أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير داعش
آخر تحديث GMT 11:20:26
المغرب اليوم -
مسيرات الجيش السوداني تقصف عدداً من المواقع التابعة لميليشيا الدعم السريع غربي أم درمان ارتفاع حصيلة ضحايا تحطم طائرة في مطار بكوريا الجنوبية إلى 174 قتيلاً الملاكم البورتوريكي بول بامبا بعد أسبوع من فوزه باللقب الذهبي لرابطة الملاكمة العالمية عن عمر يناهز 35 عاماً قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل د. حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو
أخر الأخبار

واشنطن وباريس يعلنان اتحادهما في مواجهة التنظيم والدفاع عن دولهما

أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير "داعش"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير

الرئيس الأميركي باراك أوباما ونظيره الفرنسي فرنسوا هولاند
واشنطن - المغرب اليوم

وجه الرئيس الأميركي باراك أوباما ونظيره الفرنسي فرنسوا هولاند، دعوة إلى روسيا لـ"التركيز على "داعش" وليس المعارضة السورية المعتدلة وقبول "حل سياسي" في سورية.
وتعهدا في قمة عقداها في البيت الأبيض الثلاثاء، بعد أيام على اعتداءات باريس التي حصدت 130 قتيلًا في 13 الشهر الجاري، زيادة الضربات والتعاون الاستخباراتي من أجل تدمير تنظيم "داعش".  

وأكد أوباما وقوفه إلى جانب الشعب الفرنسي ضد "الإرهابيين"، وقال: "الولايات المتحدة وفرنسا متحدتان ومتضامنتان لتقديم الإرهابيين للعدالة والدفاع عن دولنا"، مضيفًا أن "داعش وفكره يمثلان تهديدًا خطرًا لنا جميعًا".

كما تعهد الرئيس الأميركي بتدمير "داعش" عبر تكثيف الضربات الأميركية - الفرنسية على مواقعه في سورية والعراق"، فيما أوضح هولاند أن هذه الضربات ستستهدف قيادة التنظيم ومراكزه الحيوية.

وكشف أوباما، أنه سيوقع هذا الأسبوع قرارًا في شأن تعزيز التعاون الاستخباراتي والتنسيق مع فرنسا، فيما دعا الاتحاد الأوروبي إلى تشديد إجراءات الأمن لمنع توافد المقاتلين من سورية وإليها.

ومن جانبه، أكد هولاند أن فرنسا "تريد العمل مع روسيا ضد داعش"، وحدد شرطين، الأول أن تركز روسيا ضرباتها على "داعش" وليس المعارضة السورية، والثاني قبولها حلًا سياسيًا فورًا، وحض تركيا على إغلاق حدودها مع سورية "لمنع تسلل المقاتلين"، مشددًا على أهمية "العمل مع تركيا لإيجاد حل للاجئين لإبقائهم قرب بلدهم".

وفي فرنسا، دهمت شرطة مكافحة الإرهاب موقع إمام سلفي سوري الأصل يُدعى أوليفييه كوريل الملقب بـ "الأمير الأبيض"، وذلك في قرية أريجا في جبال البرانس (جنوب غرب). ويشتبه في أنه مرشد محمد مراح الذي قتل 7 أشخاصبالرصاص في تولوز عام 2012، وفابيان كلين الذي نقل في تسجيل صوتي تبني "داعش" اعتداءات باريس.

وتزامن ذلك مع إعلان المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية أنه سيُصدر قريبًا شهادة تسلم إلى الأئمة بعد امتحان معارفهم الفقهية واحترامهم لقيم الجمهورية الفرنسية.

وأوضح رئيس المجلس أنور كبيبش، أن التأهيل سيرفق بـ"ميثاق إمامة" لن يكون إلزاميًا لتعيين إمام، لأن المجلس الذي تأسس قبل عشر سنوات بمبادرة من السلطات، لا يمثل كل المساجد وقاعات الصلاة في البلاد. وأشار إلى تشكيل "مجلس ديني" قريبًا داخل المجلس يُكلف "إعداد خطاب بديل في سبيل إسقاط أي حجج تستخدمها المنظمات الإرهابية والجهادية لتجنيد شبابنا".

وأعلنت باريس عن تنفيذ 1233 عملية دهم أسفرت عن توقيف 165 شخصًا وضبط 230 قطعة سلاح منذ فرض الطوارئ إثر الاعتداءات الدموية. وأوضح وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، أن نحو نصف المضبوطات "أسلحة كتف وأسلحة حربية".

ولليوم الرابع، أبقت السلطات البلجيكية حال التأهب القصوى في بروكسيل، مع رفع عدد المتهمين بالتورط باعتداءات باريس إلى خمسة، وإصدارها مذكرة توقيف دولية في حق شخص يقود سيارة استخدمت في الاعتداءات.

وفي ليل الأثنين، عثرت السلطات على حزام ناسف في صندوق للنفايات في بلدة مونروج جنوب باريس، قرب مكان رُصِد فيه هاتف استخدمه صلاح عبد السلام، أحد منفذي الاعتداءات التي هزت فرنسا.

وفي تشيخيا، اعتبر الرئيس ميلوس زيمان أن الارهابيين "يستغلون أزمة الهجرة غطاءً للتسلل إلى دول الاتحاد "الأوروبي"، داعيًا الجيش إلى الاستعداد للدفاع عن الحدود. وقال الرئيس اليساري لقادة الجيش: "من السذاجة الاعتقاد بأن لا علاقة بين موجة الهجرة والإرهاب، إذ سيكون علينا أن نفترض أن ليس هناك متطرفون محتملون بين المهاجرين. بات الخطر قريبًا من حدودنا، ولا نستطيع أن نقدّر عددهم بدقة لكن بعضهم شارك في اعتداءات باريس".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير داعش أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير داعش



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 15:38 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

لا رغبة لك في مضايقة الآخرين

GMT 01:10 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

"أوتلاندر PHEV" تحفة ميتسوبيشي الكهربائية

GMT 18:01 2023 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تحطم طائرة عسكرية أميركية في شرق البحر المتوسط

GMT 10:04 2023 الإثنين ,10 إبريل / نيسان

دليل صيحات الألوان العصرية لربيع وصيف 2023

GMT 07:24 2022 الإثنين ,03 تشرين الأول / أكتوبر

وزير العدل المغربي يكشف تفاصيل العقوبات البديلة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib