بغداد تبحث وضع 4مليارات دولار وديعة في البنك المركزي
آخر تحديث GMT 08:23:21
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

بغداد تبحث وضع 4مليارات دولار وديعة في البنك المركزي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بغداد تبحث وضع 4مليارات دولار وديعة في البنك المركزي

القاهرة ـ أ.ش.أ

أكد السفير المصرى لدى العراق شريف شاهين أن السلطات العراقية تبحث إعطاء مصر وديعة تقدر بحوالى 4 مليارات دولار، توضع بالبنك المركزى، لمساندة الاقتصاد المصرى، وأوضح أن الموضوع جارٍ، ولكن العلاقات متعددة ومتشابكة، والأجندة المصرية مفتوحة للتعاون فى كافة القضايا، معرباً عن أمله أن تشهد العلاقات المصرية العراقية خلال الفترة المقبلة كل تقدم وازدهار. وأشار السفير المصرى ببغداد إلى أن قضية منح التأشيرات للمواطنين العراقيين لدخول مصر، يجب إعطاؤها القدر الكافى من العناية من المسئولين المصريين، لأنها قضية مهمة، وتشكل عقبة أساسية لتطوير العلاقات بين البلدين، وقال متسائلا: كيف يتم فتح التأشيرة مع إيران، ولا تفتح مع العراق، وهى دولة عربية. وأضاف "أن هذه القضية أثارها العديد من المسئولين العراقيين مع رئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل خلال زيارته الأخيرة للعراق"، وأوضح أنها قضية مهمة لتطوير العلاقات بين البلدين، داعيا إلى ضرورة النظر باهتمام فى تسهيل منح التأشيرات للمواطنين العراقيين، لأن حركة التواصل الشعبى هى التى تخلق مصلحة حقيقية للشعوب خاصة. وتابع قائلا "إن المواطن العراقى يحب مصر ومقبل عليها، وهو قوة شرائية كبيرة، ويستطيع أن يحرك السوق المصرى فى مختلف المجالات، فهناك فئة منهم تسعى للاستثمار، وأخرى تسعى للسياحة أو التعليم أو العلاج، وهذه المجالات تحرك الاقتصاد المصرى". واستطرد "أن الزيارة التى قام بها الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء مؤخرا إلى بغداد، تعد أول تحرك مصرى جدى حقيقى على هذا المستوى الرفيع لزيارة العراق لدعم التعاون بين البلدين، كما إنها تعد أول زيارة منذ أكثر من أربعة عقود على هذا المستوى الرفيع"، وقال "إن النتائج التى تمخضت عن الزيارة كانت جذرية بالنسبة للعلاقات المصرية العراقية، والتى سوف تظهر تبعا، وأولها ما أعلن عنه فى ختام الزيارة من قبل رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى حول الإفراج عن 33 مسجونا مصريا". وأوضح أن الزيارة سيكون لها أيضا نتائج اقتصادية مهمة، سوف تظهر خلال الفترة الوجيزة المقبلة، مشددا على أن العلاقات المصرية العراقية بدأت تأخذ طريقها على النحو الذى يحقق النتائج المرجوة والمصلحة المشتركة للشعبين، وقال "هناك توجه حقيقى وجدى لتطوير العلاقات المصرية العراقية فى كافة المجالات مع التركيز على الشق الاقتصادى الذى يهم المواطن المصرى بالدرجة الأولى، وتسعى الحكومة المصرية لتخفيف المعاناة من خلال حزمة من القرارات الاقتصادية بالمساهمة فى مشروعات والعمل على رفع معدلات التبادل التجارى بين البلدين". وأشار إلى أن هناك وفداً من وزارة الكهرباء المصرية قام بزيارة بغداد منذ يومين، لبحث مشروعات التعاون فى مجالات الطاقة والكهرباء برئاسة وكيل أول الوزارة، وهناك زيارات أخرى خلال الفترة المقبلة. وبالنسبة لأوضاع الشركات المصرية العاملة فى العراق، وعددها، قال إن الشركات المصرية الكبرى ممثلة فى العراق من خلال مكاتب تابعة لها وممثلين لها، وهناك شركات بالفعل حصلت على مشروعات، كما أن هناك شركات سوف تدخل السوق العراقى تباعا، وذلك حسب المعلومات المتاحة، ومن خلال ما أمكن التوصل إليه من اتفاقيات، وبالتالى هناك زخم فى العلاقات بين الجانبين، وانفتاح مصرى على السوق العراقى، من أجل المشاركة فى مشروعات البنية الأساسية، مؤكدا أن هناك عددا ضخما من الشركات المصرية والعاملين فيها سوف يساهم فى هذه المشروعات. وحول المعوقات التى تواجه عودة العمالة المصرية للعراق، قال: "إننا نريد عودة منظمة للعمالة المصرية فنحن لا نريد عمالة عشوائية أو غير شرعية أو هامشية تأتى للعراق بطريقة غير منظمة، بينما نريد عمالة حقيقية من خلال الشركات، حيث نسعى من خلالهم للمحافظة على حقوق العمالة المصرية، ونضمن عدم تعرضهم لأية مشاكل أو قضايا تسىء للعلاقات".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بغداد تبحث وضع 4مليارات دولار وديعة في البنك المركزي بغداد تبحث وضع 4مليارات دولار وديعة في البنك المركزي



GMT 23:35 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سعر صرف الدرهم يتحسن مقابل الأورو وينخفض أمام الدولار

GMT 00:32 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

"المركزي" الأوروبي يخفض الفائدة 25 نقطة أساس إلى 3.25%

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib