الداعية الإسلامي عمرو خالد يُشير إلى حقيقة خلق الإنسان
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الداعية الإسلامي عمرو خالد يُشير إلى حقيقة خلق الإنسان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الداعية الإسلامي عمرو خالد يُشير إلى حقيقة خلق الإنسان

الدكتور عمرو خالد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف الدكتور عمرو خالد، عن معلومات وحقائق مذهلة تتعلق بأصل خلق الإنسان، وعن كيفية خروج الماء خرج لأول مرة في الكون، قبل ظهور عملية التبخر من المحيطات والبحيرات، وهطول المطر، استنادًا إلى ما أورده القرآن الكريم، وما أكده العلماء بهذا الشأن.

وفي ثامن حلقات برنامجه "بالحرف الواحد"، الذي يربط بين الدين والعلم والحياة كمثلث متكامل، أجاب خالد عن السؤال: من أين أتى الماء، ليبدأ دورة حياته؟ قائلاً إنه في أعقاب الانفجار العظيم أجاب علماء فيزياء الفلك عن السؤال من خلال الاستناد إلى حدث فلكي يحدث خلال المراحل التطورية الأخيرة لحياة النجوم العملاقة يسمى بـ "المُسْتَعِرُ الأعظم"، أو الطارف الأعظم (Supernova سوبرنوفا)، حيث يحدث انفجار نجمي كارثي وهائل يقذف فيه النجم غلافه في الفضاء عند نهاية عمره.

وأضاف: "الكون في نشأته كان مليئًا بسحب الغاز الكثيف الذي تشكلت منه النجوم بفعل قوى الجاذبية، والنجم ليس جسم مضيئًا في الفضاء وحسب كما يظنه البعض، لكن داخل النجم تحدث سلسلة من التفاعلات النووية لإنتاج العناصر الأثقل ثم الأثقل، مثل السيلكون والكبريت والنيون والكالسيوم والنحاس والكروميوم والكربون والاكسجين و.و.و. وآخرهم الحديد النيكل والحديد".

وتابع شارحًا: "كلما يكون النجم عنصرًا من العناصر يتمدد ويتمدد، مثل الكرة عندما تظل تنتفخ وتزيد في الحجم، وكل العناصر التي يكونها النجم في حياته تتجمع حول مركزه في صورة طبقات، أما مركز النجم فيتكون فيه الحديد النيكل والحديد. يستمر النجم في التمدد كلما يكون عنصرًا من العناصر، لكن أول ما يكون النجم "الحديد" ومكانه هو مركز النجم نفسه، يفقد النجم قدرته على التمدد لأن مركزه يكون حديد أصلب من الصلب ولا يسمح بالتمدد، وفي هذه الحالة يكون شكل النجم مثل طبقات البصلة المشقوقة نصفين، كل العناصر التي كونها متجمعة في صورة أغلفة أو طبقات حول مركزه، أما مركزه فهو عبارة عن كرة من الحديد في حجم كوكب الأرض تقريبًا".

وأشار إلى أن "النجم ينفجر أول ما يتكون الحديد، وكأن الحديد هو كلمة السر، ويظل مركز النجم هذا كنوع ثان من النجوم أصغر في الحجم، لكنه طبعًا دليل على انفجار نجم أكبر منه".

وقال إن "النجم الجديد الناتج هذا (مركز النجم الكبير)، له مواصفات خاصة جدًا، فمادته أصلب من الصلب وفائق الكثافة جدًا ووزن معلقة شاي من مادته، مثل وزن جبال ايفرست وهذا هو تشبيه وكالة "ناسا"، أطلق عليه علماء الفيزياء اسم النجم النابض، أو "بالسر"، وذلك لأنه يرسل نبضات تطرق صفحة الفضاء بصورة مستمرة".

وأوضح أن وكالة "ناسا" صوته بأشعة أكس، وهو يثقب أحد الأقراص النجمية في الفضاء، ونشرته عبر صفحتها في 23 يوليو/تموز 2015، وعلقت قائلة: "النجم النابض الناتج عن الانفجار النجمي سوبر نوفا (الاسم العلمي لانفجار النجم الكبير) يحدث ثقبًا في أحد الأقراص النجمية".

وفي هذا السياق، لفت خالد إلى أن "العناصر الترابية التي تشكلت في النجم الكبير، تقذف في الفضاء ساعة انفجاره في صورة تراب.. تراب النجم، وأول ما يقذف تراب النجم المحمل بالأكسجين في الفضاء يتحد الأكسجين بالهيدروجين لأول مرة، ويكونان الماء على سطحه، وبهذا تكون خرجت أول مياه في الكون ما بين الحديد الصلب، أو مركز النجم المتصلب الذي أصبح النجم النابض بعد ذلك، ومابين أنواع التراب المختلفة".

وشدد على أنه "لا ينبغي أن نقول أنواع التراب المختلفة، بل يجب أن نقول أنواع الترابة المختلفة، ومعناها باللغة العربية اسمنت، ومن قال هذا هي العالمة جورانكا بيلابيجوفيك وفريقها البحثي بجامعة زاجرب بكرواتيا في البحث المنشور بتاريخ 29 أبريل 2014 في مجلة الفيزياء الفلكية بجامعة كورنيل بالولايات المتحدة، وذلك لأنها أثبتت أن تراب النجم المنفجر "سوبرنوفا" هو أسمنت، وليس ترابًا عاديًا، لأنه عندما يختلط بالماء ويجف يتحجر مثل الأسمنت، وهذا يفسر وجود مواد بناء في الفضاء مثلما قالت، ولهذا أطلقت على النجوم المنفجرة "سوبر نوفا" اسم خلاطات الأسمنت الكونية".

واستنتج خالد من هذا أن "الماء خرج لأول مرة في الكون ما بين الحديد الصلب، أو مركز النجم المتصلب الذي أصبح النجم النابض بعد ذلك، ومابين أنواع الترابة المختلفة.. يتكون الماء بعد ذلك في جيوب تحوى شتى الأنواع من العناصر الترابية وتنزل في صورة أمطار اسمها العلمي أمطار تراب النجم star dust rain أو star stuffs".

وقال إن "تلك هي المواد النجمية التي مثلما قال عنها كارل ساجان، أنها السبب في خلقنا وخلق كل شيء نراه حولنا، وحتى في خلق الكرسي الحديد المتحرك الذي يجلس عليه عالم الفيزياء الشهي رستيفن هوكينج، مثلما قال الأخير عن نفسه بالضبط".

وذكر أنه "قبل أن يولد كارل ساجان وأجداد أجداد أجداد أجداده، أقسم لنا ربنا في القرآن بنجم محدد بذاته وخصه بصفة أنه نجم ثاقب، إننا قد خلقنا من مياه بتخرج من بين الصلب وأنواع مختلفة من الترابة، "وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ. وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ. النَّجْمُ الثَّاقِبُ.  إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ . فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ. خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ. يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ". ما هى الترائب هى لفظة جمع لكلمة "ترابة" وتعنى اسمنت. تماما مثلما تجمع كلمة "عمامة" عمائم".

ولاحظ أن القرآن استخدم وصف "دافق" للماء وليس "متدفقًا" كما هو المعتاد في وصف الماء، بل دافق "اسم فاعل"، واسم الفاعل يدل على من ارتكب الفعل.. أي أن الماء هو من دفق نفسه بنفسه.

وقال خالد إن "القرآن أخبرنا أنه بالفعل هو الماء الذي نزل من السماء محملاً بكل العناصر التي شكلت كل شيء نراه حولنا مثل الجبال والنباتات والحيوانات وحتى أنا وأنت، "أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا  وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ * وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُه  كذلك  إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء  إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ".

وأوضح أن "القرآن أشار في آية أخرى إلى أن الحديد أنزل إلينا إنزالاً "وَأَنزلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ"، وكأن القرآن يقصد أن يخبرنا أن الحديد هو أصلاً كلمة السر في انفجار النجم ونزول العناصر التي شكلت كل شيء مثلما ذكرنا".

واستدرك: "بين لنا القرآن الكريم أن الماء الذي نراه من حولنا أصله ومصدره هو من السماء، "وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ" (المؤمنون آية 18)".

وذكر خالد أن "القرآن الكريم يخبرنا بأن أجسادنا هي جزء لا يتجزأ من الكون الذي نعيش فيه، وذلك في قوله تعالى "مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَىٰ" (طه آية 55)، وهذا يدل على توافق العلم والقرآن".

وخلص إلى أنه "كل شيء خلق من تراب النجوم، التي انفجرت "سوبرنوفا" وماتت"، وفى سنتي 2004 و 2011، أطلقت وكالة "ناسا" سفينة فضاء تحمل اسم "سفينة تراب النجم" في مهمة خاصة للفضاء، كي تحضر عينة من تراب النجوم هناك".

ونقل عن "أندرو ويستفال" عالم الكواكب بجامعة كاليفورنيا، إنه "بدراسة وتحليل تراب النجم سنتمكن من معرفة وفهم أصولنا جيدًا"، مستشهدًا بآراء لعلماء آخرين في وصف تراب النجم الذي خلقنا منه، إذ قالت الدكتورة فرانسيسكا كيمبر فى بحثها المنشور بتاريخ 26 مارس 2004 بمجلة الفيزياء الفلكية Astrophysics بجامعة كورنيل- بالولايات المتحدة، إن "تراب النجم هو ناعم مثقول وليس خشنًا، لأن نوع السيلكات الناعم هو النوع السائد فيه وليس السيلكات الخشنة".

ونقل كذلك عن الدكتور فرانز كروجر، والدكتور يوخن كيسل بمعهد ماكس بلانك للفيزياء خارج الأرض-ميونخ-ألمانيا، قول إنه "تراب مسود اللون" لدرجة أنهما شبهاه بـ "التار" أو "القطران"، بينما قال ويليام ريفيلى أستاذ الكمياء الحيوية المتفرغ بجامعة كورك بأيرلندا، إنه "بالرغم من الطبيعة الحجرية لهذا التراب، لكنه لزج يتمتع بخاصية الالتصاق، وذلك لأنه يحتوي على الكربون والمواد العضوية".

ومضى خالد إلى القول: "بهذا لو جمعنا آراء العلماء حول صفات تراب النجم سنجد أنه ناعم مثقول، مسود اللون، لزج  يتمتع بخاصية الالتصاق، وله خواص الترابة أو الأسمنت عندما يخلط بالماء يتحجر حين يجف".

واستطرد: "عندما وصف لنا القرآن التراب الذى خلقنا منه قال: "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ"، وقال أيضًا: "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ".

و"صَلْصَالٍ"، معناها أنه يحدث صلصلة مثل الجرس عندما يجف بعد خلطه بالماء. و"حَمَإٍ" معناها أنه مسود اللون. و"مسنون" معناها أنه ناعم. وقال القرآن أيضًا "إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ"، و"لَّازِبٍ"، معناها أنه لزج يتمتع بخاصية الالتصاق، أي تمامًا مثلما وصف علماء زماننا التراب الذى خلقنا منه بالحرف الواحد".

ورفض خالد ترجمة كلمة "الترائب" في نسخة القرآن بالانجليزية وكثير من التفاسير إلى "عظام الصدر" أو "عظام صدر المرأة"، متسائلاً: من قال هذا، وعلى أي أساس استند لا أدري.

وشدد على ضرورة الالتزام بالنص القرآني الحرفي كما هو، فالترائب هي لفظة جمع واضحة وصريحة لكلمة ترابة.. نعم هى كما استقبلتها مسامعك للوهلة الأولى.. خرسانة.. صورها العلماء هكذا وقالها القرآن هكذا...لأنها هكذا، وحتى براين كوكس الفيزيائي الشهير شرحها هكذا في أشهر فيديو له يتحدث عن الانفجار النجمي حيث شبه النجم بمبنى خرساني من الحديد المسلح والاسمنت، شرح من داخله كيف أن العناصر التي شكلت كل شيء قد خرجت من هذا المبنى الخرساني ثم قام بتفجيره بعد ذلك".

وقال إنه "بهذا يمكننا ترديد قول العالم الشهير ستيفن هوكينج، لقد وجدنا القطعة الأخيرة من البازل وسقطت في المكان المخصص لها، ومن هنا يمكننا القول بأن الصورة قد اكتملت ومن السياق نفسه، هذا النجم المسمى بـ"الطارق"‏ هو دليل على انفجار نجم أكبر منه فيما يسمى بـ "سوبرنوفا"، وقد أقسم الله به أننا خلقنا من ماء خرج ما بين الحديد الصلب أو مركز النجم المتصلب ومابين أنواع الترابة المختلفة.. وأنه أيضًا هو الماء الذي يحوى كل العناصر والذى وتدفق بما يسمى أمطار تراب النجمstar dust rain، والذى خلق منه كل شئ على الأرض بما فيها أنا وأنت"، وانتهى إلى القول: "بهذا نكون وبخرسانة من الصلب والترائب قد ردمنا كافة الأفكار التي تنادي بفصل الدين عن العلم".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الداعية الإسلامي عمرو خالد يُشير إلى حقيقة خلق الإنسان الداعية الإسلامي عمرو خالد يُشير إلى حقيقة خلق الإنسان



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 03:18 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أحمد السقا يكشف موقفه من تمثيل ابنته ومفاجأة عن ولاد رزق
المغرب اليوم - أحمد السقا يكشف موقفه من تمثيل ابنته ومفاجأة عن ولاد رزق

GMT 17:41 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 08:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 16:23 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:27 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميداليتان للجزائر في الدورة المفتوحة للجيدو في دكار

GMT 17:40 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم ليفربول يشعل مواقع التواصل بمبادرة "غريزية" غير مسبوقة

GMT 14:14 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

متزوجة تعتدي على فتاة في مراكش بسبب سائح خليجي

GMT 10:41 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عروض فرقة الفلامنكو الأندلسية على مسرح دونيم الفرنسي

GMT 16:22 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

جدول أعمال مجلس الحكومة المغربية في 25 كانون الثاني

GMT 16:46 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

سقوط بالون طائر يحمل عددًا من السائحين في الأقصر

GMT 00:22 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

نيرمين الفقي تكشف سبب مشاركتها في مسلسل "أبوالعروسة"

GMT 02:12 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

سعر الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي الثلاثاء

GMT 21:04 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أولمبيك خريبكة يستعيد نغمة الانتصارات ويؤزم وضعية تطوان

GMT 13:54 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

بيتزا بيتي محشية الأطراف

GMT 19:50 2015 الأربعاء ,04 آذار/ مارس

10 أشياء غريبة يحبها الرجل في المرأة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib