الرياض ـ واس
أعلن بنك الخليج الدولي عن بدء المرحلة التجريبية لخدماته المصرفية للأفراد في السعودية تحت العلامة التجارية "م". وسيقدم البنك خدماته لهذا القطاع بطرق مبتكرة ومنتجات غير تقليدية تُعَدإضافة جديدة للقطاع المصرفي السعودي وتمثل مرحلة جديدة في مسيرة البنك.
واستند "بنك الخليج الدولي" في إستراتيجية إطلاقه لقطاع الخدمات المصرفية للأفراد على فكرة التأسيس بالمشاركة مع شريحة كبيرة من عملائه المستهدفين عبر وسائل التواصل الاجتماعي على مدى الثلاث سنوات الماضية ليساهموا بذلك معاً في رسم هوية "م" وما يقدمه من خدمات بجميع مراحل تأسيسه. وتعتبر هذه التجربة، "التأسيس بالمشاركة"، الأولى في القطاع المصرفي عالمياً.
ويحمل "م" هوية مؤسسية مستقلة وعلامة تجارية مسجلة، وسيقدم باقة متنوعة من الخدمات والمنتجات المصرفية المبتكرة وغير التقليدية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والموجهة لفئة المهتمين بالتقنية، والمعتمدة من مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما". وتضم مبدئياً شبكة "م" ثلاثة مراكز موزعة على ثلاث مدن رئيسية هي الرياض وجدة والظهران، وتعمل جميعها بإشراف إدارة عامة في مدينة الظهران بالمنطقة الشرقية.
وتجدر الاشارة أن "م" قد اعتمد في جميع خدماته ومنتجاته وعملياته على أقصى ما توفره التقنية من امكانيات مستهدفاً توفير أقصى درجات السهولة والبساطة والشفافية لعملائه وتمكينهم من تلبية جميع احتياجاتهم المصرفية بأنفسهم سواء في مراكز الخدمة أو عن بعد عبر تطبيقات الحواسب الآلية أو اللوحية أو الهواتف الذكية.
وأعرب الدكتور يحيى اليحيى، الرئيس التنفيذي لبنك الخليج الدولي، عن سعادته بإطلاق الخدمات المصرفية للأفراد في السوق السعودي، مشيراً أن إطلاق "م" يأتي استجابة للطلب من شريحة واسعة من العملاء لنوعية جديدة من الخدمات المصرفية. وأضاف اليحيى، "إن إطلاق "م" سيمكّن العملاء الاستفادة من خدمات مصرفية تتميز ببساطتها ومرونتها، وذلك من خلال توفير حلول فعالة تضع بين أيديهم تجربة مصرفية متكاملة وفريدة من نوعها.
وتوقع الدكتور اليحيى أن يحظى "م" بقبول لدى أوساط المهتمين بالسرعة والسهولة في التعاملات المصرفية، حيث لن يحتاج عملاؤه زيارة المراكز المخصصة لخدمة العملاء إلا مرة واحدة عند التسجيل وفتح حساباتهم، ومن ثم ستكون جميع الخدمات متوفرة إلكترونياً وبأسلوب مختلف.
وأشار الدكتور اليحيى أن إطلاق "م" من بنك الخليج الدولي، يأتي في ظل وضع اقتصادي مزدهر وانتعاش جيد تعيشه السوق السعودية، وارتفاع في مستوى دخل الفرد بشكلٍ عام، إلى جانب استقرار النظام المصرفي الذي تمكن من تحقيق عوائد جيدة على مدى السنوات الماضية.
هذا ويعد بنك الخليج الدولي، الذي يمتلك غالبية أسهمه صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، من أبرز المصارف على صعيد الشرق الأوسط، حيث يقدم العديد من المنتجات والخدمات المالية المتميزة التي تلبي الاحتياجات الخاصة لعملائه، بما في ذلك الأعمال المصرفية الاستثمارية وإدارة الأصول وأدوات سوق المال وترتيب الاكتتابات العامة والخاصة، إلى جانب المشاركة في دمج الشركات، وإدارة إصدار الصكوك والسندات والأعمال المصرفية الملتزمة بالشريعة الاسلامية. أعلن بنك الخليج الدولي عن بدء المرحلة التجريبية لخدماته المصرفية للأفراد في السعودية تحت العلامة التجارية "م". وسيقدم البنك خدماته لهذا القطاع بطرق مبتكرة ومنتجات غير تقليدية تُعَدإضافة جديدة للقطاع المصرفي السعودي وتمثل مرحلة جديدة في مسيرة البنك.
واستند "بنك الخليج الدولي" في إستراتيجية إطلاقه لقطاع الخدمات المصرفية للأفراد على فكرة التأسيس بالمشاركة مع شريحة كبيرة من عملائه المستهدفين عبر وسائل التواصل الاجتماعي على مدى الثلاث سنوات الماضية ليساهموا بذلك معاً في رسم هوية "م" وما يقدمه من خدمات بجميع مراحل تأسيسه. وتعتبر هذه التجربة، "التأسيس بالمشاركة"، الأولى في القطاع المصرفي عالمياً.
ويحمل "م" هوية مؤسسية مستقلة وعلامة تجارية مسجلة، وسيقدم باقة متنوعة من الخدمات والمنتجات المصرفية المبتكرة وغير التقليدية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والموجهة لفئة المهتمين بالتقنية، والمعتمدة من مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما". وتضم مبدئياً شبكة "م" ثلاثة مراكز موزعة على ثلاث مدن رئيسية هي الرياض وجدة والظهران، وتعمل جميعها بإشراف إدارة عامة في مدينة الظهران بالمنطقة الشرقية.
وتجدر الاشارة أن "م" قد اعتمد في جميع خدماته ومنتجاته وعملياته على أقصى ما توفره التقنية من امكانيات مستهدفاً توفير أقصى درجات السهولة والبساطة والشفافية لعملائه وتمكينهم من تلبية جميع احتياجاتهم المصرفية بأنفسهم سواء في مراكز الخدمة أو عن بعد عبر تطبيقات الحواسب الآلية أو اللوحية أو الهواتف الذكية.
وأعرب الدكتور يحيى اليحيى، الرئيس التنفيذي لبنك الخليج الدولي، عن سعادته بإطلاق الخدمات المصرفية للأفراد في السوق السعودي، مشيراً أن إطلاق "م" يأتي استجابة للطلب من شريحة واسعة من العملاء لنوعية جديدة من الخدمات المصرفية. وأضاف اليحيى، "إن إطلاق "م" سيمكّن العملاء الاستفادة من خدمات مصرفية تتميز ببساطتها ومرونتها، وذلك من خلال توفير حلول فعالة تضع بين أيديهم تجربة مصرفية متكاملة وفريدة من نوعها.
وتوقع الدكتور اليحيى أن يحظى "م" بقبول لدى أوساط المهتمين بالسرعة والسهولة في التعاملات المصرفية، حيث لن يحتاج عملاؤه زيارة المراكز المخصصة لخدمة العملاء إلا مرة واحدة عند التسجيل وفتح حساباتهم، ومن ثم ستكون جميع الخدمات متوفرة إلكترونياً وبأسلوب مختلف.
وأشار الدكتور اليحيى أن إطلاق "م" من بنك الخليج الدولي، يأتي في ظل وضع اقتصادي مزدهر وانتعاش جيد تعيشه السوق السعودية، وارتفاع في مستوى دخل الفرد بشكلٍ عام، إلى جانب استقرار النظام المصرفي الذي تمكن من تحقيق عوائد جيدة على مدى السنوات الماضية.
هذا ويعد بنك الخليج الدولي، الذي يمتلك غالبية أسهمه صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، من أبرز المصارف على صعيد الشرق الأوسط، حيث يقدم العديد من المنتجات والخدمات المالية المتميزة التي تلبي الاحتياجات الخاصة لعملائه، بما في ذلك الأعمال المصرفية الاستثمارية وإدارة الأصول وأدوات سوق المال وترتيب الاكتتابات العامة والخاصة، إلى جانب المشاركة في دمج الشركات، وإدارة إصدار الصكوك والسندات والأعمال المصرفية الملتزمة بالشريعة الاسلامية.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر