دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو
آخر تحديث GMT 23:30:23
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن" بلوتو"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن

كوكب بلوتو
واشنطن ـ المغرب اليوم

أثارت دراسة مثيرة بعد أكثر من عقد من الزمان،  نقاشًا جديدًا بشأن ما إذا كان بلوتو كوكبًا أم لا.

وتدعي دراسة جديدة أجرتها جامعة سنترال فلوريدا في أورلاندو، أن سبب خروج بلوتو أو فقدانه لحالة الكوكب، هو "غير صالح" , وفي عام 2006، وضع الاتحاد الفلكي الدولي، وهو مجموعة عالمية من خبراء علم الفلك، تعريفًا للكوكب على أن تكون أكبر قوة جاذبية له في مداره , وبما أن جاذبية نبتون تؤثر على الكوكب المجاور، بلوتو، الذي يشترك في مداره مع الغازات والأجسام المتجمدة في حزام كويبر، فهذا يعني أن بلوتو كان خارج حالة الكوكب.

واستعرضت الدراسة الجديدة الأدبيات العلمية , ووجدت منشورًا واحدًا فقط من عام 1802، استخدم مطلب مسح/تنظيف-المدار لتصنيف الكواكب , وقال عالم الكواكب UCF، فيليب ميتزغر، الذي يعمل مع معهد الفضاء في جامعة فلوريدا، إن "تعريف الاتحاد الفلكي الدولي يقول إن الهدف الأساسي من علم الكواكب، من المفترض أن يكون محددًا على أساس مفهوم لا يستخدمه أحد في أبحاثه".

وأوضح ميتزغر أن أقمارًا، مثل تيتان ويوروبا، تسمى بشكل روتيني كواكب من قبل العلماء، منذ عصر غاليليو , وقال "لدينا الآن قائمة تضم أكثر من 100 نموذج حديث من علماء الكواكب، تستخدم كلمة الكوكب بطريقة تنتهك تعريف الاتحاد الفلكي، ولكنهم يفعلون ذلك لأنها مفيدة من الناحية الوظيفية".

وأظهرت مراجعة الأدبيات أن التقسيم الحقيقي بين الكواكب والأجرام السماوية الأخرى، مثل الكويكبات، حدث في أوائل الخمسينيات، عندما نشر جيرارد كويبر ورقة بحثية جعلت التمييز قائمًا على كيفية تشكيلها , ومع ذلك، حتى هذا السبب لم يعد يعتبر عاملًا يحدد ما إذا كان الجسم السماوي كوكبًا، وفقا لميتزغر.

وقال المعد المشارك في الدراسة، كيربي رونيون، الذي يعمل مع مختبر جامعة جونز للفيزياء التطبيقية في لوريل، ميريلاند، إن تعريف الاتحاد الفلكي الدولي كان خاطئًا، لأن مراجعة الأدبيات أثبتت أن مسح أو تنظيف المدار ليس معيارًا يستخدم لتمييز الكويكبات عن الكواكب، كما ادعى الاتحاد الفلكي عند صياغة تعريف الكواكب لعام 2006.

وأوضح ميتزغر أن تعريف الكوكب يجب أن يستند إلى خصائصه الجوهرية، وليس الخصائص التي يمكن أن تتغير، مثل ديناميكيات مدار الكوكب ,وبدلًا من ذلك، أوصى ميتزغر بتصنيف كوكب على أساس حجمه الكبير بما فيه الكفاية، بحيث تسمح جاذبيته بأن يصبح كروي الشكل , وعلى سبيل المثال، يمتلك بلوتو محيطًا تحت سطحه، وجو متعدد الطبقات ومركبات عضوية، ودليلًا على وجود بحيرات قديمة وأقمار متعددة.

و اقترح علماء الفلك في العام الماضي طريقة جديدة لتعريف الكواكب على أساس "فيزياء العالم نفسه"، مشيرين إلى عيوب فنية في التعريف الذي اعتمده الاتحاد الفلكي الدولي في عام 2006 , وفي حال تمت الموافقة عليه، فإن التعريف الجيوفيزيائي سيصنف أساسًا جميع "الأجسام الدائرية في الفضاء الأصغر من النجوم" على أنها كواكب، بما في ذلك بلوتو والكواكب القزمة الأخرى، وحتى الأقمار.

وسيقدم علماء بعثة ناسا، New Horizon، اقتراحهم في مؤتمر علوم الكواكب القمرية في مارس / آذار المقبل , ويقول التعريف الجيوفيزيائي المقترح إن "الكوكب عبارة عن جسم جزيئي شبه ممتاز لم يتعرض أبدًا إلى الاندماج النووي، ولديه ما يكفي من الجاذبية الذاتية لفرض شكله الكروي ووصفه بالمجسم الناقص ثلاثي المحور بغض النظر عن معالمه المدارية".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib