الملك محمد السادس يلقي خطاب العرش من مدينة تطوان
آخر تحديث GMT 10:36:37
المغرب اليوم -

الملك محمد السادس يلقي خطاب العرش من مدينة تطوان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الملك محمد السادس يلقي خطاب العرش من مدينة تطوان

الملك محمد السادس
الرباط -المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الأسبوعيات نستهلها من “الأيام” التي ذكرت أن العديد من المؤشرات تؤكد أن الملك محمدا السادس سيحل، خلال الأيام القليلة المقبلة، بمدن الشمال.وأفادت الأسبوعية ذاتها بأن استعدادات كبيرة تجري على الخصوص ب مدينة تطوان التي من المرجح أن يلقي بها الملك محمد السادس خطاب العرش ويقيم فيها حفل الولاء، حيث تشهد المدينة تعزيزات أمنية مكثفة، كما حل بها العديد من موظفي البروتوكول الملكي. 

وأشار المنبر سالف الذكر إلى أن العاهل المغربي لا يزال مستقرا في إقامته بضواحي مدينة فاس، للشهر الثامن على التوالي؛ وهو ما يشكل سابقة هي الأولى من نوعها، على الرغم من أن استعدادات كبيرة تتم على مستوى مدن الشمال منذ أسابيع، خاصة في طنجة وتطوان والمضيق، تأهبا لاستقبال الملك.

ونشرت الأسبوعية ذاتها أنه مع ارتفاع في أعداد الإصابات والوفيات جراء “كورونا” خلال الأيام القليلة الماضية، أصبح الحديث في الأوساط الشعبية منحصرا على احتمال تشديد الإجراءات الاحترازية، خلال أيام عيد الأضحى، في وقت يخشى فيه مواطنون يشتغلون في القطاع غير المهيكل من تكرار سيناريو الأعياد السابقة وما خلفه من تعميق لصعوبة وضعيتهم الاقتصادية، بسبب حرمانهم من ممارسة أنشطة تدر عليهم أرباحا مؤقتة.

وفي حوار مع “الأيام”، قال حميد شباط، الأمين العام السابق لحزب الاستقلال، سأترشح لعمودية فاس ضدا في قرار اللجنة التنفيذية لحزب “الميزان”، وأن ما يقوم به نزار بركة، الأمين العام الحالي للهيئة السياسية ذاتها، خطير؛ هو يتعرض لضغط داخلي يمارسه عليه أشخاص وافدون من أحزاب أخرى، وهذا أدى إلى أن الاستقلاليين أصبحوا يرون أنفسهم خارج الحزب الذي عرفوه يدافع عن مبادئه وعن الوحدة الترابية وعن الملكية الدستورية وعن هوية البلاد.

وإلى “الأسبوع الصحفي” التي نشرت أن الحسن عبايبة، الوزير الناطق السابق باسم الحكومة، أوضح، في حوار مع منصة الإعلام الروسي، أن تبديل وزير الخارجية الإسبانية أمر يهم إسبانيا داخليا؛ لأن الوزيرة المعنية لم تتوفق في ملفات عديدة منها ملف العلاقات مع المغرب، وما يهم المغرب ليس تغيير الأشخاص وإنما تغيير المواقف، معتبرا أن الخلاف المغربي الإسباني تجاوز الأشخاص بعد الاستقبال السري لزعيم جبهة “البوليساريو” بهوية مزورة، وهو موقف دولة وليس موقف أشخاص، تتحمل فيه الدولة الإسبانية مسؤوليتها والتزاماتها مع المغرب، مؤكدا أن المغرب تعنيه مواقف واضحة في قضايا حيوية ووطنية.

وفي خبر آخر، ذكرت الأسبوعية ذاتها أن الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان حذرت الشباب المغربي من السفر إلى ليبيا قصد الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، مشيرة إلى وجود عصابات منظمة تقوم بعملية الخطف وسجن الراغبين في الهجرة وتعريضهم للتعذيب والضرب.وأضافت “الأسبوع الصحفي” أن الشبكة الحقوقية أوضحت أن هذه الميليشيات والعصابات تقوم بتصوير فيديوهات للشباب، يتوسلون فيها لإطلاق سراحهم؛ وذلك بهدف إرسالها إلى عائلاتهم، من أجل الحصول على مبالغ مالية قبل إطلاق سراحهم.

“الأسبوع الصحفي” نشرت، أيضا، أن خبرة الدرك الملكي أكدت جريمة تسميم مواطنة سويسرية بالصويرة، إذ أظهرت نتائج عينة الخبز الذي كانت تعده خادمة المواطنة السويسرية وجود مادة الرصاص. وقد اعترفت المتهمة الرئيسية أمام قاضي التحقيق بغرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بأسفي بدس مواد سامة في الأكل والخبز بتحريض من أشخاص ما زالوا على ذمة التحقيق ومتابعين في حالة سراح مؤقت، حيث قضت المحكمة في حق الخادمة بـ20 سنة سجنا نافذا وتسع سنوات نافذة وزعت على ثلاثة متهمين بالمشاركة.ووفق المنبر ذاته فإن الأشخاص المشبوهين بتحريض الخادمة على تصفية الضحية وزوجها بدس مواد سامة قد صدر في حقهم أمر قضائي بالإحضار بالقوة العمومية للمثول أمام المحكمة الابتدائية بالصويرة؛ من بينهم رئيس جماعة ونائب رئيس المجلس الإقليمي وتقني ونائب رئيس بنفس الجماعة الترابية، قصد مواجهتهم مع متهمين متابعين في حالة اعتقال والمخططين لمحاولة قتل زوج المواطنة السويسرية.

وإلى “الوطن الآن” التي نشرت أن التوقيع بالإجماع على قانون التطوع التعاقدي نقطة حسنة في سجل العمل التشريعي الوطني؛ لكن الخطوة محفوفة بالمخاطر إذا ما غفا عقل الدولة عن تحويل الحسنة إلى ما يسقط صرح الديمقراطية، بل صرح الدولة تماما.

في الصدد ذاته، قال الفاعل الجمعوي الحبيب كمال إننا في حاجة مستعجلة إلى وضع قانون شامل للتطوع يحمي المتطوعين ويشجع على العمل التطوعي والتضامني الاجتماعي ويقوي روح العمل الجمعوي المبني على التطوع؛ بما في ذلك إعادة النظر في القانون الحالي للجمعيات، وإعادة النظر في الولوج إلى التمويل طبقا للمواثيق الدولية.

سعيد العزوزي، الكاتب العام لجمعية الشعلة للتربية والثقافة، قال إن “التخوفات المبدئية من غموض قانون التطوع التعاقدي تجد صداها في واقع الممارسة الجمعوية اليوم، حيث كنا نتطلع إلى منظومة متكاملة من القوانين المتعلقة بالحركة الجمعوية وتحصين فعلها التطوعي وتعديل قوانين الديمقراطية التشاركية والتشاور العمومي وتنظيم التمويل العمومي ومراجعة منظومة الضرائب في علاقتها بالجمعيات التطوعية للحد من بعض الممارسات الشاذة في الحقل الجمعوي”.من جهتها، نشرت “المنعطف” أن الموقع الإخباري الأسترالي “فايب ميديا” أبرز، في معرض تعليقه على التوقيع على اتفاقيات مشروع تصنيع لقاح مضاد لـ”كورونا” بالمملكة، أن المغرب سيصبح منصة رائدة للتكنولوجيا الحيوية على المستويين القاري والعالمي في مجال صناعة “التعبئة والتغليف”. وأكد الموقع الإخباري أن هذا المشروع يهدف إلى تعزيز قدرات المغرب الصناعية والبيوتكنولوجية الموجهة إلى تصنيع اللقاحات في المملكة؛ وهو ما سيمكنه من ضمان اكتفائه الذاتي، ويجعله منصة رائدة للتكنولوجيا الحيوية قاريا وعالميا في مجال صناعة التعبئة والتغليف.

قد يهمك ايضا:

الملك محمد السادس يهنئ الرئيس الفرنسي

الملك محمد السادس يعزي أسرة الجنرال إدريس عرشان “طبيب الحسن الثاني”

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الملك محمد السادس يلقي خطاب العرش من مدينة تطوان الملك محمد السادس يلقي خطاب العرش من مدينة تطوان



بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 15:47 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منح يحيى الفخراني جائزة إنجاز العمر من مهرجان الأفضل
المغرب اليوم - منح يحيى الفخراني جائزة إنجاز العمر من مهرجان الأفضل

GMT 16:06 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجات لم يشفع لها الذكاء الاصطناعي في 2024

GMT 08:33 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

الطقس و الحالة الجوية في تيفلت
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib