معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة
آخر تحديث GMT 12:13:55
المغرب اليوم -

معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة

معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة
أبو ظبي - المغرب اليوم

كشفت دراسة بحثية أعدتها شركة أكسنتشر أن 83 % من المستهلكين المستطلع آراؤهم أبلغوا عن مشاكل متنوعة واجهتهم عند استخدام الأجهزة القابلة للارتداء مثل مؤشرات اللياقة والساعات الذكية والمنتجات الصحية وأجهزة ضبط الحرارة وأنظمة الترفيه بالسيارات وأنظمة المراقبة والكاميرات الأمنية المنزلية.
وبيّنت نتائج الدراسة أن أبرز التحديات التي تواجه المستهلكين هي تعقيد الأجهزة الذكية أكثر مما ينبغي، بحسب 21% من المستطلعة آراؤهم، وأن "إعداد الأجهزة للعمل لم يسِر على ما يرام"، بحسب 19 % منهم، وأن الأجهزة "لم تعمل بالصورة التي وردت في الإعلانات التجارية عنها"، وفقاً لنسبة قدرها 19 % من المشاركين.

كشفت الدراسة عن اعتزام 12 % من المستهلكين المستطلعة آراؤهم، عن شراء جهاز لياقة بدنية قابل لارتداء على مدى الأشهر الاثني عشر المقبلة. ومع ذلك، فإنه في غضون خمس سنوات يخطط 40 % لفعل ذلك. وبالمثل، ينوي 12 % شراء ساعة ذكية خلال سنة واحدة، في حين أن 41 % يخططون لشراء واحدة خلال خمس سنوات.
وتشمل فئات الأجهزة الأخرى التي تحظى باهتمامات كبيرة على مدى السنوات الخمس المقبلة، أنظمة المراقبة والكاميرات الأمنية المنزلية (41 %)، والأنظمة الذكية الخاصة بضبط الحرارة (39 %)، وأنظمة الترفيه في السيارات (37 %)، والطابعات ثلاثية الأبعاد ونظارات العرض (35 % لكل منهما).
ووجدت الدراسة أن اهتزاز الثقة يمثل مصدر قلق كبيراً للمستهلكين، إذ إن أكثر من نصف المشاركين (54 %) ليسوا مطمئنين دائماً إلى أمن بياناتهم الشخصية على الإنترنت، مثل عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المتحركة وتاريخهم الشرائي. وعلاوة على ذلك، فإن النسبة المئوية للأشخاص الذين لا ثقة لديهم على الإطلاق في حماية أمن بياناتهم الشخصية على الإنترنت، وهم لذلك لا يتبادلون المعلومات عبرها، ارتفعت من 7 % العام الماضي إلى 10 % هذا العام.

يمثل المعيار الأهمّ عند شراء هاتف ذكي جديد، قال 49 % منهم يحبون العلامة التجارية لهذا الهاتف، فيما قال 32 % إنهم يملكون أصلاً أجهزة من العلامة التجارية نفسها، أو أجهزة بالتصميم والشكل والمظهر نفسه. ومن العوامل المهمة الأخرى التي ذكرها المشاركون نظام التشغيل (27 %)، والبطارية أو الشاشة الممتازة (20 %).
أُجريت الدراسة الاستطلاعية عبر الإنترنت خلال شهري أكتوبر (تشرين الأول) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2014، وشملت 24000 مستهلك في 24 بلداً هي إسبانيا وأستراليا وألمانيا والإمارات العربية المتحدة وإندونيسيا وإيطاليا والبرازيل وبولندا وتركيا وجمهورية التشيك وجنوب أفريقيا وروسيا والمملكة العربية السعودية والسويد والصين وفرنسا وكندا وكوريا الجنوبية والمكسيك والمملكة المتحدة والهند وهولندا والولايات المتحدة واليابان.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 21:05 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الذهب يلامس قمة جديدة والفضة عند أعلى مستوى في 12 عاما

GMT 06:11 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

تعرف على توقعات أحوال الطقس في طنجة السبت

GMT 15:38 2014 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

فوائد الحلاوة الطحينية

GMT 06:15 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

شركات الأقمشة تطرح تصميماتها الرائعة من حرير "الدمسق"

GMT 18:40 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

عمرو أديب يستضيف إسلام البحيري بعد العفو الرئاسي عنه

GMT 18:34 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

فلويد مايويذر يقوم بجولة يزور خلالها 8 مدن إنجليزية

GMT 19:41 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

تسرّب الماء الصالح للشرب في مدينة بركان المغربية

GMT 03:47 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib