القاهرة _ المغرب اليوم
-ابعدي الأثاث أو أي قطعة يدخل في تصميمها الجلد عن أشعة الشمس المباشرة، لأنَّ الجلود بعد أن تعالج وتدبغ كيميائياً، تتغير مواصفاتها ويتغير لونها الطبيعي عن التعرض للشمس، عدا عن أنَّ الشمس تسبب جفاف القطع الجلديَّة المعرضة للشمس نتيجة فقدانها الرطوبة الكافية لإبقائها بحالتها الجيدة الطبيعيَّة المرنة. -المحافظة عليها من العوامل الخارجيَّة كتعرضها للعرق، وللزيوت وغيرها من مواد مشابهة، فوقوعها على السطح الجلدي كفيل بأن يؤذيها. -عدم استعمال مواد التنظيف والمطهرات التجاريَّة لتنظيفها؛ لأنَّ سطح الجلد يتمتع بحساسيَّة عالية. -ولتنظيف الأثاث المنجد والمستخدم فيه الجلد مثل المقاعد والأرائك ينظف بقطعة قماش نظيفة تندى بالماء وتمسح ثم تستخدم قطعة قماش أخرى من نسيج القطيفة الناعمة ويجفف الجلد بها وهذه العمليَّة تكرر مرة في الشهر ليس أكثر. -إذا وقعت بقع وبقايا طعام على الأثاث الجلدي يحضر منديل من الورق من النوع الذي يمتص الزيوت، ليمتص البقعة، وتحضر قطعة قماش مندية بالماء وينظف مكان البقعة.
قد يهمك ايضا
تعرف على خلطة الشرقي والـ"مودرن" في الديكور
"المينيماليّة" الديكور السهل الممتنع مع قلّة استخدام الأثاث والإكسسوارات
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر