مقتل مواطن سوري وإصابة 4 آخرين بجروح جراء قصف مدفعي على ريف اللاذقية
آخر تحديث GMT 11:28:26
المغرب اليوم -

عناصر من "هيئة تحرير الشام" يداهمون منازل ومقرات التنظيم في إدلب

مقتل مواطن سوري وإصابة 4 آخرين بجروح جراء قصف مدفعي على ريف اللاذقية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مقتل مواطن سوري وإصابة 4 آخرين بجروح جراء قصف مدفعي على ريف اللاذقية

القوات الحكومية السورية تستهدف بالرشاشات الثقيلة، مناطق في قرية السعن
دمشق ـ نور خوام

استهدفت القوات الحكومية السورية بالرشاشات الثقيلة، مناطق في قرية السعن في ريف حمص الشمالي، في حين تتواصل الاشتباكات العنيفة على محاور في أطراف جبال الشومرية وطريق تدمر السخنة في ريف حمص الشرقي، بين تنظيم "داعش" من جهة، والقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة أخرى، وسط تقدم جديد للتنظيم وسيطرته على تلال جديدة شمال شرق جباب حمد، حيث تترافق الاشتباكات مع استمرار القصف الجوي والصاروخي، ومعلومات عن مزيد من الخسائر البشرية.

 وأعلن المرصد السوري لحقوق الانسان، أن الاشتباكات العنيفة تتواصل منذ يوم الأحد بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وعناصر تنظيم "داعش" من جهة أخرى، إثر هجوم من قبل القوات الحكومية على محاور في أطراف جبال الشومرية، تمكنت على إثرها القوات الحكومية من تحقيق تقدم في المنطقة بعد سيطرتها خلال الـ 48 ساعة على قرية جباب حمد القريبة من هذا المحور، حيث ترافقت الاشتباكات العنيفة مع قصف من قبل القوات الحكومية على محاور القتال، وتسببت الاشتباكات في مقتل 5 عناصر على الأقل من القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها.

وفي محافظة اللاذقية، قصفت القوات الحكومية أماكن في محور كبانة بجبل الأكراد في الريف الشمالي للاذقية، ولا أنباء عن إصابات، وكانت سقطت قذائف صاروخية على مناطق في أراضي زراعية في قرية القنجرة ومحيطها والخاضعة لسيطرة القوات الحكومية بريف اللاذقية، ما أسفر عن استشهاد شخص وإصابة 4 آخرين بجروح. وفي محافظة دمشق، استهدفت القوات الحكومية بالقذائف والرشاشات الثقيلة مناطق في حي القدم وأطراف حي التضامن، كذلك أصيب شخص بجراح جراء تعرضه لرصاص قناص في مواقع خاضعة لسيطرة القوات الحكومية في منطقة التضامن.

أما في محافظة حماة، فقد فتحت القوات الحكومية نيران رشاشاتها الثقيلة أماكن في محيط قريتي الأربعين وحصرايا بالريف الشمالي لحماة، في حين نفذت طائرات حربية غارات على مناطق في قرية حربنفسه بالريف الجنوبي لحماة، وسط قصف صاروخي من قبل القوات الحكومية استهدف مناطق في قريتي طلف وعقرب بالريف ذاته، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، فيما استهدفت طائرات حربية مساء اليوم بعدة غارات مناطق في ناحية عقيربات الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش" بريف حماة الشرقي.

وفي محافظة حلب، دارت اشتباكات في محور تويس بريف حلب الشمالي، بين قوات سوريا الديمقراطية من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محاولة من قبل الأول التقدم في المنطقة، حيث ترافقت الاشتباكات مع استهدافات متبادلة بين طرفي القتال، ومعلومات عن خسائر بشرية، فيما قصفت القوات التركية مناطق في بلدات وقرى منغ ومرعناز والمالكية الخاضعين لسيطرة "قوات سورية الديمقراطية" في ريف حلب الشمالي، دون أنباء عن إصابات، فيما خرجت مظاهرة في مدينة مارع الخاضعة لسيطرة الفصائل بريف حلب الشمالي، طالب المتظاهرون من خلالها بعملية عسكرية لاستعادة القرى التي تسيطر عليها "قوات سورية الديمقراطية" في ريف حلب الشمالي.

وكان المرصد السوري ذكر قبل يومين أن مظاهرة خرجت في مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي طالبت بعملية عسكرية لاستعادة القرى التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية في ريف حلب الشمالي، حيث ضمت المظاهرة مئات الأشخاص، وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر قبل 5 أيام، أن استياءً واسعاً يسود في مناطق سيطرة "قوات سورية الديمقراطية" في ريف حلب الشمالي والشمالي الغربي، ضمن الأوساط الأهلية، على خلفية القصف التركي الذي استهدف قرى تسيطر عليها "قوات سورية الديمقراطية" ما تسبب باستشهاد سيدة واثنين من أطفالها وإصابة نحو 8 مواطنين آخرين بجراح متفاوتة الخطورة، وسط مطالبات المواطنين في هذه القرى لـ"قوات سورية الديمقراطية" بالرد والانتقام لقتل وإصابة 11 مواطناً على الأقل، بقذائف القوات التركية التي قصفتهم.

صور خاصة بالمرصد السوري لحقوق الإنسان ترصد مظاهرة خرجت في مدينة مارع بريف حلب الشمالي، والتي طالب المتظاهرون فيها بعملية عسكرية لاستعادة القرى التي تسيطر عليها "قوات سورية الديمقراطية" في الريف الشمالي.

أما في محافظة إدلب، فقد قصفت القوات الحكومية مناطق في أطراف مدينة جسر الشغور الواقعة بريف إدلب الغربي، ولم ترد أنباء عن إصابات، وفي سياق آخر علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن التوتر لا يزال يسود ريف إدلب الشرقي بينما يخيم الهدوء الحذر على مدينة إدلب وبلدة الدانا بالريف الشمالي مساء اليوم، وذلك إثر قيام هيئة تحرير الشام بتنفيذ حملة مداهمات في المدينة وبلدتي الدانا وسرمين بريفي إدلب الشمالي والشرقي توالياً، بدعوى البحث عن خلايا نائمة لتنظيم "داعش". وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري من مصادر موثوقة فإن عناصر جبهة فتح الشام مدججة بالأسلحة الخفيفة والثقيلة داهمت بلدة الدانا واعتقلت عدة مقاتلين وأشخاص بتهمة ” خلايا نائمة لتنظيم داعش”، حيث جرت اشتباكات بين الطرفين إثر مقاومة من قبل مقاتلين لعناصر الهيئة، لتنسحب بعد ذلك عناصر الهيئة من البلدة. ويسود الهدوء الحذر مدينة إدلب منذ مساء الاحد عقب اعتقالات نفذها عناصر الهيئة منذ فجر اليوم طالت العشرات من مقاتلين سابقين من تنظيم “جند الأقصى” المنحل وممن بايعوا الهيئة عقب الانحلال بالإضافة لمقاتلين اوزبك ضمن صفوف “جيش الفتح” وسط معلومات عن تمكن عناصر هيئة تحرير الشام من اعتقال “أمير” مجموعة من المقاتلين الأوزبك من جنسية أوربية.

كما اعتقلت عناصر الهيئة عناصر من حركة أحرار الشام الإسلامية في مدينة إدلب عن طريق الخطأ لتعاود الإفراج عنهم بعد ساعات من احتجازهم، وفي بلدة سرمين بالريف الشرقي لا يزال التوتر قائم في البلدة وسط حظر تجوال شبه كامل بالتزامن مع استمرار الاعتقالات لمقاتلين سابقين في تنظيم جند الأقصى ترافقت مع اشتباكات جرت بين الطرفين ومعلومات عن خسائر بشرية.

الجدير بالذكر أن المرصد السوري ذكر ظهر الاحد أن التوتر يسود مدينة إدلب وريفها الشرقي، إثر قيام هيئة تحرير الشام بتنفيذ حملة مداهمات في المدينة وبلدة سرمين الواقعة في ريفها الشرقي، بدعوى البحث عن “خلايا نائمة لتنظيم داعش”، حيث نفذ العشرات من عناصر هيئة تحرير الشام، عمليات مداهمة لمنازل ومقرات، اعتقل على إثرها عشرات الأشخاص، واقتيدوا من قبل عناصر هيئة تحرير الشام إلى جهة مجهولة. وأكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن عمليات المداهمة جرت مترافقة مع إطلاق نار، فيما اتهمت جهات محلية هيئة تحرير الشام بمحاولة “إظهار نفسها على أنها الجهة الوحيدة القادرة على ضبط الأمن في محافظة إدلب”، وسط استمرار عمليات المداهمات لمناطق أخرى تتواجد فيها هيئة تحرير الشام.
وهذه المداهمات التي جرت في مدينة إدلب وبلدة سرمين اعتقلت عناصر من جنسيات سورية وغير سورية، قالت مصادر متقاطعة أن معظمهم من عناصر تنظيم جند الأقصى المنحل، والذي بايع قسم منهم تنظيم "داعش" وانخرط قسم آخر منهم في هيئة تحرير الشام، حيث جرت الاعتقالات في صفوف العناصر المنخرطين ضمن هيئة تحرير الشام، كما كانت أصابع الاتهامات وجهت في وقت سابق إلى مقاتلين من تنظيم جند الأقصى، في تنفيذ عمليات تفجير واغتيالات طالت عشرات المقاتلين والقياديين في هيئة تحرير الشام وحركة أحرار الشام الإسلامية وفصائل أخرى عاملة في إدلب.

يشار إلى أن سلسلة تفجيرات استهدفت مدينة إدلب وعدة مناطق في ريفها، منذ نحو 20 يوماً إلى الآن. وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، نشر قبل 5 أيام ، أن 9 أشخاص قضوا في التفجير الذي استهدف معهداً شرعياً يتبع لهيئة تحرير الشام في منطقة القنيطرة القريبة من بلدة حفسرجة بريف إدلب الشمالي الغربي، ومن ضمن الأشخاص الذين قضوا 5 قياديين شرعيين من جنسيات سورية وجزائرية ومصرية وليبية وخليجية، ومن بين البقية الذين قضوا طلاب كانوا يتلقون دروساً في المعهد، فيما تسبب التفجير الذي رجحت المصادر أن يكون ناجماً عن استهداف المعهد بمفخخة، بوقوع عدد من الجرحى، كما وثق المرصد السوري في الـ 27 من حزيران / يونيو الفائت من العام الجاري، 8 عناصر بينهم قائد مجموعة عدد عناصر هيئة تحرير الشام، قضوا إثر استهداف سيارة كانت تقلهم بمنطقة عين الزرقا قرب دركوش، عبر تفجير دراجة نارية مفخخة بالقرب من سيارة كانت تقلهم بمنطقة دركوش أثناء توجههم للسباحة في المنطقة، فيما وثق المرصد السوري في الـ 24 من حزيران الفائت استشهاد 12 شخصاً بينهم 3 أطفال دون سن الـ 18، إثر تفجير بسيارة مفخخة استهدف سوقاً ببلدة الدانا الواقعة في الريف الشمالي لمدينة إدلب، بالقرب من الحدود مع لواء إسكندرون، وتفجير آخر استهدف البلدة ذاتها.

وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن دفعة جديدة من الأسلحة وصلت إلى مناطق سيطرة "قوات سورية الديمقراطية" في الشمال السوري، حيث رصد المرصد السوري وصول أكثر من 50 شاحنة تضم معدات عسكرية وأسلحة مرسلة من التحالف الدولي إلى قوات سوريا الديمقراطية، وشوهدت القافلة تدخل من الجانب العراقي مروراً بمدينة القامشلي، ومتجهة للمشاركة في معركة الحسم ضمن معركة الرقة الكبرى التي تقودها قوات سوريا الديمقراطية بدعم من القوات الخاصة الأمريكية وطائرات التحالف الدولي.

يشار إلى أنه كانت دخلت في الـ 5 من تموز / يوليو الجاري، دفعة جديدة من الأسلحة التي أرسلتها قوات التحالف الدولي إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان دخول عشرات الشاحنات التي تحمل أسلحة وتعزيزات عسكرية ضخمة، من الحدود السورية – العراقية، إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في محافظة الحسكة، واتجهت نحو مدينة الرقة، للمشاركة في معركة الرقة الكبرى التي تهدف لطرد تنظيم "داعش" من مدينة الرقة.

الجدير بالذكر أن معركة الرقة الكبرى التي بدأت في الـ 6 من حزيران  يونيو من العام الجاري 2017، تقودها قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات حماية الشعب الكردي عمادها، بمشاركة قوات مجلس دير الزور العسكري وقوات النخبة السورية وقوات مجلس منبج العسكري وبدعم من القوات الخاصة الأمريكية وإسناد من طائرات التحالف الدولي، حيث تمكنت قوات عملية “غضب الفرات” إلى الآن، من السيطرة على أجزاء من الفرقة 17 شمالاً، وعلى ضاحيتي الجزرة والهرقلية وحيي السباهية والرومانية، وأجزاء من أحياء بريد الدرعية وحطين والقادسية والوصول إلى أطراف حي اليرموك في القسم الغربي من مدينة الرقة، إضافة للسيطرة على حيي المشلب والصناعة وأجزاء واسعة من حي البتاني، والتوغل لنحو 200 متر غرب أسوار المدينة القديمة في القسم المقابل لحي الصناعة وصولاً إلى باب بغداد، في القسم الشرقي من المدينة، والسيطرة على أجزاء واسعة من منطقة سوق الهال والوصول إلى أطراف حي هشام بن عبد الملك في القسم الجنوبي من مدينة الرقة، كما سيطرت هذه القوات على كامل القرى المتواجدة مقابل مدينة الرقة في الضفاف الجنوبية لنهر الفرات وصولاً إلى كسرة محمد آغا “كسرة سرور” القريبة من منطقة العكيرشي.

صور لقافلة تعزيزات عسكرية تضم أكثر من50 شاحنة من قبل قوات التحالف الدولي إلى "قوات سورية الديمقراطية"، من الحدود العراقية السورية مروراً بمدينة القامشلي وصولاً إلى مدينة الرقة تحضيراً لاقتحام مدينة الرقة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل مواطن سوري وإصابة 4 آخرين بجروح جراء قصف مدفعي على ريف اللاذقية مقتل مواطن سوري وإصابة 4 آخرين بجروح جراء قصف مدفعي على ريف اللاذقية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
المغرب اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
المغرب اليوم - المغرب يفقد 12 مركزاً في تصنيف مؤشر تنمية السياحة والسفر لعام 2024

GMT 15:34 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد لمجرد يكشف عن عمل جديد مع الفنانة إيلي أفرام
المغرب اليوم - سعد لمجرد يكشف عن عمل جديد مع الفنانة إيلي أفرام

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:14 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 14:11 2015 السبت ,23 أيار / مايو

العمران تهيئ تجزئة سكنية بدون ترخيص

GMT 17:38 2022 السبت ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنيه الذهب يسجل رقماً قياسياً لأول مرة في مصر

GMT 15:13 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

تغلبي على الخوف من عيوب جسدك مع ارتداء الحجاب

GMT 15:12 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

عمران فهمي يتوج بدوري بلجيكا للمواي تاي

GMT 08:03 2018 الأربعاء ,14 آذار/ مارس

ما الذي سيقدمه "الأسطورة" في رمضان 2018؟

GMT 20:50 2018 السبت ,24 شباط / فبراير

خفيفي يعترف بصعوبة مواجهة جمعية سلا

GMT 17:06 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

وليد الكرتي جاهز للمشاركة في الديربي البيضاوي

GMT 06:59 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

كليروايت تغزو السجادة الحمراء بتشكيلة متميزة

GMT 17:54 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

الفالح يُعلن أهمية استمرار إجراءات خفض إنتاج الخام

GMT 19:57 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

مهرجان أسوان لأفلام المرأة يفتح باب التسجيل بشكل رسمي

GMT 05:45 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

ابتكار روبوت مصغر يتم زراعته في الجسم

GMT 23:06 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

مشروع الوداد يؤخر تعاقده مع غوركوف
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib