رجوع إسرائيل إلى الاتحاد الإفريقي يفتح الباب لدعم مصالح المغرب في القارة‬
آخر تحديث GMT 07:42:16
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

رجوع إسرائيل إلى الاتحاد الإفريقي يفتح الباب لدعم مصالح المغرب في القارة‬

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رجوع إسرائيل إلى الاتحاد الإفريقي يفتح الباب لدعم مصالح المغرب في القارة‬

إسرائيل
الرباط -المغرب اليوم

موقع آخر للتنسيق مع القارة الإفريقية، تأتيه إسرائيل، هذه المرة من بوابة الاتحاد، بصفتها عضوا ملاحظا؛ فبعد محاولات كثيرة فاشلة لدخول المنظمة، يأتي المستجد الراهن في سياق تقاطبات جديدة داخله، كرسها تخلي المغرب عن “سياسة الكرسي الشاغر”.ورسميا، قدم أليلي أدماسو، السفير الإسرائيلي لدى إثيوبيا، أوراق اعتماده كمراقب في الاتحاد الإفريقي إلى موسى فقي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد، بمقر المنظمة بأديس أبابا، وفق تصريحات للطرفين، في مستجد سيثير جدلا واسعا لدى الجزائر، باستحضار مواقفها المعتادة.وفي الصدد ذاته، من المرتقب أن تتحرك العلاقات المغربية الإسرائيلية مجددا، باقتراب جلوس السلك الدبلوماسي للبلدين خلال الأيام القليلة المقبلة؛ فبعد استئناف الروابط، يأتي وزير خارجية الدولة العبرية لأول مرة صوب الرباط، حاملا أجندة متعددة المواضيع.

ومن شأن معطى استئناف العلاقات بين المغرب وإسرائيل أن يشكل زاوية جديدة لتمدد الطرح المغربي، خصوصا بتنسيق إسرائيل مع دول إفريقية عديدة. كما يرتقب أن يكون طريق إسرائيل، في المنظمة القارية، سالكا بمساندة المغرب والحلفاء.الشرقي الخطري، الباحث في العلوم السياسية والإعلام، قال إن هذه الخطوة جاءت بعد اتخاذ إسرائیل العدید من الخطوات، وإقامة شراکات استثمارية وأمنیة وعسکرية مع العدید من الدول الإفریقیة، معتبرا أن هذا سیسمح لإسرائيل بالتأثیر علی مختلف مسار السیاسات الإفریقیة.

وإذا استحضر في الحسبان أن إسرائيل تربط علاقات مع 46 بلدا في إفریقیا، فمن شأن هذه العودة أن تنعکس علی مستوی التنسیق بین إسرائیل والدول التي لدیها علاقات دبلوماسیة، يضيف المصرح لجريدة هسبريس الإلكترونية.وبالنسبة إلى المغرب، هذا الأمر سیکون له تأثیر جوهري في مسار الأحداث، خاصة فی تدعیم التوجه المغربي فیما یخص وجهة نظره لقضایا القارة، وفی الوقت نفسه التعاطی الإیجابي مع مصالحه الجیوسیاسیة؛ وذلك بما یتماشی مع الحلیف الأمریکي.

واعتبر المتحدث أن عودة إسرائیل کمراقب إلى الاتحاد الإفریقی ستخلق واقعا جدیدا یستند علی رکیزتین أساسیتین؛ الأولی قائمة علی تعزیز مستوی التعاون والتنسیق مع البلدان التی لدیها معها قنوات دبلوماسیة والاستفادة من الخبرات والتجارب الإسرائلیة في العدید من المجالات. وتكمن الركيزة الأساسية الثانیة، وفق الخطري، في تقویض وتحویط کل الأطراف المعادیة لهذا التوجه بما یخدم ویتناسب مع المصالح الحیویة والجيوإستراتيجة لتحالف عودة إسرائيل إلی الاتحاد الإفریقي.

قد يهمك ايضا:

وزير الشوؤن الخارجية المغربي يتلقى دعوة رسمية لزيارة إسرائيل

بوريطة يتباحث مع رئيس مكتب لجنة العلاقات الخارجية في الجمعية الوطنية الموريتانية

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رجوع إسرائيل إلى الاتحاد الإفريقي يفتح الباب لدعم مصالح المغرب في القارة‬ رجوع إسرائيل إلى الاتحاد الإفريقي يفتح الباب لدعم مصالح المغرب في القارة‬



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
المغرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"

GMT 11:02 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib