الملك محمد السادس يعلن عن تمديد فترة الإقامة في مدينة بوزنيقة
آخر تحديث GMT 13:38:58
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

الملك محمد السادس يعلن عن تمديد فترة الإقامة في مدينة بوزنيقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الملك محمد السادس يعلن عن تمديد فترة الإقامة في مدينة بوزنيقة

الملك محمد السادس
الرباط -المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الأسبوعيات نستهلها من “الأيام” التي كتبت أن الملك محمدا السادس قرر الاستقرار في إقامته الجديدة بمدينة بوزنيقة وسط غابات البلوط والصنوبر، والتي ما زال مقيما فيها للأسبوع الخامس على التوالي، بشكل غير مسبوق؛ وذلك بعدما تم الانتهاء في الأشهر الأخيرة من بنائها، وهي التي توجد بالقرب من المحمية الطبيعية التي يتردد عليها الملك خلال موسم القنص كل سنة.

وكتبت “الأيام” أن الهدوء الكبير لمدينة بوزنيقة وطبيعة مناخها في مثل هذه الفترة من السنة من أسباب اختيار الملك الإقامة بالمدينة، بالإضافة إلى قربها من محمية القنص التي اعتاد على التردد عليها في مثل هذه الأوقات من السنة، مع قربها أيضا من العاصمة الرباط 

وأشارت الأسبوعية ذاتها إلى أن الملك محمدا السادس قرر، في الأسابيع القليلة الماضية، استقبال الرئيس الغابوني علي بونغو بإقامته الجديدة، الذي يبدو أنه كان أول رئيس دولة أجنبية يزور هذه الإقامة التي تم ذكرها لأول مرة أيضا في بلاغ رسمي للقصر الملكي.وتورد “الأيام” أن عبد اللطيف وهبي، وزير العدل، يتجه إلى إحداث مديريات جهوية لوزارة العدل في جهات المغرب الـ12، والتي يرغب من خلالها في تخفيف العبء على الإدارة المركزية.

وأضافت الأسبوعية عينها أن غالبية القطاعات كانت تتوفر على مديريات جهوية وإقليمية باستثناء وزارة العدل، التي كان تدار فيها الأمور الإدارية على المستوى المركزي، باستثناء التقاضي، حيث كانت الغالبية الساحقة للأقاليم تتوفر على محاكم ابتدائية، وغالبية الجهات تتوفر على محاكم إدارية ومحاكم الاستئناف. وحسب الخبر ذاته فإن وهبي يرى، من خلال خطته الجديدة التي يأمل في تنزيلها، رغم كونها مكلفة مادية، أن المديرين الجهويين حل جيد لتخفيف العبء، حيث سيتم نقل الاختصاصات المركزية إلى المديريات الجهوية.

وتعليقا على الاتفاق العسكري الأخير بين الرباط وتل أبيب، ذكر عبد الحق الصنايبي، الخبير الأمني والعسكري، في حوار مع “الأيام”، أن المغرب يسعى إلى ربح الحرب ضد الجزائر من دون أن يكون في حاجة إلى خوضها على الميدان؛ ولذلك فهو يُظهر قدراته العسكرية وينوع من حلفائه العسكريين بشكل يجعله لا يستعمل أسلحته، في إطار الحرب المعنوية.

وأضاف الصنايبي أن الضربات التي قام بها المغرب بجانب الجدار الرملي عبر طائرات “الدرون” كانت ضربات مفاجئة خلخلت المعادلة الإستراتيجية في المنطقة ودفعت الجزائر إلى إعادة النظر والتفكير في مغبة المخاطرة في فتح جبهة مع المغرب في ظل ما يمتلكه.وقال الخبير الأمني والعسكري ذاته إن الولايات المتحدة الأمريكية وحلف “الناتو” رابحان كذلك من هذه الاتفاقية العسكرية ما بين المغرب وإسرائيل.

وإلى “الأسبوع الصحفي” التي نشرت أن المصالحة تنهي أكبر أزمة نقابية في وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، إذ تم توقيع اتفاق للصلح مع المكتب النقابي للإدارة المركزية والمكتب المحلي، المنضويين تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل.

ويقضي اتفاق المصالحة، الذي وقعت عليه مديرة المديرية مع الممثلين النقابيين، بحل جميع نقاط الملف المطلبي للتنظيم النقابي، بعدما شهدت المديرية العديد من الاحتجاجات. وحسب محضر الصلح، فقد تم الاتفاق على حل مشكل النظام المعلوماتي من خلال تكوين لجنة مختلطة، مكونة من الإدارة ومختصين في المجال، بحضور ممثلين عن المكتب النقابي، يعهد لها بتقييم الحالة الراهنة للنظام المعلوماتي لدى كل المستعملين.

وكتبت “الأسبوع الصحفي”، كذلك، أن ساكنة حي المزار بمدينة آيت ملول عبرت عن استنكارها لاستمرار إغلاق مسجد “البركة” الموجود بالحي، منذ بداية جائحة “كورونا”، لأسباب مجهولة، على الرغم من تخفيف حالة الطوارئ في العديد من المدن وافتتاح العشرات من المساجد في العديد من الجماعات والأحياء.

ووجهت الساكنة شكاية إلى الجهات المسؤولة تقول فيها إن “مسجد البركة استمر إغلاقه منذ عامين، رغم الإعلان من الفتح التدريجي للعديد من المساجد من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية”، موضحة أن استمرار إغلاقه تسبب في استياء عارم للساكنة التي تقطن بالحي وكذا طلبة الكلية الذين يمارسون شعائرهم الدينية بالمسجد نفسه.وعلى خلفية قرار تسقيف سن ولوج مهنة التدريس ومعيار الانتقاء أفاد جواد شفيق، عضو المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، في حوار مع “الوطن الآن”، بأن تسقيف سن التوظيف في التعليم عنوان لتغول الحكومة.

وذكر محمد شخمان، عضو اللجنة المركزية لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، أن الهجوم على الحق في التوظيف يأتي في سياق فراغ الشارع من المعارضة.وقال محمد بولامي، قيادي في الحزب الاشتراكي الموحد، “أعتقد أن الهدف من النموذج التنموي الجديد هو ضرب الدولة الاجتماعية”.

أما محمد سالم بايشي، خبير تربوي، فيرى أن إصلاحات التعليم “غير تراكمية وسط هوة بين التنظير الإصلاحي والتنزيل الواقعي”. في السياق نفسه أفاد عبد العالي خلاد، المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بعين السبع بالبيضاء، بأن القرار الأخير لوزارة التربية الوطنية والمتعلق بعدم تجاوز سن 30 سنة لاجتياز مباراة التدريس يدخل ضمن مجموعة من الإجراءات التي تأتي في إطار مسار يرمي إلى تجويد منظومة التربية والتكوين، خاصة في الشق المرتبط بالموارد البشرية.

وأضاف المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بعمالة عين السبع أن التواصل حول التدابير التي تتخذها الوزارة يتم في حينه، وأن هذه الإجراءات تدخل ضمن مسار تجويد منظومة التربية والتكوين على مجموعة من المستويات، ومن بينها مستوى التكوين البشري؛ وهو لا يخرج عن هذه الدينامية التي تهدف إلى تثمين مهنة التدريس والتربية.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

موريتانيا تحتفل بالذكرى 61 لاستقلالها وملك المغرب يوجه برقية إلى ولد الغزواني

الملك محمد السادس يهنئ رئيس موريتانيا بعيد الاستقلال

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الملك محمد السادس يعلن عن تمديد فترة الإقامة في مدينة بوزنيقة الملك محمد السادس يعلن عن تمديد فترة الإقامة في مدينة بوزنيقة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 13:38 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيللي كريم تجتمع مع روبي وكندة علوش في "جاني في المنام"
المغرب اليوم - نيللي كريم تجتمع مع روبي وكندة علوش في

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 10:12 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أسعار الذهب تتراجع بأكثر من 30 دولاراً وسط ارتفاع الدولار

GMT 12:40 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 18:38 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

وفاة معتقل داخل محكمة الاستئناف في طنجة

GMT 12:37 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

محاولات لإقناع الواعد باسي بتمثيل المغرب

GMT 13:31 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

محمد الشناوي يوضح أنه لم يلتفت إلى أي عروض

GMT 00:51 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

كهف مظلم في نيوزيلندا تضيئه الديدان المتوهجة

GMT 08:28 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

نحو 60% من الصينيين يتعرضون لفقدان شعر مبكر وزيادة الصلع
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib