روائيون يؤكدون أن الزخم الثوري سينعكس على الأدب المصري
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

روائيون يؤكدون أن الزخم الثوري سينعكس على الأدب المصري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - روائيون يؤكدون أن الزخم الثوري سينعكس على الأدب المصري

الإسكندرية - أ.ش.أ

استضاف معرض مكتبة الأسكندرية الدولي للكتاب ندوة على هامش انعقاد دورته العاشرة لمناقشة أدب الثورة بمشاركة عدد من الروائيين تطرقوا خلالها إلي الزخم الثوري الذي تعيشه مصر منذ اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير. قال الروائي محمود الورواري إن "هناك ثورتين.. ثورة للعقول وأخري للنفوس أوجدهم الأدب، فضلا عن الثورة السياسية والتي هي في الأصل نتاج ثورة الأدب".. مشيرا إلي أدب الثورة والذي هو ذلك الأدب الذي يكتبه أولئك الذين لم يعيشوا الثورة فمن قول طه حسين إن "أدب الثورة هو ذلك الأدب الذي يكتب بعد تشكيل الوعي". ولفت إلي ثلاث معان مختلفة أولها هو أدب "ما قبل الثورة" هو شعلة الثورات ويكون سببا في قيام الثورات، وثانيها هو أدب "الأثناء" وهو الذى يكتب أثناء الثورة وفيه يترك النص مفتوحا وتكون كتاباته متأرجحه بين نظام مهدوم وآخر لم يتشكل بعد ويكون ذلك الأدب مجرد تسجييل للأحداث في ذاكرة الزمن ليس إلا، وثالثها وهو أدب الثورة "ما بعد" وهو الأدب الذي يتخمر ويكتب بعد جيل من الثورة مستندا على ما تم تسجيله من حقائق. ومن جانبه، أوضح سعد القرش أن مصر لم تجتاز الثورة بعد، وأن أدب الثورة يشبه أدب الحرب لا يستطيع أن يكتبه إلا من شارك فيه، والتمس من الثورة 18 يوما ما بين 28 يناير وحتى 11 فبراير حيث وجد بهم أسمي معاني التماسك والانضباط في الشعب فبالرغم من عدم وجود شرطة إلا أن الشعب قد ضبط نفسه بنفسه. ولفت أشرف عشماوي إلى أنه لا يجوز الكتابة عن الثورات في ذروتها.. فالأفضل أن تكون اللغة هي لغة التقارير والمقالات، كما أنه ضد أدب الأسماء بمعني إدخال أسماء حقيقية وعملها كرواية، مستندا إلى نوع آخر وهو الرسم لتسجيل الحقائق. وأوضح أن عدد الكتب التي صدرت عن الثورة منذ قيامها حتى اليوم 66 كتابا وأن هذا ليس لصالح الكتاب أو القراء، فضلا عن النقل والسرقة الأدبية، مختصرا في أن الكتب الأدبية عن الثوره فشلت.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روائيون يؤكدون أن الزخم الثوري سينعكس على الأدب المصري روائيون يؤكدون أن الزخم الثوري سينعكس على الأدب المصري



GMT 17:59 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تدمر مبنيين تراثيين في النبطية جنوبي لبنان

GMT 20:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر العالمي للفلامينكو يحط الرحال في مدينة طنجة

GMT 21:33 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قصور الثقافة تكرم الشاعر محمد عبد القادر ببورسعيد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib