دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو
آخر تحديث GMT 16:44:32
المغرب اليوم -
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن" بلوتو"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن

كوكب بلوتو
واشنطن ـ المغرب اليوم

أثارت دراسة مثيرة بعد أكثر من عقد من الزمان،  نقاشًا جديدًا بشأن ما إذا كان بلوتو كوكبًا أم لا.

وتدعي دراسة جديدة أجرتها جامعة سنترال فلوريدا في أورلاندو، أن سبب خروج بلوتو أو فقدانه لحالة الكوكب، هو "غير صالح" , وفي عام 2006، وضع الاتحاد الفلكي الدولي، وهو مجموعة عالمية من خبراء علم الفلك، تعريفًا للكوكب على أن تكون أكبر قوة جاذبية له في مداره , وبما أن جاذبية نبتون تؤثر على الكوكب المجاور، بلوتو، الذي يشترك في مداره مع الغازات والأجسام المتجمدة في حزام كويبر، فهذا يعني أن بلوتو كان خارج حالة الكوكب.

واستعرضت الدراسة الجديدة الأدبيات العلمية , ووجدت منشورًا واحدًا فقط من عام 1802، استخدم مطلب مسح/تنظيف-المدار لتصنيف الكواكب , وقال عالم الكواكب UCF، فيليب ميتزغر، الذي يعمل مع معهد الفضاء في جامعة فلوريدا، إن "تعريف الاتحاد الفلكي الدولي يقول إن الهدف الأساسي من علم الكواكب، من المفترض أن يكون محددًا على أساس مفهوم لا يستخدمه أحد في أبحاثه".

وأوضح ميتزغر أن أقمارًا، مثل تيتان ويوروبا، تسمى بشكل روتيني كواكب من قبل العلماء، منذ عصر غاليليو , وقال "لدينا الآن قائمة تضم أكثر من 100 نموذج حديث من علماء الكواكب، تستخدم كلمة الكوكب بطريقة تنتهك تعريف الاتحاد الفلكي، ولكنهم يفعلون ذلك لأنها مفيدة من الناحية الوظيفية".

وأظهرت مراجعة الأدبيات أن التقسيم الحقيقي بين الكواكب والأجرام السماوية الأخرى، مثل الكويكبات، حدث في أوائل الخمسينيات، عندما نشر جيرارد كويبر ورقة بحثية جعلت التمييز قائمًا على كيفية تشكيلها , ومع ذلك، حتى هذا السبب لم يعد يعتبر عاملًا يحدد ما إذا كان الجسم السماوي كوكبًا، وفقا لميتزغر.

وقال المعد المشارك في الدراسة، كيربي رونيون، الذي يعمل مع مختبر جامعة جونز للفيزياء التطبيقية في لوريل، ميريلاند، إن تعريف الاتحاد الفلكي الدولي كان خاطئًا، لأن مراجعة الأدبيات أثبتت أن مسح أو تنظيف المدار ليس معيارًا يستخدم لتمييز الكويكبات عن الكواكب، كما ادعى الاتحاد الفلكي عند صياغة تعريف الكواكب لعام 2006.

وأوضح ميتزغر أن تعريف الكوكب يجب أن يستند إلى خصائصه الجوهرية، وليس الخصائص التي يمكن أن تتغير، مثل ديناميكيات مدار الكوكب ,وبدلًا من ذلك، أوصى ميتزغر بتصنيف كوكب على أساس حجمه الكبير بما فيه الكفاية، بحيث تسمح جاذبيته بأن يصبح كروي الشكل , وعلى سبيل المثال، يمتلك بلوتو محيطًا تحت سطحه، وجو متعدد الطبقات ومركبات عضوية، ودليلًا على وجود بحيرات قديمة وأقمار متعددة.

و اقترح علماء الفلك في العام الماضي طريقة جديدة لتعريف الكواكب على أساس "فيزياء العالم نفسه"، مشيرين إلى عيوب فنية في التعريف الذي اعتمده الاتحاد الفلكي الدولي في عام 2006 , وفي حال تمت الموافقة عليه، فإن التعريف الجيوفيزيائي سيصنف أساسًا جميع "الأجسام الدائرية في الفضاء الأصغر من النجوم" على أنها كواكب، بما في ذلك بلوتو والكواكب القزمة الأخرى، وحتى الأقمار.

وسيقدم علماء بعثة ناسا، New Horizon، اقتراحهم في مؤتمر علوم الكواكب القمرية في مارس / آذار المقبل , ويقول التعريف الجيوفيزيائي المقترح إن "الكوكب عبارة عن جسم جزيئي شبه ممتاز لم يتعرض أبدًا إلى الاندماج النووي، ولديه ما يكفي من الجاذبية الذاتية لفرض شكله الكروي ووصفه بالمجسم الناقص ثلاثي المحور بغض النظر عن معالمه المدارية".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 08:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا
المغرب اليوم - ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا

GMT 16:36 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

بسمة بوسيل تشوّق جمهورها لأغنيتها الجديدة "لأ ثواني"
المغرب اليوم - بسمة بوسيل تشوّق جمهورها لأغنيتها الجديدة

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib