تفاصيل عن سيناريوهات ممكنة لتشكيل حكومة أخنوش المقبلة
آخر تحديث GMT 13:29:03
المغرب اليوم -

تفاصيل عن سيناريوهات ممكنة لتشكيل حكومة أخنوش المقبلة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تفاصيل عن سيناريوهات ممكنة لتشكيل حكومة أخنوش المقبلة

الحكومة المغربية
الرباط -المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة ببداية الأسبوع نستهلها من “الأحداث المغربية”، التي تحدثت عن بعض السيناريوهات الممكنة ل حكومة أخنوش المقبلة، مضيفة أن المشاركة في الحكومة الجديدة تمتلك جاذبية فوق المتوقع، مما جعل المتابعين للشأن الحزبي والسياسي بالمغرب يطرحون سؤالا عريضا عمن سيملأ مقاعد المعارضة، خصوصا أنه لم تعبر سوى هيئتين سياسيتين عن لحاقهما بالمعارضة، هما العدالة والتنمية والاشتراكي الموحد، وهو ما يظهر أن صفوف المعارضة لا تستهوي سوى الغاضبين من نتائج 8 شتنبر التي هوت بحزب “المصباح”.

ووفق المنبر ذاته، فإن الإشارات الأولى للتحالفات المحلية على صعيد الجماعات المحلية والجهات أظهرت تحالفا واسعا بين أحزاب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاستقلال و الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وهي الأحزاب الأربعة الأولى في الترتيب، وفق النتائج المحصل عليها في الانتخابات، لكن هذا لا يعني وفقا لإفادات متابعين للشأن الحزبي أن هذا الترتيب هو الذي ستحافظ عليه الهندسة الحكومية المقبلة، وإن كان احتمالا واردا جدا مع ترك باقي الهيئات السياسية الأخرى في صفوف المعارضة، تضيف الجريدة. ووفق “الأحداث المغربية”، فإن هناك سيناريو أقرب للواقعية بترك المعارضة تحت رحمة حزب قوي، مشيرة إلى أنه سيكون على حزب “الحمامة” الاختيار بين الأصالة والمعاصرة والاستقلال لمشاركته مقاعد الحكومة، ولا يبدو ذلك بالسهولة المتوقعة، خاصة مع رغبة الحزبين في المشاركة، وهنا يطرح احتمال ثالث أن يترك الاتحاد الاشتراكي لقيادة المعارضة، التي يبدو لا انسجام بينها في هذه الحالة، تضيف الجريدة.

فيما ورد بـ”المساء” أن عناصر الأمن الوطني والجمارك بميناء الدار البيضاء تمكنت من إحباط محاولة لتهريب 814 ألفا و344 وحدة من الشهب الاصطناعية والمفرقعات النارية، كانت ملفوفة داخل أكياس بلاستيكية ضمن حاوية للبضائع تحتوي على أكياس مماثلة تضم بداخلها سلعا وبضائع أخرى مصرحا بها، وهي عبارة عن مواد علفية مستوردة من الخارج.
ووفق المنبر ذاته، فقد تم فتح تحقيق، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات هذه القضية، وتحديد هوية جميع المتورطين الضالعين في تنفيذها.

وتطرقت الجريدة ذاتها إلى مشاركة المغرب في عملية حجز 26 طنا من المخدرات، بناء على طلب تقدمت به السلطات الأمنية الفرنسية، مشيرة إلى أن المديرية العامة للأمن الوطني كانت قد توصلت بطلب مساعدة صادر عن مكتب مكافحة المخدرات التابع للشرطة الوطنية الفرنسية، من أجل المشاركة وتقديم المساعدات الضرورية في تنفيذ عملية تسليم مراقب للمخدرات، بغرض كشف جميع المتورطين الضالعين في شبكة فرنسية تنشط في مجال التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.

وفي حوار مع “المساء”، استحضر المناضل محمد بهيج الجذور الطبقية لمغرب الاستعمار، التي وجد بريق الأمل في تحديها من “السانتيكا” إلى الاتحاد المغربي للشغل. وقال بهيج إن انتماء الفرد إلى الوطنيين في مكناس كان لا بد أن يكون “مضمونا” من قبل أعيان المدينة.المتحدث ذاته أشار إلى أن “الفرنسيين كانوا يروجون لصورة مكناس بأكلة اللحوم النيئة وشاربي الماء الساخن في موسم الشيخ الكامل، وكنا حينها نسمع عن هذا الموسم الكثير من الخرافات والأساطير التي لم نفهم حقيقتها إلا لاحقا بعدما كبرنا”.

من جهتها، كتبت “بيان اليوم” أن الخبير البرازيلي في العلاقات الدولية، ألتيري دي سوزا مايا، أكد أن الانتخابات، التي أجريت يوم 8 شتنبر الجاري في المغرب، عززت الممارسة الديمقراطية للمملكة، خاصة في الصحراء، وزادت من إضعاف الأطروحة الانفصالية للحكام المستبدين في الجزائر ومخيمات تندوف. وأوضح الخبير البرازيلي أن أطروحة الانفصاليين، الذين يسيطرون على مخيمات تندوف بالتراب الجزائري، تعرضت لانتكاسة حقيقية في ضوء نتائج الانتخابات التي نظمها المغرب مؤخرا، لاسيما المشاركة المكثفة للساكنة الجنوبية في العملية الانتخابية، وهو ما يدل على الإرادة الشعبية للانتماء الكامل للمغرب في وحدة وسلام. 

أما “العلم” فأثارت مشكل انقطاع بعض الأدوية عن صيدليات مدينة خريبكة والمناطق المجاورة لها، وهو ما يشكل خطرا على صحة المرضى، خاصة أن الأمر يأتي في ظرفية حساسة تطبعها الإصابات المرتفعة بفيروس “كوفيد- 19″، مما يشكل تهديدا حقيقيا للمواطن، الذي يجد نفسه مجبرا على العودة مجددا إلى الطبيب المعالج قصد استبدال الوصفة بوصفة أخرى، مما يزيد من معاناة المريض، خاصة إذا كان الطبيب المعالج من مدينة أخرى غير مدينة خريبكة، تضيف الجريدة.

كما أوردت “العلم” خبر تسليم ثلاث وحدات طبية متنقلة لفائدة المناطق النائية، التابعة لدوائر تيزنيت وتافراوت وإنزي، مشيرة إلى أنه تمت تعبئة اعتماد إجمالي قدره مليون و191 ألفا و500 درهم لاقتناء هذه السيارات في إطار البرنامج المتعلق بتدارك العجز على مستوى البنيات التحتية والخدمات الاجتماعية الأساسية ضمن المرحلة الثالثة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.ونختم من “الاتحاد الاشتراكي”، التي نشرت أن الدكتور مولاي سعيد عفيف، رئيس الفيدرالية الوطنية للصحة، أكد أن الورش الصحي يعتبر أحد أبرز الأوراش الأساسية المقبل الانكباب عليها بكل مسؤولية، خاصة أن خارطة الطريق متوفرة وواضحة، بفضل ورش الحماية الاجتماعية الملكي، وضمنه الشق المتعلق بتعميم التغطية الصحية، وكذا مشروع التنموي الجديد.

وأكد رئيس الفيدرالية الوطنية للصحة، في تصريح للجريدة، أن الحق في الصحة يتطلب تنزيلا سليما والحرص على تفادي كل الأعطاب السابقة، التي حالت دون تجويد المنظومة الصحية، ووضعت صعوبات شتى أمام المواطنين للولوج إلى الخدمات الصحية والعلاج.وعلى صعيد آخر، ذكرت “الاتحاد الاشتراكي” أنه وقع الاختيار على الفنانة المغربية سكينة فحصي، التي توجد حاليا بالبرتغال، من أجل تمثيل بلدها المغرب في فعاليات مهرجان الموسيقى البرتغالي “siete soles siete lunas”. وستكون الفنانة المغربية إلى جانب نخبة من الفنانين الأجانب، الذين سيمثلون بدورهم كلا من فرنسا والبرتغال وإسبانيا واليونان. وستقدم فحصي كوكتيلا فنيا يضم أبرز أغانيها الناجحة، تليق بزوار المهرجان ومتابعيه في سماء التراث الفني المغربي الذي اكتسب شهرة عالمية.

قد يهمك ايضا:

أخنوش يستقبل قادة أحزاب سياسية في الرباط

نزار بركة يعلن أنة ستتم مناقشة العرض المعين بالهيئات التقريرية لحزب الاستقلال

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل عن سيناريوهات ممكنة لتشكيل حكومة أخنوش المقبلة تفاصيل عن سيناريوهات ممكنة لتشكيل حكومة أخنوش المقبلة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 21:05 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الذهب يلامس قمة جديدة والفضة عند أعلى مستوى في 12 عاما

GMT 06:11 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

تعرف على توقعات أحوال الطقس في طنجة السبت

GMT 15:38 2014 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

فوائد الحلاوة الطحينية

GMT 06:15 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

شركات الأقمشة تطرح تصميماتها الرائعة من حرير "الدمسق"

GMT 18:40 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

عمرو أديب يستضيف إسلام البحيري بعد العفو الرئاسي عنه

GMT 18:34 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

فلويد مايويذر يقوم بجولة يزور خلالها 8 مدن إنجليزية

GMT 19:41 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

تسرّب الماء الصالح للشرب في مدينة بركان المغربية

GMT 03:47 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib