على حرص وزارة الخارجية على تقديم كل ما بوسعها لرعاية شؤون السعوديين بالخارج.

وأعلن الملحق الصحي السعودي في الولايات المتحدة وكندا فهد بن إبراهيم التميمي أن الملحقية أوقفت جميع برامج العلاج في كندا وتعمل على التنسيق من أجل نقل جميع المرضى السعوديين من المستشفيات الكندية إلى مستشفيات أخرى خارج كندا.

من جانب آخر، أكد الدكتور محمد العيسى الملحق الثقافي بالسفارة السعودية في واشنطن، أن الملحقية بدأت بشكل سريع في تشكيل لجنة طوارئ لمساعدة المبتعثين، يرأسها الدكتور علي الفريحي مدير مساعد الملحق للشؤون الدراسية، والدكتورة هديل الصالح مديرة قسم البرامج الطبية، والدكتورة نشمي الرشيدي مدير إدارة الاعتماد والتوثيق الأكاديمي، بهدف مساعدة الطلاب المبتعثين والمبتعثات في كندا لضمان انتقالهم بشكل سريع للولايات المتحدة.

وأوضح العيسى في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أمس، أن الجزء المهم من المبتعثين في كندا ممن يصعب إحلالهم هم الأطباء والطبيبات، حيث يوجد أكثر من ألف طبيب وطبيبة في كندا الآن، وتحاول الملحقية قدر الإمكان مساعدتهم بإحلالهم في برامج طبية في الولايات المتحدة. وثمّن الدكتور العيسى، جهود الدكتور ماجد الفياض المشرف التنفيذي العام للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، والدكتور سعود الشنيفي نائب المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية والتدريب بالمستشفى، في تسهيل ونقل مبتعثي المستشفى التخصصي وجميع المبتعثين من الجهات الحكومية إلى الولايات المتحدة، وقال: "بدأنا في التواصل مع مديري البرامج الطبية والمستشفيات الأميركية لمساعدة الأطباء في إحلالهم، ووجدنا كل ترحيب وكل دعم من الجامعات الأميركية".

وأشار إلى أن الملحقية الثقافية تسعى لتسهيل انتقال المبتعثين، مبيناً أن عدد الرسائل الإلكترونية التي تصل إلى الملحقية بهذا الشأن كبير جداً، مؤكداً أن أكثر من 20 جامعة أميركية مستعدة لاستقبال الطلبة السعوديين المنقولين من كندا إلى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى استعداد مديري البرامج الطبية في الولايات المتحدة لاستقبال الأطباء والطبيبات.

وتوقّع الدكتور العيسى، انتقال أغلبية المبتعثين من الأطباء والطلبة من كندا إلى الولايات المتحدة، بحكم قرب وحجم الولايات المتحدة ولتوفر كثير من الجامعات "ما يعطي فرصة أكبر لانتقال الطلبة والطالبات وقبولهم أكثر من أي مكان آخر"، مشيراً إلى أنه في النهاية سيترك المجال للمبتعثين سواء أطباء أو غير أطباء لاختيار البلد المناسب لإكمال برنامجهم الدراسي، مع سعي الملحقية لتسهيل وإكمال إجراءات انتقالهم.

وأكد الدكتور محمد العيسى، أن الملحقية تعمل بشكل سريع ومتواصل مع السفارة السعودية في كندا وأيضاً مع سفارة المملكة في واشنطن، ومع الملحقية في كندا لتسهيل انتقال الطلبة والطالبات بشكل سريع وميسّر. وفي ردود الفعل، عبرت روسيا أمس عن تأييدها للسعودية في الخلاف المتصاعد مع كندا، ورفضت نبرة أوتاوا في الحديث عن القضية. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إنه ينبغي الترويج لحقوق الإنسان مع احترام العادات والتقاليد الوطنية المحددة.

وأضافت: "قلنا دائماً إن تسييس قضايا حقوق الإنسان غير مقبول". وتابعت: "ما يحتاجه المرء على الأرجح في هذا الوضع هو النصيحة البناءة والمساعدة بدلاً من الانتقاد من جهة ترى في نفسها أنها متفوقة أخلاقيا". وأكدت زاخاروفا أن المملكة العربية السعودية لها الحق السيادي في اتخاذ القرار والمضي قدماً فيما يتعلق بمجال حقوق الإنسان. وأضافت أن موسكو تعرب عن أملها في أن تتمكن السعودية وكندا من الاتفاق لتخطي الخلافات بينهما.

وفي القاهرة أكدت مصر تضامنها مع السعودية. وأكد المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية السفير أحمد أبو زيد في بيان صحافي، موقف بلاده الثابت والداعم لاستقرار وسيادة الدول العربية، مشدداً على ضرورة الامتثال للأعراف والمواثيق الدولية التي تحكم العلاقات بين الدول واحترام سيادتها. واستهجنت وزارة الخارجية في حكومة الوفاق الليبية ما وصفته بـ"تجرؤ" بعض الدول وتدخلها في الشؤون الداخلية لدول أخرى، في إشارة للأزمة الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وكندا.

وقالت وزارة الخارجية في حكومة الوفاق الليبية في بيان، إن ليبيا من الدول التي اكتوت من مثل هذه الإجراءات والسياسات والممارسات والتصريحات التي من شأنها المساس بسيادة الدول واستقرارها، مؤكدة وقوفها إلى جانب المملكة فيما تعرضت له مؤخراً، من تدخلات في شؤونها الداخلية.

وأوقفت الملحقية الصحية السعودية بالولايات المتحدة وكندا، جميع برامج العلاج في كندا، فيما تعمل على التنسيق من أجل نقل جميع المرضى السعوديين من المستشفيات الكندية إلى مستشفيات أخرى خارج كندا تنفيذا لتوجيه المقام السامي.

وأوضح الدكتور فهد التميمي، الملحق الصحي السعودي في الولايات المتحدة وكندا، أن "الملحقية تسعى لضمان سلامة المرضى السعوديين الذين يتلقون علاجهم في كندا مع مرافقيهم، وإكمال علاجهم في أماكن أخرى، سائلاً الله عز وجل أن يمن على المرضى بالشفاء العاجل، وأن يحفظ لمملكتنا أمنها ورغدها واستقرارها في ظل رعاية واهتمام القيادة السعودية".

صحيفة الغارديان وتحليل لمارتن شولوف وأشيفت كاسام بعنوان "تغريدة ثم تجميد التجارة: بن سلمان يرسل إشارة". وتقول الصحيفة إن الخلاف الأخير بين السعودية وكندا بدأ بتغريدة ثم تصاعد ليشمل طرد سفير وتعليق الرحلات الجوية وتجميد الاتفاقات التجارية.

ولكن محللين ومسؤولين محليين يقولون إن الإجراءات التي اتخذتها السعودية لا يقصد بها كندا تحديدا، حيث يرون أن السعودية ترسل رسالة أكثر شمولا إلى الغرب مفادها أنها لن تقبل أي انتقاد لسياساتها الداخلية. وتضيف الصحيفة أن الخلاف بدأ عندما أعلنت وزارة الخارجية الكندية عن قلقها إزاء اعتقال نشطاء المجتمع المدني وحقوق المرأة في السعودية.

وتقول إنه في الأعوام الماضية كان يجري التعامل مع مثل هذه الانتقادات من حلفاء السعودية في تكتم وخلف أبواب مغلقة. وتستدرك الصحيفة قائلة إن الشعور الآن وسط الدبلوماسيين في الرياض وغيرها من مناطق العالم العربي هو أن القيادة الجديدة في السعودية تريد التأكيد على مجموعة جديدة من القواعد في اللعبة الإقليمية، وأن الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، يشعر أن لديه الدعم للقيام بذلك.

وتقول الصحيفة إن إظهار القوة من الاهتمامات الرئيسية لولي العهد، الذي يبلغ عمره 32 عاما. ولهذا فهو يغضب الحلفاء ويبدأ النزاعات دون خطة واضحة للتعامل مع الموقف. وتقول الصحيفة إن التفكير الجديد في السعودية هو أن كرمها قد استغل وأن حلفاءها، وخاصة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، قد خذلوها.

وترى الصحيفة أن وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض غير الأمر برمته، حيث أعطى موقفه إزاء المملكة وإزاء الشرق الأوسط عامة، الكثير من الراحة للسعودية، فالولايات المتحدة ترفض نقاش حقوق الإنسان مع حلفائها أوخصومها، كما أنه يبدو أن قضية حقوق الإنسان لا تلقى الكثير من الصدى مع ترامب. وتختتم الصحيفة التحليل قائلة إن كندا دون قصد منها أصبحت وسيلة تبلغ بها السعودية رسالة تقول فيها: لا تتحدونا فيما يتعلق بشأننا المحلي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجبير يكشف أن بلاده لا تقبل التدخل في شؤونها الداخلية مطالبًا كندا بتصحيح أخطائها الجبير يكشف أن بلاده لا تقبل التدخل في شؤونها الداخلية مطالبًا كندا بتصحيح أخطائها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة

GMT 21:58 2023 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أنشيلوتي يعنف نجم هجوم ريال مدريد عقب لقاء فالنسيا

GMT 11:58 2023 الأحد ,08 تشرين الأول / أكتوبر

نور الغندور تتألّق بأزياء ملفتة ومميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib