تجدد الاقتتال بين أحرار الشرقية وجيش الإسلام في مدينة عفرين في ريف حلب
آخر تحديث GMT 03:40:56
المغرب اليوم -

بعد مقتل أحد تجار السلاح وطعن 3 شبان من مهجري غوطة دمشق الشرقية

تجدد الاقتتال بين "أحرار الشرقية" و"جيش الإسلام" في مدينة عفرين في ريف حلب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تجدد الاقتتال بين

كتابة العبارات المناوئة للنظام على الجدران
دمشق ـ نور خوام

استهدف مسلحو غرفة عمليات "وحرض المؤمنين" مساء الجمعة، مواقع للقوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها في محوري السلومية وشم الهوى في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، ضمن المنطقة منزوعة السلاح، دون معلومات عن خسائر بشرية، في الوقت الذي جددت فيه القوات السورية خرقها للهدنة التركية الروسية، مستهدفة مناطق في محيط اللطامنة وعطشان وحصرايا بريفي حماة الشمالي والشمالي الشرقي، فيما نشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه يتواصل القصف الصاروخي من قبل القوات الحكومية ضمن مناطق الهدنة في كل من حلب وحماة وإدلب واللاذقية. ورصد المرصد السوري قصفاً متجدداً نفذته القوات الحكومية السورية على أماكن في قريتي الجيسات وتل الصخر بريف حماة الشمالي، وجسر بيت راس والحويز في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، وذلك ضمن المنطقة منزوعة السلاح، دون معلومات عن خسائر بشرية.

كما نشر المرصد السوري قبل ساعات، أن القوات الحكومية جددت قصفها على مناطق في قرية الفرجة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، بالتزامن مع قصف طال مناطق في قرية بارسا بريف إدلب الشرقي. كما تعرضت أماكن في تل مصيبين بريف حلب الشمالي، لقصف من قبل القوات السورية، التي قصفت أيضاً مناطق في محيط قريتي جسر بيت الراس و الحويز بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، فيما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان وفاة طفل في الـ 10 من عمره متأثراً بجروح أصيب بها جراء قصف القوات الحكومية السورية منذ نحو 3 أيام، استهدف محاور في جبل التركمان بريف اللاذقية الشمالي الشرقي، والطفل هو ابن أحد المقاتلين في المنطقة، إذ طال القصف حينها نقاط رباط للفصائل هناك، ومع سقوط مزيد من الخسائر البشرية، فإنه يرتفع إلى 191 على الأقل عدد الشهداء والقتلى منذ تطبيق اتفاق بوتين أردوغان.

ورصد المرصد السوري قبل ساعات تجدّد عمليات القصف من قبل القوات الحكومية السورية ضمن المنطقة منزوعة السلاح، في إطار الخروقات المستمرة للهدنة الروسية التركية، حيث طال القصف أماكن في أطراف قرية حصرايا وقرية الصخر في ريف حماة الشمالي، وأماكن أخرى في قرية الفرجة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، ما أسفر عن أضرار مادية، بالتزامن مع تحليق لطائرات الإستطلاع في سماء ريف حماة الشمالي، في حين وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مصرع مقاتل من "هيئة تحرير الشام"، متأثرا بجروح أصيب بها منذ يومين خلال عملية انغماسية لتحرير الشام على مواقع القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها في محور أبو قميص بريف إدلب الشرقي.

ونشر المرصد السوري أمس الجمعة، أنه رصد استهداف القوات الحكومية السورية بصاروخ موجه منطقة في أطراف بلدة اللطامنة بريف حماة الشمالي، كما رصد المرصد استهدافات وتبادل إطلاق نار متبادل شهدته محاور في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، بين القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها من جهة، وفصائل عاملة في المنطقة من جهة أخرى، وذلك بعد منتصف ليل الخميس – الجمعة، فيما دون ذلك يسود الهدوء الحذر عموم مناطق الهدنة الروسية التركية ومنطقة أردوغان بوتين منزوعة السلاح، بعد قصف مكثف ومتصاعد شهدته مناطق متفرقة يوم أمس الخميس، فيما علم المرصد السوري أن حركة نزوح ليست بالكبيرة تشهدها مناطق في ريف حماة الشمالي كاللطامنة ومورك وكفرزيتا، بعد تصاعد حدة القصف على تلك المناطق، وتخوفاً من الأهالي من عملية عسكرية قد تشهدها المنطقة أي لحظة، إذ يعمد أهالي المناطق أنفة الذكر إلى النزوح إلى مناطق قريبة في ريف إدلب الجنوبي، ونشر المرصد السوري مساء، أنه تتواصل الخروقات ضمن المنطقة منزوعة السلاح ومناطق الهدنة الروسية التركية المزعمة، حيث رصد المرصد السوري مساء الخميس، عمليات قصف متجددة نفذتها القوات الحكومية السورية على أماكن في بلدة اللطامنة وأطرافها وقرية حصرايا بريف حماة الشمالي، ما أسفر عن إصابة مواطنة ورجل بجراح في اللطامنة، كما جددت القوات الحكومية السورية قصفها على مناطق في قرية التح بريف إدلب الجنوبي، الأمر الذي تسبب بإصابة رجلين اثنين أحدهما مسن، وفي قطاع حلب، رصد المرصد السوري اشتباكات على محور تل ممو بريف حلب الجنوبي، بين القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها من جانب، وفصائل عاملة في المنطقة من جانب آخر.

ونشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه شهدت مناطق في أطراف بلدة اللطامنة ومحيط قرى البانة والأربعين وحصرايا والصخر بريف حماة الشمالي، تجدداً للقصف من قبل القوات الحكومية السورية، حيث استهدفتها بعشرات القذائف التي خلفت أضراراً مادية، دون معلومات عن خسائر بشرية، بينما استهدفت القوات الحكومية السورية بقذائف المدفعية، مناطق قرى التوينة والسرمانية وباب الطاقة بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، وأطراف قرية التوبة بريف حماة الشمالي، بعد قصف مكثف من قبل القوات الحكومية السورية طال مناطق في بلدة الخوين وقريتي سرجة والزرزور بريف إدلب الجنوبي الشرقي، ومناطق أخرى في أطراف مدينة خان شيخون بالريف الجنوبي من إدلب، كذلك جددت القوات الحكومية السورية قصفها لمناطق في بلدة اللطامنة بريف حماة الشمالي، وسط تحليق للطائرات الحربية في ريف إدلب الشمالي وحلب الغربي، بينما وثق المرصد السوري استشهاد رجل وسقوط عدد من الجرحى، جراء قصف القوات الحكومية السورية لمناطق في بلدة تلمنس بريف معرة النعمان الشرقي.

اقتتال بين أحرار الشرقية وجيش الإسلام في مدينة عفرين

وفي محافظة حلب، رصد المرصد السوري اشتباكات بالاسلحة الفردية والمتوسطة تجري داخل مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة فصائل "غصن الزيتون" شمال غرب حلب، بين مقاتلين من أحرار الشرقية من جهة، ومقاتلين من "جيش الإسلام" ومسلحين آخرين من جهة أخرى، ويتركز الاقتتال بين الطرفين بالقرب من دوار نيروز ومنطقة المحمودية بمدينة عفرين، ووثق المرصد السوري خسائر بشرية مؤكدة بين طرفي الاقتتال، فيما يأتي هذا الاقتتال على خلفية الحادثتين التي شهدتها المدينة اليوم الجمعة، كانت الأولى طعن عناصر من أحرار الشرقية لـ 3 مهجرين من الغوطة عقب ملاسنات بين الطرفين، والثانية مقتل أحد تجار السلاح ممن هجروا من دمشق إلى عفرين، حيث قتل على خلفية تبادل إطلاق نار مع عناصر من أحرار الشرقية، ونشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه سمعت أصوات إطلاق نار في مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة فصائل "غصن الزيتون" المؤتمرة من تركيا أمس الجمعة ، ناجمة عن تبادل إطلاق نار بين عناصر من فصيل أحرار الشرقية من جانب، وصاحب محال لبيع الأسحلة وهو من مهجري دمشق، وتسبب إطلاق النار بمقتل صاحب المحال وأصيب أخيه بجراح، فيما لم ترد معلومات حتى اللحظة عن أسباب المشاجرة المسلحة هذه، من جهة أخرى وفي مدينة عفرين علم المرصد السوري أن عناصر من فصيل "جيش الشرقية" أقدموا على طعن 3 شبان من نازحي الغوطة الشرقية وذلك في شارع الفيلات بمدينة عفرين بعد مشادة كلامية لم يعرف سببها حتى اللحظة، حيث أن حالة أحد الشبان المطوعنين حرجة وجرى نقلهم إلى المشفى.

ونشر المرصد السوري مساء الخميس، أنه رصد سلسلة انتهاكات جديدة من قبل فصائل "غصن الزيتون" المدعمة من تركيا، وذلك في مدينة عفرين الخاضعة لسيطرتهم في القطاع الشمالي من ريف حلب، وفي تفاصيل الحوادث التي رصدها المرصد السوري، فإن عناصر من الجيش الوطني التابع لغصن الزيتون، أقدموا على سرقة آلاف الأشجار من محصول الزيتون في أحد القرى بناحية بلبل في ريف مدينة عفرين، حيث تعود ملكية الأراضي لمواطنين جرى تهجيرهم من المنطقة، وفي قرية بافليون التابعة لناحية شران، يواصل فصيل الجبهة الشامية منع سكان القرية الأصليون من العودة والدخول إلى قريتهم ومنازلهم، في الوقت الذي جرى فيه هدم جزء من أحد البيوت وإقامة مسجد فيه، وفي ناحية معبطلي، رصد المرصد السوري إقدام مسلحين من الجبهة الشامية بالاعتداء بالضرب على رجل مسن بعد أن رفض إعطائهم أتاوة مقدارهم 8 تنكات من مادة زيت الزيتون أو ما يعادلها نقداً، ولم تقتصر انتهاكات غصن الزيتون على من تبقى من أهالي عفرين، بل رصد المرصد السوري إقدام مسلحين مجهولين على الاعتداء بالضرب على “رئيس لجان بلدات القلمون” ممن جرى توطينهم في مدينةعفرين، حيث جرى سرقة أموال كانت بحوزته ووثائق وحواسيب شخصية، قبل أن يلوذوا بالفرار.

مساعٍ للإفراج عن 70 شخصاً اعتقلتهم قوات سورية الديمقراطية

وفي محافظة الرقة، تشهد منطقة المنصورة بريف الرقة الغربي توتراً متواصلاً لليوم الثالث على التوالي، حيث علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات المسيطرة على المنطقة من قوات سوريا الديمقراطية، أقدمت على تنفيذ حملة أمنية اعتقلت على إثرها أكثر من 70 شخصاً خلال اليومين الفائتين، في الوقت الذي تشهد المنطقة تدخل من قبل وسطاء وشيوخ عشائر للإفراج عن كامل الذين جرى اعتقالهم، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الأول الخميس، أنه لا يزال التوتر متواصلاً في منطقة المنصورة بالريف الغربي، على خلفية الأحداث التي جرت مؤخراً في البلدة، وسط فرض حظر تجوال في البلدة من قبل القوات المسيطرة عليها، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن التوتر لا يزال سائداً في بلدة المنصورة، على خلفية قتل عنصر من قوات الأمن الداخلي "الآسايش"، لشاب على أحد الحواجز عند مدخل بلدة المنصورة، الأمر الذي أحدث غلياناً في صفوف السكان وأبناء عشيرة الشاب، حيث أعربوا عن استيائهم من الحادثة عبر الاحتجاج وإضرام النيران في سيارات ومفرزة تابعة لقوات الأمن الداخلي".

"قوات سورية الديمقراطية" تحبط هجمات لـ"داعش" شرق الفرات

وفي محافظة دير الزور، تستمر الاشتباكات العنيفة على محاور في القطاع الشرقي من ريف دير الزور، بين عناصر من تنظيم "داعش" ممن رفضوا الاستسلام من طرف، وقوات سوريا الديمقراطية المدعمة من قبل التحالف الدولي من طرف آخر، وتتركز الاشتباكات في محور المراشدة بعد أن تمكنت قوات سورية الديمقراطية من كسر هجمات عناصر التنظيم المعاكسة على القرية في محاولة منه لاستعادتها، وعلم المرصد السوري أن المعارك العنيفة خلفت مزيداً من الخسائر البشرية اليوم الجمعة، حيث قتل 8 عناصر على الأقل من تنظيم "داعش" خلال القصف والاشتباكات، فيما قضى 3 مقاتلين من قوات سورية الديمقراطية في الهجمات ذاتها، وبذلك فإنه يرتفع إلى 1221 عدد مقاتلي وقادة تنظيم "داعش"، ممن قتلوا في القصف والاشتباكات والتفجيرات والغارات، في حين ارتفع إلى 656 من عناصر قوات سورية الديمقراطية الذين قضوا منذ الـ 10 من أيلول / سبتمبر الفائت.

ونشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه رصد خروج دفعات جديدة من آخر مناطق تنظيم "داعش" عند ضفاف نهر الفرات الشرقية إلى مناطق سيطرة قوات سورية الديمقراطية، وأوضح أن نحو 850 بينهم 120 مقاتل من التنظيم تمكنوا من الخروج أمس الجمعة على متن سيارات وشاحنات من منطقة الجبهة مع جيب التنظيم نحو مناطق سيطرة قسد".

وعلم المرصد السوري أن مقاتلي التنظيم كانوا متخفين بين المدنيين الذين خرجوا حيث جرى إلقاء القبض عليهم من قبل "قوات سورية الديمقراطية" التي عمدت إلى إجلاء الدفعة الجديدة، وبذلك فإنه يرتفع إلى 29 ألف عدد الأشخاص الخارجين من جيب التنظيم.

قد يهمك ايضا :

"سورية الديمقراطية" تطرد عناصر "داعش" من هجين وتلاحقهم في الريف

تنظيم "داعش" ينهار في بلدة هجين و"قسد" تتمكن من فرض سيطرتها على سوقها

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تجدد الاقتتال بين أحرار الشرقية وجيش الإسلام في مدينة عفرين في ريف حلب تجدد الاقتتال بين أحرار الشرقية وجيش الإسلام في مدينة عفرين في ريف حلب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - المغرب يفقد 12 مركزاً في تصنيف مؤشر تنمية السياحة والسفر لعام 2024

GMT 08:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
المغرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 15:34 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد لمجرد يكشف عن عمل جديد مع الفنانة إيلي أفرام
المغرب اليوم - سعد لمجرد يكشف عن عمل جديد مع الفنانة إيلي أفرام

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:14 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 14:11 2015 السبت ,23 أيار / مايو

العمران تهيئ تجزئة سكنية بدون ترخيص

GMT 17:38 2022 السبت ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنيه الذهب يسجل رقماً قياسياً لأول مرة في مصر

GMT 15:13 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

تغلبي على الخوف من عيوب جسدك مع ارتداء الحجاب

GMT 15:12 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

عمران فهمي يتوج بدوري بلجيكا للمواي تاي

GMT 08:03 2018 الأربعاء ,14 آذار/ مارس

ما الذي سيقدمه "الأسطورة" في رمضان 2018؟

GMT 20:50 2018 السبت ,24 شباط / فبراير

خفيفي يعترف بصعوبة مواجهة جمعية سلا

GMT 17:06 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

وليد الكرتي جاهز للمشاركة في الديربي البيضاوي

GMT 06:59 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

كليروايت تغزو السجادة الحمراء بتشكيلة متميزة

GMT 17:54 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

الفالح يُعلن أهمية استمرار إجراءات خفض إنتاج الخام

GMT 19:57 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

مهرجان أسوان لأفلام المرأة يفتح باب التسجيل بشكل رسمي

GMT 05:45 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

ابتكار روبوت مصغر يتم زراعته في الجسم

GMT 23:06 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

مشروع الوداد يؤخر تعاقده مع غوركوف
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib