بريطانيا تدرس نقل مكتب التأشيرات من تونس إلى طرابلس استعداداً لاستئناف عمل السفارة
آخر تحديث GMT 09:23:57
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية في ليبيا يتبرأ من فضيحة “سوق العبيد”

بريطانيا تدرس نقل مكتب التأشيرات من تونس إلى طرابلس استعداداً لاستئناف عمل السفارة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بريطانيا تدرس نقل مكتب التأشيرات من تونس إلى طرابلس استعداداً لاستئناف عمل السفارة

عبد الرحمن السويحلي
طرابلس ـ فاطمة سعداوي

عكست تصريحات رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، عبد الرحمن السويحلي، بشأن استعداد المجلس لإجراء انتخابات بعد 6 أشهر إذا تعثرت مفاوضات تعديل اتفاق الصخيرات، موقفاً متبايناً بين مستغرب ومعارض للقرار، فخلال لقائه مع رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا، عماد السايح، تحدث السويحلي للمرة الأولى عن وجود بديل لإنهاء الفترة الانتقالية، في حال تعثر مسار مفاوضات تعديل الاتفاق السياسي، الذي ترعاه الأمم المتحدة، الأمر الذي فسره البعض برفض المجلس الأعلى “مقترح” المبعوث الأممي الذي تقدم به للسويحلي منتصف الأسبوع الماضي.

وأعلن مكتب السويحلي مساء أول من أمس، أنه ناقش مع السايح مدى جاهزية المفوضية لإجراء انتخابات عامة مبكرة في غضون 6 أشهر، تشرف عليها حكومة تكنوقراط مصغرة، يتم تشكيلها لتصريف الأعمال والإشراف على العملية الانتخابية، في حال تعثر مسار مفاوضات تعديل اتفاق الصخيرات، الموقّع في المغرب نهاية 2015. وأكد السويحلي أن مجلسه سيناقش المقترح في جلسته هذا الأسبوع، وأرجع ذلك إلى حرصه على ضرورة التوصل لحلٍّ للأزمة الراهنة، التي تضرب البلاد منذ 6 أعوام.

وأبدى المتحدث باسم مجلس النواب، عبد الله بليحق، استغرابه من تصريح رئيس المجلس الأعلى للدولة، وقال لـ”الشرق الأوسط”، إن “البرلمان مستمر في المسار السياسي، ويتعاطى مع الخريطة الأممية من خلال لجنة الحوار الممثلة له في مفاوضات تونس”، لافتاً إلى أن مجلس النواب سيناقش مقترح سلامة، هذا الأسبوع، للفصل فيه، “وما يتوافق عليه النواب سيُعرض على الرأي العام، وليس للمجلس علاقة بأي آراء تصدر عن جهة أخرى”، في إشارة إلى تصريح السويحلي.

وكانت رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، بيتينا موشايد، قد التقت السويحليـ، أول من أمس، وجددت دعم الاتحاد لخطة العمل الأممية حول ليبيا، وتشجيعه مفاوضات تعديل الاتفاق السياسي بين مجلسي النواب والأعلى للدولة، مشيرة إلى أنها “لا ترى في إجراء الانتخابات حلاً للأزمة دون تحقيق المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام السياسي أولاً”.

والتقى محمد الطاهر سيالة، المفوض بوزارة الخارجية في حكومة الوفاق، المبعوث الأممي لدي ليبيا بالمقر الدائم للأمم المتحدة في نيويورك، أول من أمس، بهدف عرض المستجدات وتطورات الأوضاع في ليبيا. وقال سيالة، في بيان نشره المكتب الإعلامي للوزارة في طرابلس، إنه أكد “التزام ليبيا الدائم بالعمل مع الأمم المتحدة، والشركاء الدوليين لدعم خطوات وجهود الأمم المتحدة للوصول إلى الوفاق والسلام في ليبيا بغية تحقيق الاستقرار الدائم”، لافتاً إلى أن “الشعب الليبي لن يسمح بهز الاستقرار في بلده، وأنه دوماً مع الثوابت الوطنية، في إطار دولة موحدة وفاعلة وذات سيادة وطنية”.
وانتهى  إلى أن “التعاون بين المجتمع الدولي ووزارة الخارجية يجسد التطابق في الرؤى بين ليبيا والأمم المتحدة تجاه تحديات الأزمة الراهنة، إضافة إلى مواجهة الإرهاب والفقر والتجويع، والسعي للحفاظ على موارد البلاد، بما لا يسمح باستنزافها ونهبها بسوء الإدارة الفاشلة”.
ورأى الدكتور البدري الشريف، عضو الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور، أن “الحل لأزمة البلاد يكمن في الاستفتاء على مشروع الدستور، الذي أنجزته الهيئة التأسيسية، بهدف إنهاء المرحلة الانتقالية، وتأسيس دولة مدنية جامعة لكل الليبيين دون استثناء”، مشيرًا إلى أن “مشروع الدستور لا ينظر إلى الشخصيات السياسية التي تتصارع الآن على السلطة، ولا ينظر إلى الكيانات الموجودة حالياً، سواء كانت سياسية أو جهوية، ولكنه ينظر إلى بناء المؤسسات”.
وأطلق سلامة خطة جديدة في شهر سبتمبر (أيلول) الماضي لتحقيق الاستقرار في ليبيا الغارقة في الفوضى منذ عام 2011، بعد الإطاحة بالعقيد الراحل معمر القذافي، حيث عقد في تونس جولتين للتوافق على تعديلات على اتفاق الصخيرات، الذي تشكلت بموجبه حكومة الوفاق الوطني برئاسة فائز السراج.
وعبّر السراج، رئيس حكومة الوفاق الوطني، عن أسفه، لـ”إدلاء مسؤولين في المؤسسات السيادية بالدولة (لم يسمهم) بتصريحات تثير اللغط والجدل، وتؤثر سلباً على الوضع العام في البلاد”، مشيراً إلى أن هذه “التصرفات تُستغل من قبل المضاربين باستغلال الوضع، والقيام بأعمال تزيد من تفاقم الأزمة المالية والاقتصادية في البلاد”، ونقلت وكالة “الأنباء الليبية” عن السراج قوله إن “الاتهامات المتبادلة والتلاسن عبر وسائل الإعلام لا يخدم القضايا التي يثيرها هؤلاء المسؤولون، بل يضر بالصالح العام”، لافتاً إلى أن “مثل هذه القضايا تُبحث من خلال الاجتماعات المباشرة والحوار المسؤول المتزن البناء، بعيداً عن الإثارة الإعلامية”، داعياً إلى التهدئة والتنسيق، وأن “تكون المؤسسات السيادية صمام أمان يطمئن المواطن لإجراءاتها، وليس مبعثاً للشكوك والإحباط”.

وتحدث السفير البريطاني لدى ليبيا، بيتر ميليت، عن “خطوات جدية يجري اتخاذها حالياً بالتنسيق مع حكومته لنقل مكتب تأشيرات السفارة من تونس إلى طرابلس، استعداداً لاستئناف عمل السفارة هناك”. وجدد ميليت خلال اجتماعه مع نائب رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني أحمد معيتيق في طرابلس، دعم بلاده والمجتمع الدولي لحكومة الوفاق، واستؤنف مجدداً العمل في مطار مصراتة، الذي يقع على بعد 200 كيلومتر (شرق العاصمة) بعد انتهاء إضراب العمال بالشركة التي تتولى عملية إعادة تجهيز المطار. وقال محمد قنيوة، المتحدث الرسمي للخطوط الجوية الليبية، أول من أمس، إن المطار بدأ في استقبال الرحلات بشكل طبيعي.

وتعرض المطار للإغلاق منذ الأسبوع الماضي، وتم تحويل جميع رحلاته إلى مطارات محلية بسبب اعتصام عمال شركة الخدمات الأرضية، احتجاجاً على تأخر دفع رواتبهم 18 شهراً، ودافع ميلاد الساعدي، المستشار الإعلامي بجهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية، عن الإجراءات التي يتبعها الجهاز مع المهاجرين غير الشرعيين، وقال إن “كل ما يتردد عبر وسائل الإعلام من انتهاكات يتعرض لها المهاجرون من قبل الجهاز مجرد ادعاءات وافتراءات”، موضحاً أن “القانون يعتبر المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا ارتكبوا مخالفة بوجودهم على الأراضي الليبية دون وجه حق، ودون الدخول بطرق شرعية، وملف الهجرة دولي، وبلادنا ليست مسؤولة عن تهجير هؤلاء الآلاف من أوطانهم، في الوقت الذي تعاني فيه من وجودهم على أرضها، منتهكين حرمتها وقوانين الدخول إليها والإقامة فيها”.

وتابع الساعدي في تصريح لوكالة “آكي” الإيطالية، “إن من أكبر العقبات المصاحبة لهذه الظاهرة، دخول المهاجرين في النزاعات المسلحة والجرائم الاقتصادية، وتهريب المخدرات والسلاح، وغسل الأموال والسطو المسلح والدعارة، والتزوير والتزييف، وانتشار التسول والسرقة والأمراض المعدية”، وكانت تقارير إعلامية قد تحدثت عن تعرض المهاجرين غير الشرعيين لانتهاكات في مراكز الاحتجاز، تتمثل في تعذيبهم واغتصاب بعض الرجال والنساء، والتعامل معهم كعبيد وبيعهم في “سوق النخاسة”.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بريطانيا تدرس نقل مكتب التأشيرات من تونس إلى طرابلس استعداداً لاستئناف عمل السفارة بريطانيا تدرس نقل مكتب التأشيرات من تونس إلى طرابلس استعداداً لاستئناف عمل السفارة



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل

GMT 01:44 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"جونستون أند مارفي" أهم ماركات الأحذية الرجالية الفريدة

GMT 06:03 2017 الثلاثاء ,14 آذار/ مارس

عجوز صيني يرتدي ملابس نسائية لإسعاد والدته
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib