شبكات إجرامية منظمة بامتداد خارجي تستنفر الأمن الوطني في المغرب
آخر تحديث GMT 17:49:09
المغرب اليوم -

شبكات إجرامية منظمة بامتداد خارجي تستنفر الأمن الوطني في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شبكات إجرامية منظمة بامتداد خارجي تستنفر الأمن الوطني في المغرب

الشرطة المغربية
الرباط -المغرب اليوم

قراءة بعض صحف الجمعة نستهلها  وحديثها عن استنفار شبكات إجرامية منظمة بامتداد خارجي عناصر القوات الخاصة في الأمن الوطني المغربي.وأبرزت “المساء” أن المدير العام للأمن الوطني، عبد اللطيف حموشي، انتقل إلى مدينة طنجة من أجل للوقوف بشكل مباشر على ملفات تمس الأمن العام.

ونسبة إلى مصادر اعلامية فقد تبين أن مبحوثا عنهم، من طرف مكتب “الإنتربول” بالرباط، يقطنون في مدينة طنجة بعد دخولهم بطريقة سرية من إسبانيا.في خبر آخر، كتبت اليومية ذاتها أنه من المنتظر أن يخضع أربعة مسؤولين دركيين معتقلين بسجن مراكش، في الأيام القليلة المقبلة، لجلسة الاستنطاق التفصيلي لدى قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش من أجل شبهة الرشوة والابتزاز وإفشاء السر المهني.وأضافت “المساء” أن الدركيين كانوا قد أحيلوا في حالة اعتقال على قاضي التحقيق المكلف بجرائم الأموال باستئنافية مراكش، الذي قرر بعد استنطاقهم ابتدائيا إيداعهم السجن المدني بمراكش.

مصادر اعلامية أكدت  أن محكمة الاستئناف الإدارية بمراكش أصدرت حكما بإلغاء الحكم الابتدائي وبعدم قبول الدعوى التي رفعتها الأمانة الجهوية لحزب الأصالة والمعاصرة بمراكش ضد كمال حيدة، الفائز بعضوية مجلس جماعة سيدي علي لبراحلة بإقليم الرحامنة باسم الحزب نفسه، والتي طالبت فيها بإلغاء عضويته بسبب تصويته لمرشح حزب الاستقلال الذي انتخب رئيسا بعدما حصل على 11 صوتا، في مواجهة مرشح حزب “الجرار”، الذي حصل بالكاد على صوت واحد، فيما جاء مرشح حزب الاتحاد الدستوري ثانيا بأربعة أصوات.المنبر الإعلامي ذاته كتب أن الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات أبرمت مع فاعلين في القطاع الخاص 8 اتفاقيات من أجل الإحداث الفوري لـ 6000 فرصة عمل مباشرة، ومواكبة 1200 من المقاولين الذاتيين.

مصادر اعلامية أكدت أن مجلس النواب اعترف بصعوبة ترجمة الأمازيغية، وذلك بعدما طالب العديد من النواب البرلمانيين بتوفير الترجمة الفورية من وإلى اللغة الأمازيغية داخل الجلسات العمومية وفي اجتماعات اللجان البرلمانية، وكذا توفير الترجمة في التقارير والمراسلات.ونسبة إلى مصدر من داخل مكتب مجلس النواب، فإن الأمر ليس سهلا، معتبرا أن مطالب البرلمانيين بتوفير هذه الإمكانية تظل مشوبة بصعوبات كبيرة، خاصة على المستوى التقني وما يتطلب من تجهيز كل القاعات المتواجدة بمجلس النواب بالآليات الضرورية لذلك.

وأضاف المصدر أن مكتب مجلس النواب لا يلام فوق طاقته، خاصة وأن القانون المنظم لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية منح مهلا تتراوح بين 5 و15 سنة لتفعيل رسمية اللغة الأمازيغية داخل المؤسسات وفي الإدارات العمومية.جريدة “الاتحاد الاشتراكي” أوردت تصريحا للبروفيسور عز الدين الابراهيمي، مدير مختبر البيوتكنولوجيا الطبية بكلية الطب والصيدلة بالرباط، قال فيه إن تسجيل حالات إصابة بسلالة “أوميكرون” في المغرب كان مرتقبا، مضيفا أن البلاد لا يمكنها أن تظل بمعزل عن التعرض لهذا المتحور مقارنة بالدول الأخرى، وأن المقاربات التي تم اعتمادها كانت تهدف إلى تأخيره.

وشدد الخبير الصحي نفسه على أنه يتعين اتخاذ ما يلزم من تدابير تحول دون انتشار سريع لهذا المتحور، الذي يمكنه أن يصيب الفئات غير الملقحة تحديدا، كما يمكنه أن يطال الأشخاص الذي حصلوا على جرعتين ولم يحصلوا على الجرعة الثالثة المعززة، مما سيؤدي حتما إلى ظهور حالات حرجة.وأبرز البروفيسور الإبراهيمي أن صعوبة التعامل مع المتحور “أوميكرون” تكمن في قدرته على تسجيل مئات الآلاف من الإصابات في اليوم الواحد، مما سيولد حتما الضغط على المصالح الصحية.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

الحكم في أزيد من 88 ألف قضية خلال 20 شهراً عن طريق المحاكمات عن بعد

 

النيابة العامة المغربية تقرر متابعة النقيب زيان وتوجه له 11 تهمة مختلفة

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شبكات إجرامية منظمة بامتداد خارجي تستنفر الأمن الوطني في المغرب شبكات إجرامية منظمة بامتداد خارجي تستنفر الأمن الوطني في المغرب



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 20:04 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

وليد الركراكي يكشف مصير حكيم زياش مع المنتخب المغربي
المغرب اليوم - وليد الركراكي يكشف مصير حكيم زياش مع المنتخب المغربي

GMT 14:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها
المغرب اليوم - حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 11:39 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ميس حمدان تتحدث عن تطور السينما السعودية
المغرب اليوم - ميس حمدان تتحدث عن تطور السينما السعودية

GMT 06:17 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 05:52 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024

GMT 17:41 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

مصطفي فهمي يسدد 182 ألف جنيه للتصالح مع الضرائب

GMT 09:49 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib