كوربين يُواجه ضغوطًا متزايدة لدعم استفتاء جديد بشأن الخروج مِن الاتحاد
آخر تحديث GMT 11:11:58
المغرب اليوم -
اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام
أخر الأخبار

أصدر 18 نائبًا رسالة تُحذّر مِن تمزّق العاصمة البريطانية

كوربين يُواجه ضغوطًا متزايدة لدعم استفتاء جديد بشأن الخروج مِن الاتحاد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كوربين يُواجه ضغوطًا متزايدة لدعم استفتاء جديد بشأن الخروج مِن الاتحاد

زعيم حزب العمل البريطاني، جيرمي كوربين
لندن ـ سليم كرم

يُواجه زعيم حزب العمل البريطاني، جيرمي كوربين، ضغوطا متزايدة لدعم استفتاء جديد بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، بعد توقيع عدد كبير من نواب حزبه في لندن على رسالة تدعو إلى التصويت على الصفقة النهائية، وتحذّر الرسالة المفتوحة التي أصدرها 18 نائبًا من البرلمان، من أن ما حدث في صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ربما تقود إلى تمزق العاصمة، وتنتهي بأن الجمهور يجب أن يصوت عليها بنفسه، وهي الخطوة التي تتعارض مباشرة مع سياسة حزب العمل.

شروط الخروج البريطاني لم تكن واضحة
وتأتي هذه الرسالة بعد خطابات مماثلة من نواب حزب العمل في ويلز، والشمال الشرقي، وميرسيسايد، ويتبع حملة يسارية جديدة لدفع الحزب إلى موقف أكثر تأيدا للاتحاد الأوروبي.
وتتضمن الرسالة "الشروط التي نترك بها الاتحاد الأوروبي لم يتم طرحها للجمهور، عندما تعيد رئيس الوزراء صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في وقت لاحق من هذا العام، سنعرف أخيرًا ما الذي يعنيه خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ومن ثم سنقرر قبول الصفقة أو رفضها".
وتوضح "لا يمكن أن 650 نائبًا في البرلمان وحدهم يقررون ما إذا سيقبلون الصفقة، دون وضع رأي سكان لندن في الحسبان، أو السكان الآخرين في جميع أنحاء البلاد، ولهذا السبب نعتقد بأنه من الضروري أن يكون هناك تصويت شعبي على اتفاق الخروج النهائي، حتى يتم الاستماع إلى صوت 65 مليون شخص".

البريكست يمزق لندن
وتوضّح الرسالة الحاجة إلى منع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي من إلحاق الضرر بوضع لندن، باعتبارها عاصمة ثقافية ومركزًا رياضيًا، ومركزًا للأعمال التجارية الدولية والمجتمع المدني ووسائل الإعلام.
ويلفت إلى أن العاصمة لندن تمثل جميع العناصر الإيجابية في كونها مدينة عالمية، وتتطلع إلى الخارج، كونها مدينة ترحب بزوارها ومتسامحة، هذه القيم هي نسيج لندن، وصفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي تدمر كل ذلك، وتخاطر بتمزيق النسيج.
ويقاوم السيد كوربين حتى الآن فكرة التصويت العام على الاتفاق النهائي، قائلا إن الدولة يجب أن تحترم نتيجة الاستفتاء الذي عُقد في يونيو/ حزيران 2016.

تزايد أعضاء حزب العمل المطالبين باستفتاء جديد
وذهب 10 من أعضاء البرلمان إلى أبعد من ذلك، ودعموا دعوة الاستفتاء الجديد للبقاء في الاتحاد الأوروبي وفقًا للشروط الحالية.
وامتنع حزب العمل عن التعليق، الجمعة، ولكن يعتقد بأن غالبية حزب العمل ضد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ويمتلك السيد كوربين أكبر حكومة ظل، والتي تؤيد بأغلبية ساحقة معسكر بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، كما وقع خمسة نواب من حزب العمل في المنطقة الشمالية الشرقية على الرسالة والتي تدعم حملة التصويت الشعبي، وكذل أربعة في ميرسيسايد، وكذلك عمدة المدينة.
وأعلن اليساريون المناهضون لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أنهم سيقومون بجولة في بريطانيا هذا الصيف، في حملة لبناء معارضة لترك الاتحاد الأوروبي، داعين السيد كوربين إلى دعم معسكر البقاء في الاتحاد الأوروبي، والتفاوض على تسوية جديدة مع بروكسل.
ويمكن أن يتصاعد الصراع الداخلي في الحزب عندما يصوت مجلس العموم بشأن ما إذا كان سيتم بقاء المملكة المتحدة في السوق الموحدة في الأسابيع المقبلة، مع رفض السيد كوربين حاليا دعم الخطة.
ويتمثل موقف حزب العمال الحالي في أن عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي يجب أن تنتهي، وأنه على البلاد أن تترك السوق الموحدة والاتحاد الجمركي للتفاوض على علاقات جديدة لتحل محلها.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كوربين يُواجه ضغوطًا متزايدة لدعم استفتاء جديد بشأن الخروج مِن الاتحاد كوربين يُواجه ضغوطًا متزايدة لدعم استفتاء جديد بشأن الخروج مِن الاتحاد



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي

GMT 10:22 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

سمك السلور العملاق يغزو الراين الألماني وروافده

GMT 18:06 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

مفاجأة سارة للراغبين بالتعاقد في قطاع التعليم المغربي

GMT 08:07 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الفنان السعودي أبو بكر سالم بعد صراع طويل مع المرض

GMT 09:55 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

جولن لوبيتيغي يؤكد أن إسبانيا ستتعذب بحثا عن التأهيل

GMT 09:56 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

الأسود يقطعون 2600 كلم بين ملاعب مونديال روسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib