تحذيرات للأحزاب المغربية من الإستخدام غير القانوني للأرقام الهاتفية للمواطنين
آخر تحديث GMT 11:11:23
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

تحذيرات للأحزاب المغربية من الإستخدام غير القانوني للأرقام الهاتفية للمواطنين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تحذيرات للأحزاب المغربية من الإستخدام غير القانوني للأرقام الهاتفية للمواطنين

الانتخابات التشريعية في المغرب
الرباط -المغرب اليوم

جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع، نحصرها في يومية “المساء” التي أوردت أن اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، أفادت بأنها توصلت بمجموعة من الشكايات حول لجوء بعض الأحزاب السياسية إلى الرسائل النصية القصيرة في إطار الحملات الدعائية لانتخابات الثامن من شتنبر الجاري، كما عاينت مجموعة من التدوينات على مواقع التواصل الإجتماعي والمقالات الصحفية حول هذا الموضوع.

ودعت اللجنة  الوطنية جميع الأطراف إلى احترام مقتضيات القانون رقم 08.09 المتعلق بحماية الأشخاص الذاتيين تجاه معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، خلال الحملة الإنتخابية، وحثت الأحزاب المعنية على الإيقاف الفوري للمعالجات التي لم يتم التصريح بها لدى مصالحها.وأعلنت اللجنة  الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، في هذا الصدد، أنها ستقوم بعمليات المراقبة وتوجيه استفسارات إلى مختلف الأطراف المعنية بخصوص المعالجات المتعلقة بالتواصل السياسي.

وذكرت اللجنة بمقتضيات المداولة رقم 108-2015 بتاريخ 14 يوليوز 2015 المتعلقة بمعالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي من طرف الأحزاب المغربية  أو اتحاداتها أو تحالفاتها والمنظمات المهنية والنقابية والمنتخبين أو المرشحين لوظائف منتخبة لغرض التواصل السياسي، والتي تنص على وجوب التصريح بالمعالجة المتعلقة بالتواصل السياسي لدى مصالحها.

وفي حيز آخر، أفادت الجريدة ذاتها، بأن المنظمة المغربية لحقوق الإنسان كشفت أنها تتابع بقلق شديد ما تعرفه المنطقة الغربية للبحر الأبيض المتوسط من عمليات ترحيل معارضين ومدافعين عن حقوق الإنسان إلى بلدانهم من طرف بعض الدول، مما يهدد الحق في حياتهم وكذا سلامتهم الجسمانية.

وأكدت المنظمة، أن الأمر يتعلق بترحيل الصحافي والمعارض سليمان بوحفص في ظروف غامضة، مع وجود قرائن بأنه اختطف من تونس، مشيرة إلى أن مخاطر تعرضه للتعذيب حقيقية انطلاقا من لجوء السلطات الجزائرية إلى تعذيب عدة نشطاء ينتمون للحراك، كما تم قبل ذلك ترحيل محمد عبد الله الدركي الجزائري الذي سلمته السلطات الإسبانية إلى الجزائر.

وأكدت المنظمة أن الملف يتعلق كذلك بمطالبة السلطات الجزائرية لفرنسا بترحيل فرحات مهني بعد اتهامه بتورطه في حرائق القبايل، بالإضافة إلى إمكانية ترحيل الويغوري باديرسي إيشان إلى الصين من طرف المغرب، خاصة أن الصين الشعبية، كما تؤكد العديد من التقارير، تلجأ إلى تطبيق عقوبة الإعدام بوتيرة عالية، لاسيما في حق الأقليات العرقية والدينية، ومنها أقلية الويغور والروهينغا المعرضتين للإضهاد.

وضمن صفحات “المساء” نقرأ أيضا، أن حي اعزيب الدرعي بأسفي،  اهتز أمس على وقع جريمة قتل راح ضحيتها شاب، بعد أن وجه إليه الجاني طعنة بسلاح أبيض كانت كافية ليلفظ أنفاسه الأخيرة في طريقه إلى مستشفى محمد الخامس.

وكشفت “المساء” أن حي اعزيب الدرعي الذي كان قبل أسابيع قليلة مسرحا لجريمة قتل الشاب زهير، التي شغلت الرأي العام الوطني نظرا لبشاعتها، شهد جريمة مماثلة، حيث نشب شجار بين شابين، استعملت فيه الأسلحة البيضاء، وتلقى على إثره شاب يبلغ من العمر 24 سنة يسمى “عبد الرحمان” طعنة بسكين على مستوى القلب من الجاني الملقب بـ”الكرنينة” المتحدر من حية قرية الشمي السفلى.وحلت بمسرح الجريمة الشرطة العلمية وعناصر من الشرطة القضائية والسلطة المحلية، حيث تم نقل الضحية على وجه السرعة إلى مستشفى محمد الخامس بآسفي، إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة في الطريق، وقد اعتقلت الشرطة الجاني بحي قرية الشمس في وقت وجيز، وتبين أنه غادر السجن منذ 15 يوما فقط.

ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن اختفاء أصحاب البذل الصفراء من شوارع مدينة فاس، أثار انتباه المواطنين، وخلف ذلك ارتياحا كبيرا ووسط الرأي العام المحلي، حيث وضع اختفاؤهم حدا لمعاناة المواطنين، جراء المضايقات التي كانوا عرضة لها من طرف مجموعة من البلطجية وذوي السوابق، الذين ظلوا يسيطرون على مواقف السيارات ويستغلونها في جني الأموال عن طرق الإبتزاز والتهديد والترهيب.وقال الخبر نفسه، إن اختفاء المعنيين بالأمر من شوارع العاصمة العلمية يعود بالأساس إلى تدخل السلطات الأمنية والقضائية على الخط، بعد الضجة التي خلفتها ظاهرة الإبتزاز التي يتعرض لها المواطنون، الذين يرغبون في ركن سياراتهم، من طرف مجموعة من أصحاب البذل الصفراء على مواقع التواصل الإجتماعي حيث تم توقيف مجموعة منهم وغدانتهم بعقوبات سالبة للحرية بمدد مختلفة.

وفي مقال آخر، ذكرت اليومية نفسها، أن بلاغ للكونفدرالية الديموقراطية للشغل قال إن الدخول الإجتماعي الحالي مطبوع بـ”غياب الحوار الإجتماعي واستمرار النزاعات الإجتماعية وإغلاق المؤسسات بدون سند قانوني، فضلا عن عدم معالجة ملفات العمال الموقوفين نتيجة تداعيات أزمة “كورونا”.

وأضاف البلاغ أن الساحة الإجتماعية تتميز بضرب القدرة الشرائية للمواطنين بسبب الزيادة في أسعار المواد الأساسية، وهو ما اعتبرته النقابة ذاتها استغلال تاما لانشغال المواطنين بتطورات الوضع الوبائي وانشغال أعضاء الحكومة المغربية بالصراع الإنتخابي.

وندد البلاغ بخطورة الوضع الإجتماعي في ظل تغول لوبيات الرأسمال الريعي الإحتكاري، والإستمرار في استهداف جيوب المواطنات والمواطنين، وضرب حقوقهم ومكتسباتهم وذلك امام استقالة الحكومة من اداء أدوارها ومهامها الدستورية.كما طالبت الكونفدرالية بمواصلة تقديم الدعم لكل القطاعات المتضررة من تداعيات وباء كورونا لمواجهة تكاليف العيش ومتطلبات الدخول المدرسي، مشيرة إلى أن أجواء الدخول المدرسي يطبعها الإرتباك وتنامي مخاوف الأسر من تكرار سيناريو السنة الماضية وفشل الوزارة المعنية والحكومة في القيام بالإجراءات  لضمان دخول مدرسي ناجح لضمان دخول مدرسي ناجح يراعي السلتمة الصحية لأبناء المغاربة ويكفل لهم الحق في التحصيل والتعليم الجيد.

قد يهمك ايضا:

بوعياش تؤكد أن اعتماد ملاحظي الانتخابات المغربية يستوفي الشروط

منشور حكومي يحث الوزراء على توفير الدعم للولاة والعمال لإنجاح الانتخابات المغربية

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحذيرات للأحزاب المغربية من الإستخدام غير القانوني للأرقام الهاتفية للمواطنين تحذيرات للأحزاب المغربية من الإستخدام غير القانوني للأرقام الهاتفية للمواطنين



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 08:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”
المغرب اليوم - شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر

GMT 17:53 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفضل مطاعم العاصمة الأردنية "عمان"

GMT 23:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الفرنسي يسخّر من ترامب بعد رفضه زيارة المقبرة التذكارية

GMT 05:40 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الأميركية كيتي أونيل أسرع امرأة في العالم عن 72 عامًا

GMT 22:39 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيدات طائرة الأهلي" يواجه الطيران الأربعاء
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib