مهنيي قطاع السياحة في جهة الشرق يدقون ناقوس خطر الإفلاس
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

مهنيي قطاع السياحة في جهة الشرق يدقون ناقوس خطر الإفلاس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مهنيي قطاع السياحة في جهة الشرق يدقون ناقوس خطر الإفلاس

قطاع السياحة
الرباط - المغرب اليوم

دقَّ مهنيو قطاع السياحة بجهة الشرق، المنضوون تحت لواء ست جمعيات مهنية، ناقوس الخطر المحدق بالقطاع، جراء تداعيات انتشار وباء كورونا.وحسب بلاغ صحفي لهذه الجمعيات، ، نبه الموقعون إلى تأزم وضعية الفاعلين في القطاع السياحي، خاصة بعد توقف الدعم الحكومي الخاص بصرف أجور المستخدمين فيه، معتبرين الإجراءات التقييدية الأخيرة، كحظر التنقل الليلي وتقييد التنقل بين المدن، زادت من تأزم وضعية الفاعلين في هذا القطاع في جميع فروع قطاع السياحة، من أصحاب الفنادق ووكالات الأسفار والمطاعم، إلى النقل السياحي والمرشدين.وأشار المهنيون إلى أن تشديد التدابير الاحترازية وفرض الإغلاق المبكر للمحلات التجارية والمقاهي والمطاعم، عمَّق من أزمة قطاع المطاعم وحدَّ من نشاطها، محذرين من كون وكالات النقل السياحي بالجهة تواجه خطر الإفلاس التام، لكونها الأكثر تضررا جراء استمرار تداعيات أزمة ”كورونا“، وبسبب ما سمَّوها الضغوطات التي تمارسها بعض المؤسسات المانحة للقروض على المقاولات، حيث وصل الأمر يبعضها إلى جر المقاولات إلى القضاء والحجز على ممتلكاتها.والأمر ذاته ينطبق على وكالات الأسفار السياحية، حسب البلاغ ذاته، خاصة مع تزايد تدهور الحالة الوبائية، وإعادة تقييد حركة التنقل وتذبذب حركة النقل الجوي الدولي، حيث أضحت هذه الوكالات مهددة بالإفلاس التام، مما أثَّر سلبا على قطاع الإرشاد السياحي المتضرر الكبير من توقف السياحة الدولية، نتج عنه أزمات اجتماعية واقتصادية على الاستقرار العائلي للمرشدين، حيث لم يسعفهم البحث عن بدائل محتملة خارج الجهة في التخفيف من أزمتهم.

والتمس المهنيون من مختلف الجهات الحكومية العمل على تمديد الدعم المقدم من طرف الحكومة للمقاولات العاملة في القطاع السياحي إلى غاية متم السنة الجارية، معتبرين استمرار الجائحة يعني الاستمرار في الالتزام ببنود البرنامج التعاقدي الذي وقع عليه إلى جانب المهنيين، كل من المجموعة المهنية للبنوك، ووزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، ووزيرة السياحة، ووزير الشغل والإدماج المهني، داعيين إلى الحفاظ على آلية الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي المتعلقة بالعقد-البرنامج، وتمديدها حتى تجاوز أزمة الجائحةوطالب المهنيون في بلاغهم أيضا بمراجعة المواعيد النهائية لدفع الاستحقاقات الاجتماعية المؤجلة والمستحقة في 2020 و2021، ابتداء من 2022 على مدى 24 شهرا، مع تحديد جدول السداد البنكي طويل الأجل مع المجموعة المهنية لبنوك المغرب، وتعزيز تدخل صندوق الضمان المركزي، وتأجيل قروض التأجير للشركات في قطاع النقل، وتأجيل سداد القروض الممنوحة للعاملين في القطاع، وإلغاء المتابعات القضائية لوكالات الأسفار ومهنيي القطاع.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مهنيون ومستخدمون يتهمون الحكومة بخنق قطاع السياحة في المدينة الحمراء

خرق إجراءات الوقاية من "كورونا" في الفنادق يثير قلق مهنيي قطاع السياحة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهنيي قطاع السياحة في جهة الشرق يدقون ناقوس خطر الإفلاس مهنيي قطاع السياحة في جهة الشرق يدقون ناقوس خطر الإفلاس



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib