الإمارات تدعم القرار المغربي لقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران
آخر تحديث GMT 00:20:03
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

بعدما صارت سببًا في دمار اليمن وعادت الرياض

الإمارات تدعم القرار المغربي لقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الإمارات تدعم القرار المغربي لقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران

دعم القرار المغربي
الدار البيضاء - رضى عبد المجيد

أيدت المملكة العربية السعودية والبحرين والإمارات العربية المتحدة واليمن قرار المغرب بقطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران، مشيرة إلى أنها تقف بجوار المغرب وتدعمه.وأجرى وزير الخارجية البحريني، الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، اتصالًا هاتفًيا مع ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، أكد خلاله على دعم مملكة البحرين التام لقرار المغرب قطع علاقاته مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بسبب الدعم العسكري لحليفها حزب الله للبوليساريو.

وأكد وزير خارجية البحرين على موقف بلاده الثابت والمتضامن مع المملكة المغربية، والداعم لمبادرتها الخاصة بالحكم الذاتي في الصحراء في إطار السيادة المغربية، وفقًا للشرعية الدولية.من جهته، عبر عبد الملك المخلافي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية اليمني عن دعمه لموقف المغرب تجاه إيران بقطع علاقاته مع الدولة الفارسية.

واتهم المخلافي إيران بالوقوف وراء الخراب في اليمن بدعم الحوثيين، وأضاف في تدوينة على حسابه الشخصي في تويتر: "نقف مع المغرب الشقيق في كل ما يتخذه من قرارات وإجراءات للحفاظ على أمنه وسيادته ووحدته الترابية ونعبر عن دعمنا له، وندين التدخلات الإيرانية في شؤونه والتي هي استمرار للدور التخريبي لإيران في الوطن العربي الذي عانت منه اليمن والذي يستهدف تمزيق الدول العربية وإشاعة الدمار والفوضى".

وأكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، أن بلاده تقف مع المغرب في حرصها على قضاياها الوطنية وضد التدخلات الإيرانية في شؤونها الداخلية. وقال قرقاش في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر: "سياستنا وتوجهنا الداعم للمغرب إرث تاريخي راسخ أسس له الشيخ زايد والملك الحسن، رحمهما الله، وموقفنا ثابت في السراء والضراء".

أما وزير الخارجية السعودي عادل بن أحمد الجبير، فأوضح أن إيران "تعمل على زعزعة أمن الدول العربية والإسلامية من خلال إشعال الفتن الطائفية وتدخلها في شؤونها الداخلية ودعمها للإرهاب".وأضاف الجبير، عبر تغريدة على تويتر: "ما فعلته إيران في المملكة المغربية الشقيقة عبر تأييدها تنظيم "حزب الله" الإرهابي بتدريب ما تسمى بجماعة "البوليساريو" خير دليل على ذلك".

وزار وزير الخارجية ناصر بوريطة نظيره الإيراني في طهران ليخبره بموقف المغرب، كما سحبت المملكة سفيرها في طهران وطردت السفير الإيراني في الرباط.وفي أول رد فعل له، نفى "حزب الله" اللبناني أن يكون وراء تسليح جبهة البوليساريو، وتابع في بيان له: "من المؤسف أن يلجأ المغرب، بفعل ضغوط أميركية وإسرائيلية وسعودية، لتوجيه هذه الاتهامات الباطلة".وأضاف: "كان حريا بالخارجية المغربية أن تبحث عن حجة أكثر إقناعًا لقطع علاقاتها مع إيران، التي وقفت وتقف إلى جانب القضية الفلسطينية وتساندها بكل قوة، بدل اختراع هذه الحجج الواهية".

واتهمت الرباط إيران بإرسال أسلحة إلى جبهة "البوليساريو" عبر سفارتها في الجزائر.واستدرك المسؤول المغربي الموقف، وربط قرار قطع العلاقات المغربية الإيرانية، بالخلافات الثنائية، وأنه لا علاقة له بالتطورات في الشرق الأوسط.

وبدأ مسار الخلافات المغربية الإيرانية، بعد عيد الثورة الخميني، حين استقبلت الرباط شاه إيران، وهنا بدأت القطيعة الأولى.وانتظر الطرفان حتى عام 1991، ليعود التمثيل الدبلوماسي الإيراني إلى المغرب بافتتاح السفارة الإيرانية في الرباط، في العام ذاته، لكن الأزمة تصاعدت بشكل لافت في عهد الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، وتحديدًا عام 2008 حينما أقدم المغرب على حل "البديل الحضاري"، وهو حزب مغربي ذو مرجعية شيعية.

أما القطيعة الدبلوماسية الثانية فحدثت في عام 2009، حيث أعلن المغرب قطع علاقاته مع إيران من جانب واحد، بسبب تورط عاملين في سفارة إيران في الرباط بأنشطة نشر التشيع وسط المغاربة.

 وأقدمت السلطات المغربية على إغلاق "المدرسة العراقية التكميلية" في الرباط للسبب ذاته، أما بحلول العام 2016، فقد انفجرت الأزمة مجددًا، عقب ظهور تنظيم شيعي باسم "رساليون تقدميون".وتعد الأزمة الحالية، وهي القطيعة الثالثة، الأخطر بالنسبة للمغرب، وذلك لأنها تتعلق بملف الصحراء الغربية.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمارات تدعم القرار المغربي لقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران الإمارات تدعم القرار المغربي لقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا

GMT 12:15 2019 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بدر هاري بعد نزال القرن أظهرت للعالم أنني مازلت الأقوى

GMT 16:08 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنزاجي يعلن تشكيل لاتسيو أمام يوفنتوس في السوبر

GMT 18:48 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يفارق الحياة في طريقه لصلاة الفجر في بني ملال

GMT 10:52 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

القضاء الأسترالي يقول كلمته بعد اغتصاب وقتل فتاة عربية

GMT 21:52 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

نورا أريسيان توقع "تقاليد الفقراء" في معرض الكتاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib