القوات الحكومية تقصف ريف القنيطرة والفصائل المقاتلة تستهدف حماة
آخر تحديث GMT 11:20:26
المغرب اليوم -
مسيرات الجيش السوداني تقصف عدداً من المواقع التابعة لميليشيا الدعم السريع غربي أم درمان ارتفاع حصيلة ضحايا تحطم طائرة في مطار بكوريا الجنوبية إلى 174 قتيلاً الملاكم البورتوريكي بول بامبا بعد أسبوع من فوزه باللقب الذهبي لرابطة الملاكمة العالمية عن عمر يناهز 35 عاماً قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل د. حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو
أخر الأخبار

عقد اجتماعات ثنائية بين دي ميستورا ووفدي المعارضة السورية والنظام

القوات الحكومية تقصف ريف القنيطرة والفصائل المقاتلة تستهدف حماة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - القوات الحكومية تقصف ريف القنيطرة والفصائل المقاتلة تستهدف حماة

القوات الحكومية تقصف ريف القنيطرة
دمشق - نور خوام

سقطت قذائف عدّة أطلقتها الفصائل الإسلامية المقاتلة، على مناطق في قرية بكا، الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية السورية، في ريف السويداء الشرقي، ما أسفر عن مقتل طفلة وإصابة شقيقتها بجراح. واستهدفت القوات الحكومية بالرشاشات الثقيلة مناطق في محيط بلدة حضر، في القطاع الشمالي من ريف القنيطرة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية.

وأطلقت الفصائل المقاتلة صواريخ غراد على مناطق في بلدة سلحب، في ريف حماة الغربي، دون أنباء عن إصابات، واستهدفت الفصائل بالرشاشات المتوسطة والثقلية تمركزات للقوات الحكومية في بلدة محردة والمحطة الحرارية في ريف حماة الشمالي، في حين وردت معلومات عن مقتل شخص جراء قصف جوي تعرضت له مناطق في جبل بلعاس، في ريف حماة الشرقي.

وقضى 6 مقاتلين على الأقل خلال اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في محور حي المنشية في مدينة درعا اليوم، بينما قتل قائد لواء مقاتل خلال الاشتباكات المتجددة في عدة محاور، في ريف درعا الغربي، بين مقاتلي جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم "داعش" من جهة، وجيش الإسلام ومجاهدي حوران وفرقة أحرار نوى وفرقة أسود السنة وحركة أحرار الشام الإسلامية وفرقة أسود السنة وفرقة الحق وفرقة فجر الإسلام، والمعتز بالله وفرقة الحرمين الشريفين من جهة أخرى، ومعلومات عن مزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين.

وارتفع إلى 5 عدد الغارات التي نفذتها الطائرات الحربية على مناطق في مدينة حرستا، في غوطة دمشق الشرقية، بالتزامن مع قصف بعشر قذائف أطلقتها القوات الحكومية على مناطق المدينة، ما أسفر عن أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. وارتفع إلى 3 عدد القتلى الذين قضوا جراء القصف من قبل الطائرات الحربية على مناطق في مدينة جسر الشغور وريفها الغربي، وعدد الشهداء مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى بحالات خطرة.

وتشهد مناطق في ريف الباب الجنوبي الشرقي، استمرار الاشتباكات بين تنظيم "داعش" من جهة، والقوات الحكومية مدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة أخرى، بالقرب من الطريق الآخذ من منطقة الباب نحو محافظتي الرقة ودير الزور، مرورًا ببلدة دير حافر التي لا يزال تنظيم "داعش"، يسيطر عليها وتبعد عنها القوات الحكومية شمالاً من 4 – 5 كلم، وتمكنت القوات الحكومية من السيطرة على قرية رسم الشيخ قرب الطريق الرئيسي، موسعة نطاق سيطرتها في محيط هذا الطريق آنف الذكر، ليرتفع إلى 5 عدد القرى المسيطر عليها خلال نحو 72 ساعة مضت من قبل القوات الحكومية، وهي رسم الشيخ ورسم الخباز والمزبورة وتبارة الماضي ورسم حرمل الإمام، لتوسع القوات الحكومية نطاق سيطرتها في محيط الطريق آنف الذكر.

وتعقد الجمعة، في جنيف اجتماعات ثنائية بين المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا، ووفدي المعارضة السورية والنظام كل على حدة، لمناقشة حل للأزمة السورية. إلا أن كافة المعطيات لا تشي بانفراجة قريبة في الملف السوري، لا سيما في ظل "عقدة العقد" بين النظام والمعارضة وهي مسألة الانتقال السياسي. ولعل هذا ما دفع دي ميستورا في الجلسة الافتتاحية للجولة الرابعة من محادثات جنيف حول سورية، إلى التأكيد على أن "المهمة مضنية".

ولكنه في الوقت ذاته، شدد على أن جدول أعمال جنيف4 يرتكز إلى قرار مجلس الأمن 2245 الذي يحدد جدول أعمال واضحًا، يشمل الدستور والانتخابات وحكمًا يتسم بالشفافية والخضوع للمحاسبة. وهي النقطة التي تتمسك بها المعارضة لاعتبارها مدخلًا، لا بل صلب الانتقال السياسي في سورية، بينما يراها النظام "أضغاث أحلام".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوات الحكومية تقصف ريف القنيطرة والفصائل المقاتلة تستهدف حماة القوات الحكومية تقصف ريف القنيطرة والفصائل المقاتلة تستهدف حماة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 15:38 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

لا رغبة لك في مضايقة الآخرين

GMT 01:10 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

"أوتلاندر PHEV" تحفة ميتسوبيشي الكهربائية

GMT 18:01 2023 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تحطم طائرة عسكرية أميركية في شرق البحر المتوسط

GMT 10:04 2023 الإثنين ,10 إبريل / نيسان

دليل صيحات الألوان العصرية لربيع وصيف 2023

GMT 07:24 2022 الإثنين ,03 تشرين الأول / أكتوبر

وزير العدل المغربي يكشف تفاصيل العقوبات البديلة

GMT 19:20 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

لوفرين يؤكد مصلحة الفريق أهم من مشاركتي بانتظام

GMT 11:52 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

فولكس فاجن تتعاون مع "مايكروسوفت" للعمل على تقنيات رقمية

GMT 21:06 2018 الخميس ,08 آذار/ مارس

بحيرة "غاردا" أكبر بحيرة في إيطاليا

GMT 16:43 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

خلاف بين صديقين في الدار البيضاء ينتهي بجريمة قتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib