جرادة تحتضن الملتقى المغربي الأول بعنوان الأدب المنجمي في خدمة الذاكرة
آخر تحديث GMT 08:38:35
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

جرادة تحتضن الملتقى المغربي الأول بعنوان "الأدب المنجمي في خدمة الذاكرة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جرادة تحتضن الملتقى المغربي الأول بعنوان

جرادة تحتضن الملتقى المغاربي في نسخته الأولى "الأدب المنجمي في خدمة الذاكرة"
جرادة : إبن عيسى

نظّمت جمعية طارق بن زياد للتضامن والتنمية والتواصل، الملتقى المغربي الأول بعنوان "الأدب المنجمي في خدمة الذاكرة" وذلك يومي السبت والأحد 22-23 أكتوبر/تشرين الأول 2016، في المركز الثقافي في جرادة بحضور عدد من الفاعلين والأدباء والشعراء من مختلف أقاليم المملكة

وبدأ حفل افتتاح الملتقى بكلمة رئيس الجمعية المنظمة الدكتور السهلي عويشي الذي رحب بالحضور، وأكد أن الجمعية بكافة أعضائها عازمة على ترسيخ الفعل الثقافي في المدينة بالتعاون مع جميع الشركاء وكل المساهمين في هذا الملتقى الذي يندرج ضمن فعاليات الحراك والنشاط الثقافي الذي تشهده المدينة، ومشددًا على عزم الجمعية مواصلة النبش في أعماق الماضي لاستخراج كنوز المبدعين 

ودشّن الملتقى جلسة علمية بحضور المهدي ناقوس الذي تحدّث عن الأدب المنجمي لدى المبدعين من جنوب إفريقيا والمكسيك مركزا على مدينة جرادة، وتناول عبد العزيز بنعيش البعد الاجتماعي والقيمي  للأدب المنجمي من خلال رواية "فدان الجمل" للأستاذ عبد الرحيم  كلموني، فيما قدم الدكتور السهلي عويشي عرضا قيما لأدب المناجم لتونس الشقيقة  للكاتب والأديب  محمد عمار الشعاينية تحدث فيه عن تجربة الأدباء في تونس حول أدب المناجم  ووصفه لمعاناة  الطبقة الكادحة  وصراعها من أجل البقاء.

وشهدت الجلسة الثانية يوم الأحد 23 أكتوبر الجاري التي ترأسها محمد حامدي حضورا مهما حيث تناول الناقد محمد داني رواية (أمفيون)  للأستاذ محمد العرجوني  بالشرح والتحليل، وتناول عبد القادر محمدي بالدرس والتمحيص رواية الحوت البري للدكتور عويشي السهلي فيما يخص الجانب الإبداعي والأدبي والتي اعتبرت مختبر سرمدي ذو حمولة أنتربولوجية ومحاكمة للأشرار واحتفاء بالأحرار، فيما تناول الدكتور حسن الشايط موضوعًا جديدًا تحت عنوان: "أدب المناجم أسئلة سوسيوثقافية" الذي قدم رؤية عميقة مؤسسة لخطاب واعي ودقيق متفتح عن العقل.

 

 
 

 


 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جرادة تحتضن الملتقى المغربي الأول بعنوان الأدب المنجمي في خدمة الذاكرة جرادة تحتضن الملتقى المغربي الأول بعنوان الأدب المنجمي في خدمة الذاكرة



GMT 17:59 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تدمر مبنيين تراثيين في النبطية جنوبي لبنان

GMT 20:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر العالمي للفلامينكو يحط الرحال في مدينة طنجة

GMT 21:33 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قصور الثقافة تكرم الشاعر محمد عبد القادر ببورسعيد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib