الدراما المغربية  واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة
آخر تحديث GMT 03:34:13
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

الدراما المغربية واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الدراما المغربية  واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة

الرباط _المغرب اليوم

برز اسمه بشكل كبير في الدراما التلفزيونية والسينمائية، واستطاع أن يحافظ على مكانته في طليعة الوجوه الفنية التي ذاع صيتها في الدراما المغاربية.

بين “سالف عذرا” و”ولاد العم” إلى جانب المسلسل العربي الليبي “غسق” الذي يوثق لعملية “البنيان المرصوص” ضد تنظيم “داعش”، بصم الممثل المغربي ربيع القاطي على حضور متميز في الشاشة الصغيرة.

ضمن هذا الحوار، يتحدث الممثل المغربي ربيع القاطي لهسبريس عن مسيرته واختياراته الفنية وانفتاحه على الدراما العربية، وحدود التلاقي والتقاطع بين الدراما المغربية والعربية.
قدمت، من خلال مجموعة من الأعمال التي تابعها الجمهور بشغف كبير، شخصيات مختلفة.. هل يضع ربيع القاطي فلسفة معينة وخارطة طريق لمساره الفني؟

أنا كممثل لدي اعتبارات واختيارات، ورسمت منذ سنوات خارطة طريق وخطة عمل لمساري الفني تتوافق مع قناعاتي الشخصية. لذلك، أحرص دائما على اختيار الأعمال التي تضفي لمسة على مساري الفني. وأعتقد أن كل فنان لا يمكن أن ينجح في مسيرته بشكل اعتباطي، ولا بد من وضع خطة عمل ترسم هذا المسار المهني. والفنان لا بد أن يكون واعيا بما يقدمه للجمهور في التعامل مع الشخصيات وجوهرها.
اقترنت أعمالك الفنية في الغالب بالأدوار الدرامية.. لماذا تغيب عن الأعمال الكوميدية؟

أنا ممثل منفتح على جميع الأجناس التلفزيونية والسينمائية، سواء أتعلق الأمر بـالكوميدية أو البوليسية أو الاجتماعية؛ لكن شرطي الوحيد هو الاشتغال على عمل متماسك من حيث الحوار، إذ إن السيناريو يهمني بشكل كبير. كما يهمني ملاقاة الجمهور المغربي، الذي أطل عليه من الشاشة الصغير بأعمال ترقى إلى مستوى تطلعاته. لذلك، أحرص على انتقاء الأعمال التي أقدمها بعناية فائقة.
هل نفهم من حديثك أنك ترفض تقديم أعمال كوميدية أم ضد المشاركة في السيتكومات؟

بكل صراحة، تجارب “السيتكوم” التي نجحت وفرضت نفسها معدودة على رؤوس الأصابع.. “السيتكوم” أصبح بمثابة عرض رمضاني مقدس في الإنتاجات الرمضانية فقط.. وهذا لا يعني أنني ضد الأعمال الكوميدية.. على العكس تماما، أنا أتمتع بحس كوميدي، والجمهور تفاعل بشكل كبير مع الأدوار الكوميدية التي قدمتها؛ كشخصية “مسعود” في الفيلم السينمائي “الطريق إلى كابول”، وفيلم “بيتش بويز”. أنا لا أؤطر نفسي في شخصية واحدة، بل منفتح على مختلف الشخصيات؛ لكن أشترط فقط التناول الذكي للمواضيع على مستوى الإخراج والسيناريو.
ما تقييمك لمستوى الأعمال الفنية التلفزيونية، تقنيا وإبداعيا؟

تقنيا، عرفت الإنتاجات التلفزيونية تطورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، وأصبحت توظف تقنيات عالية الجودة التي كانت تستخدم فقط في السينما، وأصبحت الدراما التلفزيونية تتبنى طريقة العمل السينمائية. أما على مستوى الإبداع، إننا نسير في الطريق الصحيح؛ فالدراما المغربية دراما واعدة، وأصبح لدينا جمهور من دول أخرى يتابعها بالشغف نفسه.. لكن مع الأسف ما زلنا نعيش هوة على مستوى تسويق هذه الأعمال، التي نأمل أن يتحقق مع تجربة البث على قناة “إم بي سي 5”.
ما شعورك كممثل مغربي يخترق حدود الاشتغال داخل الدراما المغربية، وينفتح بشكل أكبر على الدراما العربية؟

أنا خريج المدرسة المغربية في التمثيل والأداء.. قبل خمس سنوات، بدأت الاشتغال في الدراما العربية؛ ومنها الدراما الليبية على وجه الخصوص، من خلال مسلسل “الزعيمان” الذي جسدت فيه دور سليمان الباروني ونلت عليه جائزة أفضل ممثل دور أول، إلى جانب شخصية “أبو عامر” السفاح، أحد أمراء دولة “داعش”، الذي يوثق العمل لعملية “البنيان المرصوص” التي خاضها الجيش الليبي ضد تنظيم “داعش” الإرهابي.

نحن نعرف أن ليبيا تغيرت وتطورت، ولديها شباب حالم يحمل في جوهره حلم الوطن وتعدد الرأي. ومن خلال تجربتي في هذه الأعمال، اكتشفت خبايا وحقائق أخرى في تاريخ ليبيا الفكري والسياسي، في الوقت الذي كان يصلنا فيلم وحيد ويتيم وهو “عمر المختار”.. اكتشفت أن هناك مناضلين كثرا ومجاهدين يستحقون أن توثق الدراما لنضالاتهم.
أخيرا، ما هو جديد الفني؟

سبق أن صورت فيلما سينمائيا عربيا، عن شخصية سليمان الباروني بعنوان “الباروني”، إلى جانب مشاركتي في مسلسل “ولاد العم” الذي يبث حاليا على قناة “إم بي سي 5” ومسلسل آخر على القناة نفسها بعنوان “سولو دموعي” من توقيع المخرج هشام الجباري

وقد يهمك ايضا:

يحيى الفخراني يحذر أسرته من العلاج على نفقة الدولة بسبب التنمر على رجاء الجداوي

المخرجة ساندرا نشأت تستعد لإخراج "الصحبة الحلوة"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدراما المغربية  واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة الدراما المغربية  واعدة وتجارب نجاح السيتكوم معدودة



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:34 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث
المغرب اليوم - شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib