المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا
آخر تحديث GMT 11:30:28
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا

مروحيات حربية متطورة
الرباط -المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الأربعاء نستهلها من “العلم” التي نشرت أن المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا، إذ إن القوات الجوية الملكية المغربية  دخلت في مفاوضات منذ 2018 مع الدولة سالفة الذكر لشراء وحدات عديدة من طائرات الهليكوبتر التركية T129؛ لكنها تأخرت بسبب العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على هذا البلد في نهاية عام 2020، بسبب شراء صواريخ من روسيا.وأضاف الخبر أن المغرب يتفاوض من أجل شراء 22 مروحية هجومية من تركيا، ويتضمن العقد اقتناء صواريخ ومعدات إلكترونية للأجهزة الجديدة، ومروحية “أتاك” التي يتجاوز طولها 14 مترا وارتفاعها نحو 4 أمتار والتي تستطيع الطيران والمناورة بكفاءة وفعالية في الارتفاعات العالية ودرجات الحرارة المرتفعة وفي أكثر المناخات والمناطق الجغرافية صعوبة. 

وكتبت “العلم”، أيضا، أن حقينة السدود تراجعت إلى أقل من أربعين في المائة على المستوى الوطني، بحجم إجمالي بلغ 6.4 مليارات أمتار مكعبة، وتقل هذه النسبة في السدود المخصصة للري الزراعي. ويتصادف هذا التراجع الكبير في حقينة سدود المغرب مع انطلاق الموسم الفلاحي، وتوجد سدود في وضعية عجز كبير؛ مثل سد المسيرة الذي لا تتجاوز حقينته الآن 10 في المائة من طاقته الاستيعابية، وسد المنصور الذهبي بنحو 14 في المائة، وسد بين الويدان بحوالي 20 في المائة.

في هذا السياق، قال مصطفى بوحيدوس ، الخبير في قضايا الماء، إن سياسة الماء في المغرب تستهين بالدراسات التي ينجزها خبراء في المجال، موضحا في تصريح لـ”العلم” أن سياسة الحكومة تنبني على الهروب إلى الأمام ولا تنتصر لأسلوب تدبير عقلاني وموضوعي لهذه المسألة، وأن الأرقام التي تقدم عن حقينة السدود الكبرى غير قائمة على معطيات حقيقية وواقعية.

وتوقع الخبير ذاته استمرار تراجع حقينة السدود بسبب التبخر والاستهلاك غير المعقلن في الوسط الحضري وفي الفلاحة، بالإضافة إلى البطء في إقامة السدود التلية في المناطق التي تعرف جفافا مطردا؛ وهي المناطق التي تشهد احتجاجات ومسيرات يطلق عليها “مسيرات العطش”.وإلى “المساء” التي ورد بها أن قاضي التحقيق لدى المحكمة الجنائية بسطات أصدر أمرا بإيداع دركي برتبة مساعد أول، تقاعد حديثا، السجن الفلاحي عين علي مومن بالمدينة ذاتها بعد اتهامه بقتل ابنته. 

ووفق المنبر ذاته، فإن تفاصيل القضية تعود إلى سنة 2017، عندما توفيت ابنة الدركي، حيث حامت حول القضية شكوك من لدن المحققين في ظروف وفاة الشابة وطرحت لدى فرق التحري تحت إشراف النيابة العامة المختصة والهيئة القضائية المختصة فرضية أن يكون سبب وفاة ابنة الدركي تعرضها للعنف من طرف الأب. وبعد مرور حوالي أربع سنوات على الواقعة، جاء تقرير الخبرة المنجزة في القضية، الذي أكد تعرض الضحية للعنف الذي كان سببا في وفاتها، ليتم إيداع الأب السجن الفلاحي عين علي مومن بسطات، في انتظار استكمال فصول التحقيق القضائي بمحكمة الاستئناف بسطات.وفي خبر آخر، ذكرت الجريدة ذاتها أن الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الابتدائية بمراكش أدانت المتهمة الملقبة بـ”امرأة بألف رجل” بثلاثة أشهر حبسا نافذا وغرامة مالية؛ في حين أدين ابنها بأربعة أشهر موقوفة التنفيذ، بعد متابعتهما بتهم إهانة مؤسسات منظمة والقيام بتوزيع ادعاءات ووقائع كاذبة بهدف المساس بالحياة الخاصة للأشخاص والتشهير.

في السياق ذاته طالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتوقيف المتابعة في حق المرأة سالفة الذكر وابنها إلى حين استكمال التحقيق في موضوع القضية.“المساء” كتبت، كذلك، أن السلطات المحلية بمدينة طنجة شنت حملة لمحاربة البناء العشوائي بأحياء هامشية عديدة بالمدينة استغل فيها مواطنون الحملة الانتخابية لبناء دور جديد أو لتسريع وتيرة بناء منازل أخرى بدون رخص قانونية.

وأكدت مصادر محلية هدم السلطات لثمانية منازل كانت في طور البناء بدون الحصول على التراخيص اللازمة، إضافة إلى طمر قواعد أسمنتية أعدت لمباشرة البناء عليها. كما تم حجز أدوات البناء وإيقاف الأشغال في كافة المناطق التي تشهد عمليات البناء العشوائي.

“الأحداث المغربية” أفادت بأن عناصر الشرطة القضائية بمدينة بركان تمكنت، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من حجز كميات مهمة من المواد الغذائية المعدة والمخزنة في ظروف غير صحية داخل وحدة صناعية بضواحي المدينة ذاتها.وحسب المنبر ذاته، فإن عمليات التفتيش أسفرت عن حجز عشرات البراميل التي تحتوي على حوالي 30 طنا من أحشاء المواشي المستعملة في صناعة وتحضير النقانق مخزنة في ظروف تنعدم فيها شروط السلامة والصحة المفروضة في هذا النوع من المنتجات الغذائية، كما تم ضبط معدات ومواد أولية تدخل في تحضير وتلفيف وتجميع هذه المواد الاستهلاكية وتوزيعها على الصعيد الوطني.

وكتب الصحيفة عينها أن ليلة شاقة تنتظر مراقبي مكاتب التصويت قبل الإعلان النهائي عن انتخاب أعضاء مجلس النواب والجماعات المحلية والجهات؛ فإجراء ثلاثة استحقاقات في يوم واحد يتطلب منهم مضاعفة الجهود التي ستتوزع ما بين المراقبة وفرز الأصوات، وهي العملية التي تتطلب وقتا طويلا. 

ونسبة إلى مصادر “الأحداث المغربية”، فإن المترشحين سيقومون بتعيين مراقب عن كل عملية وفقا لتعليمات صادرة عن سلطات.وجاء ضمن مواد الجريدة ذاتها أن مترشحين بلائحة انتخابية جماعية بالعرائش أشعروا باشا المدينة بتقديم استقالتهم بشكل جماعي من تنظيمات الحزب، والتمسوا التشطيب على أسمائهم من اللائحة الانتخابية. وفي اتصال مع الجريدة، كشف أحد المستقلين أن أسباب استقالتهم تعود إلى سوء التسيير، قبل أن يوضح أن مسؤولي تنظيمات حزب الاتحاد الدستوري بالعرائش تنصلوا من مسؤولياتهم بخصوص تسديد سومة كراء سيارات تستخدم في الحملة الانتخابية.

الختم من “الاتحاد الاشتراكي”، التي نشرت أن الحكومة أقدمت على حل مكتب التسويق والتصدير وتصفيته، بسبب اختلالات تنظيمية يعرفها المكتب. ويأتي هذا القرار من خلال مصادقة مجلس الحكومة على مشروع مرسوم رقم 2.21.677 بتطبيق القانون رقم 06.20 القاضي بحل مكتب التسويق والتصدير وبتصفيته، قدمه وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

قانون تصنيع المعدات العسكرية في المغرب يدخل حيز التنفيذ رسمياً

القوات المسلحة الملكية تعزز سيادتها العسكرية بحصولها على منظومة الحرب الإلكترونية “كورال”

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل

GMT 01:44 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"جونستون أند مارفي" أهم ماركات الأحذية الرجالية الفريدة

GMT 06:03 2017 الثلاثاء ,14 آذار/ مارس

عجوز صيني يرتدي ملابس نسائية لإسعاد والدته
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib