قادة أعمال كاتالونيا يرغبون في إنهاء الجدل بشأن الاستقلال
آخر تحديث GMT 02:27:08
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

أكدوا أنه يقوِّض نمو الاقتصاد ويهدد شركات الإقليم

قادة أعمال كاتالونيا يرغبون في إنهاء الجدل بشأن الاستقلال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قادة أعمال كاتالونيا يرغبون في إنهاء الجدل بشأن الاستقلال

مسيرة خلال مظاهرة في بلباو في إسبانيا
مدريد ـ لينا العاصي

دعا قادة الأعمال الكاتالونيين إلى قرار عاجل بشأن أزمة الاستقلال عن إسبانيا، وذلك قبل الموسم الحاسم لاختيار البرلمان الجديد للإقليم والذي يهدد بتجديد الاضطرابات السياسية، وتخوض الأحزاب المؤيدة للاستقلال محادثات بشأن تشكيل الحكومة مع الكثير من قادتها الموجودين في السجن، ويواجهون تهما أو في المنفى.

ويطالب رجال الأعمال بإنهاء الصراع السياسي الذي يهدد القاعدة المالية 3 الآلاف شركة في كاتالونيا، ويضرب السياحة ويقوض النمو في الإقليم القوي.

ومن جانبه، قال جوزيه لويس بونيت، رئيس شركة فرايكسنت في كاتالونيا " إن ما يحتاجه الجميع هو عودة الحياة الطبيعية، وما علينا فعله هو إعادة تسوية العلاقات وليس التصارع"، وتعرضت واحدة من أكثر شركات التصدير في الإقليم للخطر في ظل الصراع الخاص بمغادرة إسبانيا والذي بلغ ذروته في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ولكن وسط استمرار التساؤلات بشان مستقبل مشروع الاستقلال، يوضح السيد بونيت أن أي خروج لا يزال على الطاولة.

ورحب السيد بونيت والذي يشغل أيضا منصب رئيس لجنة التجارة الإسبانية، بفرض مدريد الحكم المباشر على كاتالونيا وفق للمادة 155 من القانون الإسباني، وهو ينتقد الانفصال بشدة، وأكد أن فرض الحكم المباشر أعطى أملا لأحترام الأوامر الدستورية والاستقرار، مؤكدا أن مشروع الاستقلال لا يصلح ويساعد على توسيع مقبرة إنهاء الإقليم اقتصاديا، ويميت شركات كاتالونيا، ولكن أيضا انتخابات ديسمبر/ كانون الأول تركت الإقليم في حالة شك كبيرة.

وإذا دخل مجتمع الحكم الذاتي مرحلة جديدة من عدم الاستقرار، ستنظر الشركة مرة أخرى إلى مخرج جديد، ويمكن تقرير ذلك في فبراير/ شباط. وهناك خلافات بشأن حجم الأضرار الاقتصادية الناجمة عن الأزمة، ولكن أشاد كارليس بودغموت، القائد الكاتالوني المخلوع، بتوقعات النمو الإيجابي للاقتصاد الإسباني يوم الجمعة الماضية، موضحا أنها تختلف عن القصص المروعة التي سبقت محاولات الانفصال بانهيار الاقتصاد الإسباني.

ويعارض القليل من الكاتالونيين فكرة وضع حد للاضطرابات السياسية، رغم تحذير وكالة التصنيف الائتماني موديس، في وقت سياق من هذا الشهر، بأن استمرار عدم اليقين سيؤدي إلى مزيد من التدهور في بيئة الأعمال.

ودعا جاسينت سولر، الخبير الاقتصادي في شركة "بيميك"، وهي مجموعة تمثل الشركات الصغيرة في كاتالونيا، إلى تشكيل حكومة مستقرة و"براغماتية" بسرعة من أجل استعادة الثقة وتجديد اإراءات الدعم المشلولة تحت الحكم المباشر، ومن ثم، يتعين على الكاتالونيين والسلطات المركزية تجديد الحوار في أقرب وقت ممكن للتغلب على خلافاتهما.

ولكن وسط الفوضى المحيطة بتشكيل حكومة جديدة والرفض الإسباني للتفاوض حول الاستقلال، يأمل الجانبين في أن يفتح تصويت ديسمبر/ كانون الأول، طريقا للخروج من المأزق الذي يتراجع، وفي حين فازت الكتلة المؤيدة للاستقلال بأغلبية 70 مقعدا، لم يتمكن الكثير من المرشحين من حضور البرلمان بسبب اتهاماتهم بأن الاستفتاء الذي أجري في الأول من أكتوبر / تشرين الأول، غير قانوني، وهناك ثلاثة، بمن فيهم نائب الرئيس السابق، أوريول جونكويراس، في السجن، في حين أن السيد بويغديمونت وأربعة آخرين لا يزالون في المنفى في بروكسل، وفى يوم الجمعة، رفضت المحكمة العليا الإسبانية السماح للسيد جونكويراس والمرشحين الاخرين في السجن حضور البرلمان، وبدلا من ذلك حكمت بتفويض أصواتهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قادة أعمال كاتالونيا يرغبون في إنهاء الجدل بشأن الاستقلال قادة أعمال كاتالونيا يرغبون في إنهاء الجدل بشأن الاستقلال



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:42 2023 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق المجوهرات الملونة مع الملابس العصرية

GMT 02:07 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ليفاندوفسكي يكشف سر تألق غافي أمام ريال مدريد

GMT 23:43 2023 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

مؤشر بورصة موسكو يصعد إلى أعلى مستوى في نحو 5 أسابيع

GMT 06:20 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

«تسلا» تفقد 700 مليار دولار من قيمتها السوقية

GMT 00:58 2022 السبت ,05 آذار/ مارس

ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib