أعضاء مجلس الأمن يرحبون باتفاق السلام والصداقة بين إثيوبيا وإريتريا
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أشادوا بأهمية دور الملك سلمان بين البلدين

أعضاء مجلس الأمن يرحبون باتفاق السلام والصداقة بين إثيوبيا وإريتريا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أعضاء مجلس الأمن يرحبون باتفاق السلام والصداقة بين إثيوبيا وإريتريا

المغرب اليوم - إثيوبيا وإريتريا يوقعان اتفاق سلام تاريخي في السعودية الأحد رئيس الحكومة الإثيوبي أبيي أحمد والرئيس الإريتري أسياس أفورقي
جدة ـ سعيد الغامدي

رحب أعضاء مجلس الأمن باتفاق السلام والصداقة والتعاون الشامل، الذي وقعه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي، ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في 16 سبتمبر /أيلول في جدة، معبرين عن تقديرهم للدور الذي لعبه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بين البلدين، فضلًا عن استضافته الاجتماع بين رئيس جيبوتي، إسماعيل عمر جيله، ونظيره الأريتري أفورقي، بينما ندد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مجددًا باستخدام جماعة الحوثي المدعومة من إيران الصواريخ الباليستية لاستهداف الأماكن المدنية في المملكة العربية السعودية.

وأفاد أعضاء المجلس في بيان، أنهم "أخذوا علمًا بالتزام الدولتين فتح حقبة جديدة من السلام والصداقة والتعاون الشامل فضلًا عن تعزيز السلام والأمن الإقليميين"، وكذلك رحبوا بالاجتماع بين رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيله، والرئيس الإريتري في 17 سبتمبر/أيلول في جدة، برعاية العاهل السعودي، آملين في أن يفتح هذا الاجتماع فصلًا جديدًا في العلاقات بين جيبوتي وإريتريا ويشجع البلدين على الاستمرار في الدخول في حوار هادف، وفق صحيفة "الشرق الأوسط".

ولاحظ أعضاء المجلس أن هذه التطورات تمثل معلمًا تاريخيًا وهامًا له عواقب إيجابية بعيدة المدى بالنسبة للقرن الأفريقي وما بعده"، وأثنوا على زعماء المنطقة لحكمتهم وشجاعتهم في جهودهم المستمرة لحل الخلافات، داعين إياهم إلى"مواصلة هذه الجهود والمكاسب الأخيرة بهدف فتح فصل جديد من التعاون يضمن تحقيق مزيد من السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة.

ورحب غوتيريش بالوساطة السعودية التي انتهت أخيرًا بتوقيع اتفاق السلام برعاية الملك سلمان بين إثيوبيا وإريتريا، ولاحظ غوتيريش أن المدنيين في اليمن يواصلون تحمل عبء الحرب، مشيرًا إلى أن قوات الحوثيين لا تزال تطلق الصواريخ الباليستية على السعودية، وقال، "نعلم جميعًا الصعوبات التي يواجهها مبعوثي الخاص (مارتن غريفيث) في جهوده الحثيثة لتهيئة الظروف للحوار والعملية السياسية"، ودعا كل الأطراف إلى الانخراط بجدية بهذا الشأن، و"أدعو داعمي هذه الأطراف إلى تجنب الخطوات التي تغذي القتال".

وإلى جانب هذه "الكوابيس" كما وصفها الأمين العام، تحقق تقدم في بعض القضايا، وأشار غوتيريش إلى حضوره في جدة السعودية توقيع اتفاق السلام بين إثيوبيا وإريتريا، وأشاد برؤية البلدين لفتح فصل جديد في العلاقات بينهما، وشكر للسعودية تيسيرها التوصل إلى الاتفاق، وردًا على أسئلة في شأن توقيع منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن ليز غراندي مذكرة حول جسر إنساني جوي مع ممثلي الحوثيين، قال إن الأمم المتحدة تعترف بحكومة واحدة فقط في اليمن ولكن كما نفعل في مناطق أخرى بالعالم، يتطلب العمل الإنساني التعامل مع السلطات الفعلية الموجودة على الأرض، ولا تعني هذه المبادرة على الإطلاق الاعتراف بحكومة للحوثيين، وهي لا تغيّر سياستنا على الإطلاق وهي أننا نعترف بحكومة واحدة وحيدة في اليمن.

وقال غوتيريش، "نددنا مرارًا وتكرارًا باستخدام الصواريخ الباليستية ضد الأهداف المدنية في السعودية من قبل الحوثيين، موقفنا واضح للغاية"، وذكر بأنه طالما طالب بـتحديد المسؤولية والمحاسبة على استخدام الأسلحة الكيماوية في سورية، وأن يحصل ذلك من خلال مجلس الأمن، غير أن ذلك كان مستحيلًا، وتوجد الآن آلية لتحديد المسؤولية عبر منظمة حظر الأسلحة الكيماوية، هذا ضروري للغاية"، ورأى أنه "ينبغي أن نميز، فالأسلحة الكيماوية بنفسها محظورة، لا ينبغي لأحد أن يمتلك أو يستخدم الأسلحة الكيماوية ، هذا سلاح يجب ألا يكون موجودًا على الإطلاق، ويجب ألا يستخدمه أي شخص".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعضاء مجلس الأمن يرحبون باتفاق السلام والصداقة بين إثيوبيا وإريتريا أعضاء مجلس الأمن يرحبون باتفاق السلام والصداقة بين إثيوبيا وإريتريا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib