دونالد ترامب يهاجم القضاء الأميركي بسبب برنامج حماية المهاجرين
آخر تحديث GMT 07:01:38
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

بعد قرار معاودة العمل بـ"داكا" بشروط ما قبل تجميده

دونالد ترامب يهاجم القضاء الأميركي بسبب برنامج حماية المهاجرين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دونالد ترامب يهاجم القضاء الأميركي بسبب برنامج حماية المهاجرين

المهاجرين القاصرين
واشنطن ـ يوسف مكي

نعتَ الرئيس الأميركي دونالد ترامب النظام القضائي الأميركي بـ "المجحف" و"غير الفاعل"، بعدما جمّد قاض فيديرالي قراره إنهاء برنامج يحمي المهاجرين القاصرين الذي دخلوا الولايات المتحدة في شكل غير شرعي مع ذويهم.
 
وفي صفعة لليمين المتشدد، خسر المستشار السابق لترامب، ستيف بانون، منصبه رئيسًا تنفيذيًا لموقع "بريتبارت" الإخبن اري اليميني، بعد ضغوط من المموّلين استدعت طرده، لانتقاده الرئيس في كتاب "النار والغضب" الصادر حديثًا، وبعد تنحيته من وظيفته، وزع بانون الذي كان أبرز مستشاري ترامب للشؤون الإستراتيجية، بيانًا قال فيه: "أنا فخور بما أنجزه فريق بريتبارت في فترة وجيزة، في بناء منصة عالمية للأنباء". وعلّق رئيس مجلس إدارة الموقع لاري سولوف، قائلًا: "ستيف جزء قيّم من إرثنا، وسنكون دومًا ممتنين لمساهماته ولما ساعدنا على إنجازه".
 
ويأتي تخلّي بانون عن منصبه بعد جدل بشأن تسريباته في كتاب "نار وغضب" الذي تضمّن شهادات من كواليس البيت الأبيض، خلال السنة الأولى من حكم ترامب، وبعد تلويح عائلة ميرسير التي تناصر اليمين، بوقف تمويلها "بريتبارت"، إن لم يُنهِ بانون عمله في الموقع. وبخروجه يكون ترامب وجّه صفعة علنية إلى شخصية كانت مقرّبة منه ثم تمرّدت عليه. لكن الخلاف بين الرجلين قد يستمر ويؤدي إلى عواقب في موقع اليمين وانقساماته، قبل انتخابات التجديد النصفي للكونغرس في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل.
 
واعتبر الرئيس الأميركي أن قرارًا أصدره القاضي الفيدرالي في سان فرنسيسكو، وليام آلسوب، وأمر فيه إدارة الرئيس بمعاودة العمل ببرنامج "داكا" الذي يحمي المهاجرين القاصرين، يكشف "إلى أي درجة نظامنا القضائي مجحف ولم يعد فاعلًا، عندما يسرع الطرف المعارض في ملف (مثل مسألة البرنامج) إلى الدائرة التاسعة ويكسب دومًا تقريبًا (الحكم)، قبل أن تبطله محاكم أعلى درجة".
 
وكان آلسوب أمر الإدارة بمعاودة العمل ببرنامج "داكا" على مستوى الولايات المتحدة، بالشروط التي كانت سارية قبل تجميده في 5 أيلول (سبتمبر) 2017، إلى حين تسوية النزاع القضائي في شأن القرار الرئاسي. واعتبر أن موقف وزارة العدل بأن البرنامج يخالف القانون، يستند إلى "فرضية قانونية خاطئة"، لافتًا إلى أن عدد من يحميهم البرنامج الذي أقرّته إدارة الرئيس السابق باراك أوباما عام 2012، والمعروفين باسم "الحالمين"، من الترحيل ويمكّنهم من العمل في شكل قانوني، بلغ حوالي 700 ألف حتى أيلول الماضي، لكن القرار يأتي مع اقتراب الإدارة من إنجاز صفقة اشتراعية في شأن البرنامج، إذ عقد ترامب اجتماعًا في البيت الأبيض الثلاثاء لإقناع الجمهوريين والديمقراطيين بالتوصل إلى تسوية في شأن مصير "الحالمين". وأشار بعد اللقاء إلى أنه منفتح على إصلاح متكامل لملف الهجرة، من أجل معالجة مصير ملايين المهاجرين غير المسجلين الذين يعيشون في الظل. وطالب بـ "مشروع قانون متعاطف، يجب أن يمكّننا من تأمين الحدود". وأشار إلى أن "المخدرات تتدفق إلى بلادنا بمعدل قياسي".
 
وأعلن ترامب أنه "سيتحمّل العواقب" سياسيًا إذا اتفق النواب على خطوة أكثر شمولًا يمكن أن تؤمّن وسيلة لمنح الجنسية لحوالي 11 مليون لاجئ غير مسجل يقيمون في الولايات المتحدة. لكن موقفه يبدو مناقضًا تصريحاته خلال حملته الانتخابية عام 2016، حين ركّز على أمن الحدود وتقييد الهجرة، ما أغضب كثيرين من أنصاره المعارضين لاحتمال منح وضع قانوني لملايين المهاجرين غير المسجلين.
 
على صعيد آخر، نشر الأعضاء الديمقراطيون في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، تقريرًا يتضمّن تفاصيل "جهود روسية" طيلة عقدين، للتأثير في الانتخابات في دول أوروبية، وانتقدوا ترامب لأنه لم يبذل جهدًا لمعالجة تلك المشكلة.
 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دونالد ترامب يهاجم القضاء الأميركي بسبب برنامج حماية المهاجرين دونالد ترامب يهاجم القضاء الأميركي بسبب برنامج حماية المهاجرين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib