ترامب يصف هاريس بالمختلة عقلياً ويرفع حدة خطابه ضد المهاجرين ويخطط لتعديلات جذرية في وزارة لعدل
آخر تحديث GMT 14:04:39
المغرب اليوم -
سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023 توقف مؤقت للعمليات في مطار قازان الروسي إثر هجوم أوكراني ارتفاع عدد ضحايا الانهيار الأرضي إلى 40 شخصاً في أوغندا المكتب الحكومي لدولة فلسطين تعلن احصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 440
أخر الأخبار

ترامب يصف هاريس بالمختلة عقلياً ويرفع حدة خطابه ضد المهاجرين ويخطط لتعديلات جذرية في وزارة لعدل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ترامب يصف هاريس بالمختلة عقلياً ويرفع حدة خطابه ضد المهاجرين ويخطط لتعديلات جذرية في وزارة لعدل

من المناظرة الأولى للمرشّحين لرئاسة الولايات المتحدة كاميلا هاريس ودونالد ترامب في بنسلفانيا
واشنطن - المغرب اليوم

وصف دونالد ترامب، منافسته الديمقراطية كامالا هاريس بأنها "مختلة عقليا"، محذرا من أن المهاجرين غير الشرعيين يعتزمون مهاجمة الأميركيين في منازلهم، في تصعيد لحدة خطابه الانتخابي.وكان ترامب يسعى للرد على هاريس بعد زيارتها للحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك الجمعة وتعهدها ببذل المزيد من الجهود للسيطرة على طلبات اللجوء وعبور المهاجرين.
وتعد قضية الهجرة من أبرز نقاط الضعف لدى هاريس في استطلاعات الرأي، حيث المنافسة متقاربة مع ترامب في انتخابات 5 نوفمبر.
وندد ترامب بخطاب هاريس عند الحدود، معتبرا أمام أنصاره في ولاية ويسكونسن المتأرجحة أن الرئيس جو بايدن ونائبته هاريس يتحملان مسؤولية "غزو" هؤلاء "المجرمين" للبلاد.

وعلى صعيد أخر بدأت حملته العمل على أولويته الشخصية الأكثر أهمية، وهي إعادة تنظيم وزارة العدل، بحسب تعبير حملته.
وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن لا شيء حفز ترمب أو أغضبه أكثر من علاقته بالوزارة، إذ إنه عازم على إعادة صياغتها بطرق تثير حماسة المتعصبين في قاعدته، من خلال استبدال الموظفين المحترفين بالموالين له، وإصدار أوامر بالتحقيق مع أولئك الذين أصدروا أحكاماً بحقه. 
وكان ترمب قال، مؤخراً في بيان، متهماً إدارة الرئيس جو بايدن بسوء التعامل مع التحقيقات في محاولتيْ اغتياله: "نظام العدالة لدينا فاسد ومشوه السمعة".

وزعم ترمب أن وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، كانا "مهووسين بالقبض عليه وملاحقته"، إذ نادراً ما يمر أسبوع دون أن ينتقد نظام العدالة، كما حول مشاكله القانونية الشخصية إلى أجندة للحزب الجمهوري ولجمع التبرعات.
وقال إن الفوز في نوفمبر "سيكون شكلاً من أشكال الانتقام"، إذ كان ترمب وحلفاؤه يفكرون في مرشحين لمنصب المدعي العام يتشاركون معه وجهة نظره الواسعة النطاق للسلطة الرئاسية، ويكونون أكثر استعداداً لتنفيذ أوامر البيت الأبيض. 
لكن ذلك، أثار قلق العديد من الأميركيين، بما في ذلك بعض المؤيدين السابقين الذين يعتقدون أن ترمب، حال فوزه بالانتخابات، سيكون في ولايته الثانية أكثر ذكاءً وعزماً على تطويع المؤسسة لصالح أهوائه. 
وسعى بايدن والرؤساء الآخرون من قبله إلى تصوير وزارة العدل على أنها مستقلة عن السياسة، وبذلوا قصارى جهدهم لتجنب حتى ظهور السعي للحصول على تأييد أعلى ضابط شرطة في البلاد، لكن مصادر مطلعة قالت إن ترمب يسعى لتعيين مرشح موال له لتولي منصب المدعي العام، وليس مثل جيف سيشنز وويليام بار.
وتنحى سيشنز عن التحقيق الذي أجرته الوزارة في علاقات حملة ترمب لعام 2016 بروسيا، ما أثار غضب الرئيس، كما رفض بار متابعة مزاعم ترمب، التي لا أساس لها من الصحة، بشأن تزوير  نتائج انتخابات العام 2020. 

ومن بين أولئك الذين يتم النظر فيهم لقيادة الوزارة في ولاية ترمب الثانية، جون راتكليف، الذي خدم تحت قيادة ترمب كمدير للمخابرات الوطنية؛ والسيناتور إيريك شميت، وهو محامٍ وسياسي يشغل منصب عضو مجلس الشيوخ منذ عام 2023، إضافة إلى السيناتور مايك لي.
كما أن ترمب يميل لاختيار بعض المدعين العامين، بما في ذلك أندرو بيلي وكريس كوباش، اللذين رفعا دعاوى قضائية تتحدى سياسات إدارة بايدن. 
بدورها، قالت الناطقة باسم حملة ترمب، كارولين ليفات: "لم يتم اتخاذ أي قرارات بشأن من سيخدم في إدارة ترمب الثانية. سيختار الرئيس أفضل الأشخاص في الوقت المناسب". 
وطالما اعتقد ترمب أن المدعي العام يجب أن يكون أشبه بمحاميه الشخصي أكثر من كونه منفذ قانون مستقل، فخلال فترة ولايته الأولى، أزعج ترمب وزارة العدل بالضغط على المدعين العامين لمعاقبة منافسيه وإظهار التساهل مع حلفائه. 

واستعرضت "وول ستريت جورنال" بعض التغييرات التي يقترحها ترمب في وزارة العدل، حال فوزه، وتتضمن منح المعينين السياسيين في وزارة العدل إشرافاً أكبر على مكتب التحقيقات الفيدرالي، بما في ذلك مديره المستقل تقليدياً، وتقليص حجم وقوة مقره في واشنطن وتوفير المزيد من الموارد، بدلاً من ذلك للعملاء في الميدان. 
واقترح بعض الحلفاء مراجعة جميع تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي وإنهاء تلك التي يجدونها "غير مقبولة".
وقال أشخاص مطلعون على أهداف سياسة ترمب إنه "سيعطي الأولوية للحقوق الدينية على حماية المثليين جنسياً ومغايري الهوية الجنسية، وأنه سيلاحق ذوي الأيديولوجية اليسارية التي تطغى على الأصوات الأخرى".
ويتوقع مسؤولون سابقون في وزارة العدل كانوا في عهد ترمب، أن يضع الأخير حداً للتحقيقات الواسعة النطاق في أقسام الشرطة المحلية، بسبب انتهاكات الحقوق المدنية، وهو النهج الذي كان السمة المميزة لإدارة بايدن، وبدلاً من ذلك سيؤيد تكتيكات صارمة للقضاء على الجرائم العنيفة. 

ووفقاً للبيانات التي تم نشرها على موقع حملة ترمب على الإنترنت، فإن المدعين الفيدراليين في ظل وزارة العدل سيحاولون معاقبة المدعين العامين المحليين التقدميين الذين تبنوا سياسات متساهلة مثل إرسال مرتكبي جرائم المخدرات غير العنيفة إلى العلاج، بدلاً من السجن.
وسعى ترمب إلى إصلاحات في وزارة العدل منذ تحقيق أجراه مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن ما إذا كانت حملته عملت مع روسيا للتدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2016، وهو التحقيق الذي حفز تعيين مستشار خاص. 
وتم توجيه اتهامات جنائية للرئيس السابق في تحقيقين آخرين للمستشار الخاص خلال إدارة بايدن، يتعلق أحدهما بالاحتفاظ بوثائق سرية بعد مغادرته البيت الأبيض، وهو التحقيق الذي تضمن البحث في منتجع مار إيه لاجو، والذي أدانه الجمهوريون على نطاق واسع. 
أما الآخر فينبع من جهوده لإلغاء خسارته في انتخابات عام 2020 والهجوم على مبنى الكابيتول الأميركي في 6 يناير 2021 من قبل أنصاره، إذ وعد ترمب بالعفو عن العديد ممن شاركوا بأحداث الشغب، مدعياً أنهم "سجناء سياسيون".
واقترح بعض الجمهوريين التخلص من نظام المستشار الخاص، المصمم للحد من التدخل السياسي في التحقيقات الحساسة، وهي الخطوة التي من شأنها أن تمنح المعينين من قبل ترمب السيطرة المباشرة على القضايا ذات الصبغة السياسية. في الوقت نفسه، أشار ترمب إلى أنه يريد تعيين مدع عام خاص به للتحقيق مع عائلة بايدن ومتابعة المظالم السياسية الأخرى.

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

الاستخبارات الأميركية تحذّر ترامب من تهديدات إيرانية باغتياله والأخير يقول إنها ستحاول مجددًا

 

ترامب يدعّو إلي ضرورة تدمير إيران حال إلحاقها ضرراً بمرشح للإنتخابات الأميركية

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترامب يصف هاريس بالمختلة عقلياً ويرفع حدة خطابه ضد المهاجرين ويخطط لتعديلات جذرية في وزارة لعدل ترامب يصف هاريس بالمختلة عقلياً ويرفع حدة خطابه ضد المهاجرين ويخطط لتعديلات جذرية في وزارة لعدل



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:06 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجات لم يشفع لها الذكاء الاصطناعي في 2024

GMT 08:33 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

الطقس و الحالة الجوية في تيفلت

GMT 00:40 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

حطب التدفئة يُسبب كارثة لأستاذين في أزيلال

GMT 05:45 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

بنغلاديش تعتزم إعادة 100 ألف مسلم روهينغي إلى ميانمار

GMT 07:34 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

نادال يُنهي 2017 في صدارة تصنيف لاعبي التنس المحترفين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib