رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا يناشد دونالد ترامب بلعب دور الوساطة لدى خليفة حفتر
آخر تحديث GMT 11:15:44
الأحد 2 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
شركة ميتا تنافس تيك توك بتطبيق جديد للفيديوهات القصيرة بميزات موسعة شركة مايكروسوفت تعلن عودة غالبية خدمات أوت لوك بعد عطل واسع أثر على ملايين المستخدمين حصار ودمار في طولكرم ونور شمس الاحتلال يعتقل مواطنين ويجبر العائلات على إخلاء منازلها قوات الاحتلال تواصل اقتحاماتها في الضفة الغربية مع بداية شهر رمضان وتكثف حصارها على طولكرم 3 الأونروا تشدد على دورها في غزة والضفة وتحذر من العواقب إذا سعت إسرائيل للتخلص منها حماس تؤكد أن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة لم تبدأ بسبب تعنت إسرائيل الخارجية المصرية تؤكد رفض مشاركة أي دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر فى أمن وحوكمة البحر الأحمر طائرة ترامب تتسبب في تعطيل حركة الطيران في مطار رونالد ريغان بواشنطن تراجع أسعار الوقود في فلسطين مارس 2025 وهيئة البترول تؤكد الالتزام بالتسعيرة محافظ البنك المركزي العراقي يقول إن "بلاده أصبحت ضمن أفضل الدول في السيطرة على بيع الدولار"
شركة ميتا تنافس تيك توك بتطبيق جديد للفيديوهات القصيرة بميزات موسعة شركة مايكروسوفت تعلن عودة غالبية خدمات أوت لوك بعد عطل واسع أثر على ملايين المستخدمين حصار ودمار في طولكرم ونور شمس الاحتلال يعتقل مواطنين ويجبر العائلات على إخلاء منازلها قوات الاحتلال تواصل اقتحاماتها في الضفة الغربية مع بداية شهر رمضان وتكثف حصارها على طولكرم 3 الأونروا تشدد على دورها في غزة والضفة وتحذر من العواقب إذا سعت إسرائيل للتخلص منها حماس تؤكد أن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة لم تبدأ بسبب تعنت إسرائيل الخارجية المصرية تؤكد رفض مشاركة أي دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر فى أمن وحوكمة البحر الأحمر طائرة ترامب تتسبب في تعطيل حركة الطيران في مطار رونالد ريغان بواشنطن تراجع أسعار الوقود في فلسطين مارس 2025 وهيئة البترول تؤكد الالتزام بالتسعيرة محافظ البنك المركزي العراقي يقول إن "بلاده أصبحت ضمن أفضل الدول في السيطرة على بيع الدولار"
أخر الأخبار

أحمد المسماري ينفي عقد أي اجتماعات مع مسؤولين أميركيين في العاصمة التونسية

رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا يناشد دونالد ترامب بلعب دور الوساطة لدى خليفة حفتر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا يناشد دونالد ترامب بلعب دور الوساطة لدى خليفة حفتر

رئيس المجلس الأعلى للدولة عبد الرحمن السويحلي
طرابلس ـ فاطمة سعداوي

دعا عبد الرحمن السويحلي، رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، ضمنيًا إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للعب دور الوساطة والتدخل لدى المشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطني الليبي، فيما نفى مسؤول مقرب من حفتر شائعات عن اجتماع عُقد الخميس، في تونس مع مسؤولين أميركيين.

وأكّد العميد أحمد المسماري، الناطق الرسمي باسم الجيش الوطني الليبي، أنه لا صحة لعقده أي اجتماع مع مسؤولين أميركيين في العاصمة التونسية التي يزورها حاليا، معتبرًا أن مروجي مثل هذه الشائعات يستهدفون خلط الأوراق. لكنه أكد في المقابل أن الاجتماعات الهادفة إلى توحيد المؤسسة العسكرية الليبية ستستأنف أعمالها في العاصمة المصرية قريبا، وذلك بهدف بحث إبرام اتفاق نهائي برعاية السلطات المصرية.

ونفى المسماري وجود خلاف حول قيادة حفتر للجيش الليبي في حال توحيده، وقال بهذا الخصوص: "حتى هذه الساعة لم تبرز أي نقطة خلاف، وقد اتفقنا منذ الاجتماع الأول على أن القيادة العامة هي واجهة القوات المسلحة، وأن المشير حفتر هو القائد العام". وتابع موضحا: "في القاهرة أكد الجميع على ذلك برضي تام، والآن وصلنا لملف له علاقة بالأزمة السياسية، وهو ملف القائد الأعلى للقوات المسلحة العربية الليبية، وهذا الملف الآن عند الراعي للحوار، وهم الأشقاء في مصر.

وشدّد المسماري على أن المشير حفتر هو القائد العام، وهذا ما تم الاتفاق عليه، ولكن القائد الأعلى هو رئيس الدولة، وهو رئيس البرلمان حسب الإعلان الدستوري، والسراج حسب اتفاق الصخيرات، في إشارة إلى الاتفاق المبرم نهاية عام 2015 برعاية أممية في منتجع الصخيرات بالمغرب. وقلل المسماري من أهمية القرارات التي أصدرها فايز السراج، رئيس حكومة الوفاق الوطني في العاصمة طرابلس، بشأن تعيين مستشار عسكري له، واستدعاء قائد عسكري آخر للخدمة، على الرغم من أنه من المناوئين لحفتر، ووصفها بأنها مجرد "خربشات".

وقال بهذا الخصوص: "المصلحة الوطنية فوق كل اعتبار، وهي لا تتجسد إلا بالأمن الذي لا يمكن إلا بقوة وطنية فاعلة تتمثل في جيش وطني قوي، وقوة الجيش في توحيد صفوفه، وهذا ما تقوم به مصر"، مضيفا "نحن لا نريد الالتفات للخلف وخربشات الرئاسي غير الشرعي لطعن جهود توحيد المؤسسة العسكرية الليبية".

وفي المقابل، كشف عبد الرحمن السويحلي، النقاب عن اجتماع عقده في تونس مع القائمة بأعمال السفارة الأميركية لدى ليبيا المستشارة ستيفاني ويليامز، عن ضرورة قيام الولايات المتحدة الأميركية بدورها مع المجتمع الدولي في كبح جماح من يحاولون إفشال العملية السياسية، والمستفيدين من استمرار الوضع الراهن، في إشارة واضحة إلى حفتر. وأكد أن الوقت والظروف لم تعد تسمح بالتعطيل، وهناك ضرورة للعودة إلى الشعب الليبي في حال فشل الأطراف في المهام المنوطة بها، وفي مقدمتها الاستحقاق الدستوري".

ومن جانبها، أكدت المسؤولة الأميركية دعم بلادها للعملية السياسية في إطار الاتفاق السياسي الليبي، وبرعاية الأمم المتحدة حتى يعود الاستقرار إلى ليبيا، الذي يشكل أحد أهم أولويات الولايات المتحدة في المنطقة، ولتطوير التعاون بين البلدين في المجالات الأخرى. وأعلن غسان سلامة، رئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، فتح مكتب للبعثة في بنغازي شرق البلاد، للمرة الأولى منذ سنوات. وقال سلامة لدى لقائه في بنغازي بالقيادات القبلية إنه تقرر إعادة افتتاح مكتب الأمم المتحدة بمدينة بنغازي، وتم الاتفاق مع عميد بلدية بنغازي للبحث عن مكان دائم للبعثة ليكون أفراد البعثة أقرب إليكم، ويساعدونكم في حل بعض مشكلاتكم"، وفقا لما نشرته الصفحة الرسمية لمكتب الأمم المتحدة في ليبيا على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك". والتقى سلامة أكثر من 60 من مشايخ وأعيان برقة، يمثلون الإقليم التاريخي المنطقة الشرقية خلال الحكم الملكي في ستينيات القرن الماضي، بهدف مناقشة المشاركة العادلة للموارد واللامركزية، وخلال اللقاء عرض المشايخ آراءهم بشأن الإطار الدستوري اللازم.

وقالت قوة الردع الخاصة التابعة لحكومة السراج في العاصمة طرابلس إنها أحبطت مخططا إرهابيا لعناصر من تنظيم "داعش". واتهمت القوة في بيان لها التنظيم بأنه "ما زال يسعى للانتقام من أبطالنا البواسل، الذين قارعوا التنظيم في كل ربوع ليبيا، من عملية البنيان، إلى قوة الردع الخاصة، وغيرها من الجهات الأمنية والعسكرية في ليبيا". وأوضحت القوة أنه من ضمن العمليات الأمنية التي تم كشفها، اعتقال خمسة أفراد من شبكة تابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي، كانت تخطط لاستهداف بعض المقار الأمنية والمؤسسات الحكومية، بعد تجهيز سيارات مفخخة وإرسال انتحاريين، مشيرة إلى أن السيارة تم تجهيزها في الصحراء من قبل قيادات التنظيم لتنفيذ بعض العمليات الإرهابية في طرابلس ومصراتة. وقالت إن المعتقلين اعترفوا بضلوعهم في عدة عمليات عسكرية، كان آخرها استهداف بوابة الفقهاء التابعة للجيش الوطني الليبي، إضافة إلى تفجير المحكمة بمدينة مصراتة، وتفجير سيارة أمام قاعدة "أبو ستة" البحرية في العاصمة طرابلس في شهر سبتمبر/أيلول عام 2016.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا يناشد دونالد ترامب بلعب دور الوساطة لدى خليفة حفتر رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا يناشد دونالد ترامب بلعب دور الوساطة لدى خليفة حفتر



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 20:50 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

طرح هواتف جديدة من "هواوي" للحفاظ على المركز الثاني عالميًا

GMT 17:47 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

الأمير فهد بن سلطان يواسي أسرة الراحل خالد قاضي

GMT 02:15 2018 الأربعاء ,15 آب / أغسطس

تعرف على أصغر مدير تنفيذي في المملكة المتحدة

GMT 08:48 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو

محمد حرمو يشكل مجلس إدارة نادي الجيش الملكي

GMT 06:01 2018 الأحد ,11 شباط / فبراير

بورش تفتتح استوديو جديد في بيروت

GMT 19:24 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

هجوم مرتد ضد مرتضى منصور يقوده إعلامي جرئ

GMT 05:38 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

البريطانية غرانثام مستاءة من معاملة موظفي مطار ستانستيد

GMT 20:20 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

نادي وست هام يونايتد مهتم بضم أندريه شورله

GMT 08:22 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

الجروح المتنوعة في المخ لها تأثير ملحوظ على النشاط الإجرامي

GMT 00:41 2017 الأربعاء ,06 أيلول / سبتمبر

مايا مرسى سعيدة بإنجاز بطلة الجمباز فرح حسن
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib