الدراما المغربية  واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الدراما المغربية واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الدراما المغربية  واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة

الرباط _المغرب اليوم

برز اسمه بشكل كبير في الدراما التلفزيونية والسينمائية، واستطاع أن يحافظ على مكانته في طليعة الوجوه الفنية التي ذاع صيتها في الدراما المغاربية.

بين “سالف عذرا” و”ولاد العم” إلى جانب المسلسل العربي الليبي “غسق” الذي يوثق لعملية “البنيان المرصوص” ضد تنظيم “داعش”، بصم الممثل المغربي ربيع القاطي على حضور متميز في الشاشة الصغيرة.

ضمن هذا الحوار، يتحدث الممثل المغربي ربيع القاطي لهسبريس عن مسيرته واختياراته الفنية وانفتاحه على الدراما العربية، وحدود التلاقي والتقاطع بين الدراما المغربية والعربية.
قدمت، من خلال مجموعة من الأعمال التي تابعها الجمهور بشغف كبير، شخصيات مختلفة.. هل يضع ربيع القاطي فلسفة معينة وخارطة طريق لمساره الفني؟

أنا كممثل لدي اعتبارات واختيارات، ورسمت منذ سنوات خارطة طريق وخطة عمل لمساري الفني تتوافق مع قناعاتي الشخصية. لذلك، أحرص دائما على اختيار الأعمال التي تضفي لمسة على مساري الفني. وأعتقد أن كل فنان لا يمكن أن ينجح في مسيرته بشكل اعتباطي، ولا بد من وضع خطة عمل ترسم هذا المسار المهني. والفنان لا بد أن يكون واعيا بما يقدمه للجمهور في التعامل مع الشخصيات وجوهرها.
اقترنت أعمالك الفنية في الغالب بالأدوار الدرامية.. لماذا تغيب عن الأعمال الكوميدية؟

أنا ممثل منفتح على جميع الأجناس التلفزيونية والسينمائية، سواء أتعلق الأمر بـالكوميدية أو البوليسية أو الاجتماعية؛ لكن شرطي الوحيد هو الاشتغال على عمل متماسك من حيث الحوار، إذ إن السيناريو يهمني بشكل كبير. كما يهمني ملاقاة الجمهور المغربي، الذي أطل عليه من الشاشة الصغير بأعمال ترقى إلى مستوى تطلعاته. لذلك، أحرص على انتقاء الأعمال التي أقدمها بعناية فائقة.
هل نفهم من حديثك أنك ترفض تقديم أعمال كوميدية أم ضد المشاركة في السيتكومات؟

بكل صراحة، تجارب “السيتكوم” التي نجحت وفرضت نفسها معدودة على رؤوس الأصابع.. “السيتكوم” أصبح بمثابة عرض رمضاني مقدس في الإنتاجات الرمضانية فقط.. وهذا لا يعني أنني ضد الأعمال الكوميدية.. على العكس تماما، أنا أتمتع بحس كوميدي، والجمهور تفاعل بشكل كبير مع الأدوار الكوميدية التي قدمتها؛ كشخصية “مسعود” في الفيلم السينمائي “الطريق إلى كابول”، وفيلم “بيتش بويز”. أنا لا أؤطر نفسي في شخصية واحدة، بل منفتح على مختلف الشخصيات؛ لكن أشترط فقط التناول الذكي للمواضيع على مستوى الإخراج والسيناريو.
ما تقييمك لمستوى الأعمال الفنية التلفزيونية، تقنيا وإبداعيا؟

تقنيا، عرفت الإنتاجات التلفزيونية تطورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، وأصبحت توظف تقنيات عالية الجودة التي كانت تستخدم فقط في السينما، وأصبحت الدراما التلفزيونية تتبنى طريقة العمل السينمائية. أما على مستوى الإبداع، إننا نسير في الطريق الصحيح؛ فالدراما المغربية دراما واعدة، وأصبح لدينا جمهور من دول أخرى يتابعها بالشغف نفسه.. لكن مع الأسف ما زلنا نعيش هوة على مستوى تسويق هذه الأعمال، التي نأمل أن يتحقق مع تجربة البث على قناة “إم بي سي 5”.
ما شعورك كممثل مغربي يخترق حدود الاشتغال داخل الدراما المغربية، وينفتح بشكل أكبر على الدراما العربية؟

أنا خريج المدرسة المغربية في التمثيل والأداء.. قبل خمس سنوات، بدأت الاشتغال في الدراما العربية؛ ومنها الدراما الليبية على وجه الخصوص، من خلال مسلسل “الزعيمان” الذي جسدت فيه دور سليمان الباروني ونلت عليه جائزة أفضل ممثل دور أول، إلى جانب شخصية “أبو عامر” السفاح، أحد أمراء دولة “داعش”، الذي يوثق العمل لعملية “البنيان المرصوص” التي خاضها الجيش الليبي ضد تنظيم “داعش” الإرهابي.

نحن نعرف أن ليبيا تغيرت وتطورت، ولديها شباب حالم يحمل في جوهره حلم الوطن وتعدد الرأي. ومن خلال تجربتي في هذه الأعمال، اكتشفت خبايا وحقائق أخرى في تاريخ ليبيا الفكري والسياسي، في الوقت الذي كان يصلنا فيلم وحيد ويتيم وهو “عمر المختار”.. اكتشفت أن هناك مناضلين كثرا ومجاهدين يستحقون أن توثق الدراما لنضالاتهم.
أخيرا، ما هو جديد الفني؟

سبق أن صورت فيلما سينمائيا عربيا، عن شخصية سليمان الباروني بعنوان “الباروني”، إلى جانب مشاركتي في مسلسل “ولاد العم” الذي يبث حاليا على قناة “إم بي سي 5” ومسلسل آخر على القناة نفسها بعنوان “سولو دموعي” من توقيع المخرج هشام الجباري

وقد يهمك ايضا:

يحيى الفخراني يحذر أسرته من العلاج على نفقة الدولة بسبب التنمر على رجاء الجداوي

المخرجة ساندرا نشأت تستعد لإخراج "الصحبة الحلوة"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدراما المغربية  واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة الدراما المغربية  واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib