صوت السهارى تفتح دفاتر الحب القديمة
آخر تحديث GMT 22:00:12
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

"صوت السهارى" تفتح دفاتر الحب القديمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

قصر الثقافة في الشارقة
أبوظبي - وام

شهد "قصر الثقافة في الشارقة"، الاثنين عرض مسرحية "صوت السهارى"، ضمن فعاليات النسخة الـ26 لأيام الشارقة المسرحية، التي تستمر حتى 27 مارس الجاري، والمسرحية لفرقة مسرح دبي الشعبي، من تأليف عبدالله صالح، وإخراج حسن يوسف. تحاول المسرحية، التي لم تخل من الطابع الرومانسي والكوميدي في بعض المحطات، أن ترسم صورة لعلاقة حب قديم بين "عيد"، الذي اضطر إلى الهجرة والاغتراب زمنًا طويلًا، وعاد فجأة ذات يوم، و"خديجة"، التي أرغمتها الظروف على أن تكون قوية وقادرة على الصمود والتصدي لكل محاولات استغلالها من أي كان، فهي محاولة لإحياء حب قديم.

وتبدأ المسرحية مع قيام (خديجة) المرأة الريفية بتعنيف العامل في مزرعتها، بحجة إهماله المزرعة، وما فيها من حيوانات، مرة تضربه، وتطارده، ومرة تهدده بتلك البندقية، وهو بالمقابل ليس لديه حيلة في الدفاع عن نفسه، إلا البكاء والاعتذار لها. لم تستقبل خديجة ابن عمها الآتي من الاغتراب والمهجر بعد طول غربة، وهي لم تتعرف إليه في البداية، خصوصًا انه دخل راكبًا خلف فتى يقود دراجة نارية، سرعان ما غادر المسرح بدراجته بعد أن أنزل المغترب.

إنه (عيد) ابن عمها، لكنها تدخل حاملة بندقية، وهددته بالقتل ثأرًا لوالدها الذي تعتقد أنه هو من قتله، عندما كانت طفلة، ويحاول أن يؤكد لها أن الشرطة برّأته من تلك التهمة، وأنه لم يقتل والدها، ويستمر النقاش إلى أن تتراجع عن تهديده بالقتل، وتأمره بمغادرة مزرعتها.

عندما حاول المغادرة انهمرت عليه ذكريات الطفولة، فيعمد إلى تذكيرها بتلك الأيام، فتهدأ قليلًا، لكنها سرعان ما تعود إلى حالتها الأولى وتصرّ على ضرورة مغادرته المكان فورًا، فيحاول استعطافها ومعاتبتها على شكلها الجديد، الذي يختلف عن شكلها ومظهرها الحقيقي، فقد كانت فتاة جميلة وسعيدة، فتشرح له أسباب هذا التحول المرتبط باغتيال والدها وموت أمها وطمع إخوتها، فيقول لها إنه عاد من غربته لأجلها، كي يلقاها، ويفتح معها صفحة جديدة من الحب، ويبنيان معًا حياة جديدة، ثم يعرض عليها الزواج فتضطرب وتدخل إلى بيتها، وتغلق الباب خلفها، فيظن أنها لا تريده، ويهم بالمغادرة، لكنها تخرج من جديد، حاملة بندقيتها، وتأمره بالتوقف، فقد حسمت أمرها على الزواج.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صوت السهارى تفتح دفاتر الحب القديمة صوت السهارى تفتح دفاتر الحب القديمة



GMT 17:59 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تدمر مبنيين تراثيين في النبطية جنوبي لبنان

GMT 20:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر العالمي للفلامينكو يحط الرحال في مدينة طنجة

GMT 21:33 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قصور الثقافة تكرم الشاعر محمد عبد القادر ببورسعيد

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib