تجدُّد الدعوات المطالبة بإقرار 13 كانون الثاني عطلة رسمية في المغرب
آخر تحديث GMT 10:31:49
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

تستعد العديد من الهيئات الجمعوية لتنظيم احتفالات لهذه المناسبة

تجدُّد الدعوات المطالبة بإقرار "13 كانون الثاني" عطلة رسمية في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تجدُّد الدعوات المطالبة بإقرار

الحسين بويعقوبي، أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة ابن زهر
الرباط - المغرب اليوم

تتجدّد الدعوات الصادرة عن فاعلين سياسيين وجمعويين مهتمين بالشأن الأمازيغي، للمطالبة بإقرار يوم 13 يناير/ كانون الثاني من كل سنة، وهو الموعد الذي يُصادف إحياء رأس السنة الأمازيغية، عطلة رسمية مؤدى عنها، على غرار رأس السنة الميلادية، وهو المطلب الذي ظل يتكرر دون أن تتم الاستجابة إليه من طرف الجهات المعنية إلى حدود اليوم.

تستعد العديد من الهيئات الجمعوية، مع بداية يناير، في كل ربوع المغرب، لتنظيم احتفالات بهذه المناسبة، وفق برامج تتضمن ندوات فكرية وسهرات فنية واستعراضات بالشارع العام وغيرها من الأنشطة، وما يُميز أغلب هذه الاحتفالات هو حضور أكلة "تاكلا"، أحد أبرز المشاهد المرافقة لهذا الحدث، الذي له تفسيرات تاريخية وأخرى ترتبط بالموسم الفلاحي، حسب عدد من متتبعي الشأن الأمازيغي.

قال الحسين بويعقوبي، الأستاذ في جامعة ابن زهر، في تصريح إن "من الصعب تحديد تاريخ بداية احتفال الأمازيغ برأس السنة هاته، لأنه احتفال قديم جدا له علاقة بالاحتفاء بالأرض وبخيراتها ودورانها وتعاقب فصول السنة، ولهذا يحمل اسم "السنة الفلاحية"، كما يحمل تسميات أخرى حسب المناطق، مثل "إيخف أوسكاس" (رأس السنة) و"إيض أوسكاس" (ليلة السنة" و"إيض ن إيناير" (ليلة يناير) و"حكوزا". ومؤخرا، مع ظهور الوعي الهوياتي الأمازيغي، أصبح هذا الاحتفال يحمل اسم "رأس السنة الأمازيغية"، إذ صار يُحتفل به في عموم شمال أفريقيا، أي بلاد الأمازيغ، سواء من طرف الناطقين بالأمازيغية أو العربية. وللإشارة، فهناك مناطق أخرى في العالم تحتفل أيضا بدخول سنة جديدة في التوقيت نفسه، أي 13 يناير، وهو ما يعقد أكثر كل بحث عن أصل هذا التقويم".

ويضيف الأستاذ الجامعي "كباقي مناطق شمال أفريقيا تتميز منطقة سوس بطقوس وعادات يمارسها السكان احتفالا برأس السنة، من أهمها إعداد الطبق التقليدي "تاكلا/ العصيدة"، وفي بعض المناطق يتم إعداد أكلة "أوركيمن/ سبع خضاير"، وهي أطباق تحتفي بالمنتوجات الفلاحية.

كما يرافق هذه الأطباق العديد من الطقوس والأقوال المأثورة، التي تحيل كلها على الارتباط بالأرض وتمني سنة فلاحية مزدهرة".

وأوضح بويعقوبي أنه منذ ظهور الوعي الهوياتي الأمازيغي "تزايد الاحتفال بدخول هذه السنة، وأصبح يتم على شكل مهرجانات كبرى، إلى جانب الاحتفال داخل الأسر. كما تعددت أشكال الاحتفال، فظهر مطلب الاعتراف به عيدا وطنيا ويوم عطلة مؤدى عنه". وهذا المطلب، يقول الأستاذ الجامعي، "تبنته أيضا الأحزاب السياسية، وطُرح مرارا في البرلمان من طرف بعض النواب، لكن إلى حدود اليوم لم يتم بعد هذا الاعتراف، رغم أن الجزائر قامت بذلك منذ 2016. وبما أن المغرب اعترف بالأمازيغية لغة رسمية في دستور 2011، فالاعتراف برأس السنة الأمازيغية له بعد رمزي سيعزز هذا المسار التصاعدي في الإقرار بالحقوق الأمازيغية، وأعتقد أن كل الظروف اليوم أصبحت مواتية لذلك، ولا بد من اتخاذ قرار في هذا الاتجاه".

وقال رشيد أنفلوس، وهو أستاذ مهتم بالشأن الأمازيغي، "نحن إيمازيغن، نحتفل بالسنة ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ، التي ﻫﻲ ﺛﺎﻧﻲ أﻗﺪﻡ ﺳﻨﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﻌﺒﺮﻳﺔ، ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﺟﻊ ﺑﺪﺍﻳﺎﺗﻬﺎ إﻟﻰ ﺣﺪﺙ ﻋﻈﻴﻢ ﻫﻮ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻎ، ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻐﻲ ﺷﻴﺸﻨﺎﻕ، ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻚ ﻣﺼﺮ ﺍﻟﻔﺮﻋﻮﻥ ﺭﻣﺴﻴﺲ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺳﻨﺔ 950 ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ، ﻭقد وقعت ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻋﻠﻰ ﺿﻔﺎﻑ ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ اﻠﻔﺮﺍﻋنة الفاشلة للاستيلاء ﻋﻠﻰ الأﺭﺍﺿﻲ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ، ﻭﺍﺳﺘﻨﺠﺎﺩ أﻣﺎﺯﻳﻎ ﺷﺮﻕ ﺗﺎﻣﺰﻏﺎ ﺑﺎﻟﻤﻠﻚ ﺷﻴﺸﻨﺎﻕ".

وتابع أنفلوس قائلا: "بذلك ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻋﺘﻠﻰ شيشناق ﻋﺮﺵ ﺍﻟﻔﺮﺍﻋﻨﺔ ﻭﺣﻜﻢ ﺍلأﺳﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ، ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺣﻜﻢ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻎ ﻟﻤﺼﺮ إﻟﻰ ﺣﺪﻭﺩ ﺍلأﺳﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ، قبل أن ﻴﻌﻴﺪﻭﺍ ﺍﻟﺤﻜﻢ إلى اﻠﻔﺮﺍﻋﻨﺔ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ"، مشيرا إلى أن "ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ أﻭ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ بـ"ئيض ءﻳﻨﺎﻳﺮ"، ﻳﺼﺎﺩﻑ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻔﻼﺣﻲ ﻋﻨﺪ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻎ، ﻭأﺻﺒﺢ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﻝ ﺍﺣﺘﻔﺎﻟﻴﻦ، ﺍﺣﺘﻔﺎﻝ بالنصر ﻭﺍﺣﺘﻔﺎﻝ ببداية ﻣﻮﺳﻢ ﻓﻼﺣﻲ ﺟﻴﺪ، فأصبح مواطنو ﺷﻤﺎﻝ إﻓﺮﻳﻘﻴﺎ يحتفلون ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﺙ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ، ﺳﻮﺍﺀ كانوا من ﺍلأمازﻳﻎ ﺍﻟﻨﺎﻃقين أﻭ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺮبين ﺑﺎﻟﻘﺮﻯ ﻭﺑﺎﻟﻤﺪﻥ، ﻭبأﺳﻤﺎﺀ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ، ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﺴﻤﻴﻪ "ﺣﺎﻛﻮﺯﺓ"، ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﺴﻤﻴﻪ "إيض ن ﻳﻨﺎﻳﺮ"، ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﺴﻤﻴﻪ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﻔﻼﺣﻴﺔ، ﻭﻛﻠﻬﺎ ﻣﺴﻤﻴﺎﺕ ﺗﻨﻄﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ".

وأوضح أنفلوس أن "اﻟﺴﻨﺔ الأﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍلأﺧﺮﻯ ﻛﺎﻟﻬﺠﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻌﺒﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ، لكونها ﻟﻴﺴﺖ ﺪﻳﻨﻴﺔ ولا عقائدية، ﻓﻬﻲ ﺳﻨﺔ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﺤﺪﺙ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ هو ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﻋﻨﺔ"، ﻭعن مظاهر الاحتفال برأس السنة الأمازيغية، قال أنفلوس إن "الأمازيغ يحتفلون ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺑﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺄﻛﻮﻻﺕ ﻭﺍﻟﻄﻘﻮﺱ، ﻭﻫﻲ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﻭﻏﻨﻴﺔ ﺤﺴﺐ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﻭﻧﻮﻉ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺸﺮﺓ ﺑﻤﻨﺎﻃﻘﻬﻢ، ﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺎ ﻳﺠﻤﻌﻬﻢ، ﺣيث يحتفل أغلبهم بأكلة "العصيدة"، التي توﺿﻊ ﻓﻴﻬﺎ نواة ﻟﻠﺘﻤﺮ ﻭﻣﻦ ﻭﺟﺪﻫﺎ أﺛﻨﺎﺀ تناول الأكلة ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻣﺤﻈﻮظا ﻭﺳﻨﺘﻪ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎلأﻓﺮﺍﺡ ﻭﺍﻟﺴﺮﻭﺭ ﻭﺍﻟﺮﺯﻕ ﺍﻟﻮﻓﻴﺮ".

وتابع قائلا: "ﻣﺄﻛﻮﻻﺕ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﺗﺘﻤﻴﺰ كذلك ﺑﺎﻟﺘﻤﺮ ﻭﺍﻟﺘﻴﻦ ﺍﻟﻤﺠﻔﻒ ﻭﺍﻟﻔﻮﺍﻛﻪ ﺍﻟﺠﺎﻓﺔ، ﻭﺗﺼﺎﺣﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺄﻛﻮﻻﺕ ﺍﻟﺤﻨﺎﺀ للأﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻭﻟﻠﻌﺮﺍﺋﺲ ﺍﻟﻤﻘﺒﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ، ﻭبأﻟﺒﺴﺘﻬﻦ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ، ﻭﻳﻌﻢ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﺮﻗﺺ ﻭﺍﻟﻐﻨﺎﺀ التجمعات العائلية. كما ﻳﺘﻤﻴﺰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺸﺮﺏ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﺍﻟﻤﻨﻌﻨﻊ ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﻼﺣﺔ ﻭأﻣﻮﺭ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ ﻭﺍﻟﻤﺎﺷﻴﺔ"، مشيرا إلى أن ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ "ﻴﺠﺘﻤﻌﻮﻥ ﻓﻲ ﻧﺪﻭﺍﺕ أﻭ ﻓﻲ ﺗﺠﻤﻌﺎﺕ ﻭﻳﺘﺪﺍﻭﻟﻮﻥ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍلأﻣﺔ ﺍلأﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ بأﺣﺪﺍﺛﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﺍﻟﺤﺎﺿﺮ، ﻭﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺰﺍﻝ ﺗﻌﻴﻖ ﺍﻟﺴﻴﺮ نحو الأﻣﺎﻡ، ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺰﺍﻝ تعترض اللغة الأمازيغية، مع المطالبة بجعل رأس السنة الأمازيغية يوم عطلة في المملكة المغربية".

 

قد يهمك أيضًا : 

أمين "الاستقلال" يؤكد أن حكومة العثماني عاجزة عن حل مشاكل المغاربة

المحكمة الدستورية المغربية ترفض قانون مجلس المستشارين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تجدُّد الدعوات المطالبة بإقرار 13 كانون الثاني عطلة رسمية في المغرب تجدُّد الدعوات المطالبة بإقرار 13 كانون الثاني عطلة رسمية في المغرب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 20:49 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تبيّن تهديد أمراض السمنة المفرطة لكوكب الأرض

GMT 02:25 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مديرة صندوق النقد أسعار السلع المرتفعة ستستمر لفترة

GMT 16:15 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي نصير مزراوي يواصل الغياب عن "بايرن ميونخ"

GMT 04:58 2023 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

وقوع زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر جنوب غرب إيران

GMT 10:06 2023 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

المغرب يسعى لاستيراد ما يصل إلى 2.5 مليون طن من القمح

GMT 07:08 2023 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

أفكار لتجديد ديكور المنزل بتكلفة قليلة

GMT 07:17 2023 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

كاليفورنيا تتأهّب لمواجهة عاصفة مطرية عاتية و "وحشيّة"

GMT 07:44 2022 الأربعاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مكياج كلاسيكي لعروس موسم خريف 2022

GMT 14:16 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أبل تطلق خاصية جديدة تسمح لك بإصلاح أجهزة "آيفون" بنفسك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib