تعرف على أغرب 5 دراسات علمية في عام 2019 منها البحث عن الوحش لوخ
آخر تحديث GMT 17:05:39
المغرب اليوم -

لم يعثر على دليل لوجود الزواحف العملاقة أو الديناصورات المائية

تعرف على أغرب 5 دراسات علمية في عام 2019 منها البحث عن الوحش لوخ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرف على أغرب 5 دراسات علمية في عام 2019 منها البحث عن الوحش لوخ

تعرف على أغرب 5 أبحاث علمية في عام 2019
واشنطن - المغرب اليوم

يمكن وصف العلماء والباحثين بأنهم "مخلوقات فضولية" لا تترك أي مجال دون دراسته ومحاولة استكشاف كل جوانبه، ومن خلال هذا النهج، تحمل كل سنة مجموعة من الاكتشافات العلمية المثيرة للاهتمام، والتي قد تكون غريبة في بعض الأحيان، مثل تلك التي كشف عنها الباحثون على مدى عام 2019، وفي ما يلي بعضها:

- البحث عن الوحش لوخ نيس عن طريق الحمض النووي:

تفترض العديد من الروايات أن وحش لوخ نيس الأسطوري يعيش في البحيرة الاسكتلندية (لوخ نيس) العميقة لأكثر من 1000 عام. ولكن وفقا لدراسة أجريت هذا العام، يبدو أن بحيرة لوخ نيس خالية من أي علامات على "الحمض النووي للوحش". وجمع العلماء أكثر من 250 عينة من مياه البحيرة الشاسعة وفحصوا أجزاء الحمض النووي التي تطفو داخل كل عينة منها. وكشف المسح عن آثار وراثية لأكثر من 3000 نوع يعيشون في بحيرة لوخ نيس وحولها، بما في ذلك الأسماك والغزلان والخنازير والبكتيريا والبشر. لكن الفريق لم يعثر على دليل لوجود الزواحف العملاقة أو الديناصورات المائية، أو حتى سمك الحفش الضخم أو سمك السلور الذي يمكن أن يشير إلى وجود وحش البحيرة الغامض.  ومع ذلك، كشفوا عن وفرة من الثعابين، لذلك قد يكون من الممكن (رغم أنه من غير محتمل بدرجة كبيرة) أن يكون وحش لوخ نيس في الواقع مجرد سمك ثعبان ضخم للغاية.

- ألسنتنا قادرة على الشم مثل الأنف:

هذا لا يعني أن علينا لعق الزهور لنشم رائحتها، لكن الدراسة كشفت أن حواس الذوق والشم أكثر تشابكا مما كنا نعتقد سابقا. ووجدت الدراسة التي نشرت في أبريل، أن خلايا الذوق البشري التي نمت في المختبر تفاعلت مع الروائح بالطريقة نفسها التي تعمل بها خلايا استشعار الرائحة في الممرات الأنفية. ووجد الباحثون دليلا على أن خلايا الذوق قد تحمل مستقبلات الرائحة والذوق التي تتفاعل مع جزيئات مماثلة، ما يدعم فكرة أن الإشارات من المستقبلات قد تتفاعل. ومع ذلك، لم يتضح بعد ما إذا كانت الإشارات الصادرة من المستقبلات الشمية يتم إرسالها مباشرة إلى الدماغ، أم أن المعلومات يتم دمجها في الفم أولا.

- شجرة "مصاصة دماء" تسحب العناصر الغذائية من جيرانها:

في أعماق غابة أوكلاند النيوزيلاندية، يتمسك جذع شجرة kauri (نوع من أشجار الصنوبر يمكن أن يصل طولها إلى 50 مترا) بالحياة، بفضل نظام جذور مترابط يجعلها تتقاسم الموارد مع  جيرانها. ومن خلال تطعيم جذوره على جذور جيرانه، يتغذى جذع شجرة kauri ليلا على الماء والمواد الغذائية التي جمعتها الأشجار المجاورة خلال النهار، وظل الجذع على قيد الحياة بفضل هذا العمل الشاق.

- صوت عال يبخر الماء:

ابتكر علماء جامعة ستانفورد في كاليفورنيا أعلى صوت ممكن تحت الماء لدرجة أن بإمكانه تفجير الأعضاء البشرية. وأُنشئ الصوت عن طريق إطلاق أشعة الليزر عالية الطاقة في مسارات مائية، تبلغ نحو نصف عرض شعرة الإنسان. وكان قويا جدا لدرجة أنه قادر على غليان الماء، وخرق طبلة الأذن والقلب والرئتين، حال تشغيله في سماعات الأذن. وأدت أشعة الطاقة العالية، التي أُطلقت في نبضات قصيرة، إلى تبخير جزيئات الماء من حولها، ما نتج عنه إطلاق موجة صدمة أنتجت ضغطا صوتيا يعادل 270 ديسيبل.

- موسيقى سكريليكس تحمينا من البعوض:

تشير الدراسة إلى أن البعوض من الإناث لا يحب موسيقى سكريليكس أشهر فناني موسيقى الـDubstep - Electro House. ووجدت الدراسة التي نشرت في مارس الماضي، أن البعوض يمتص كميات أقل من الدم ويخفض منسوب الجنسي بعد الاستماع إلى أغنية Scary Monsters and Nice Sprites، في طفرات مدتها 10 دقائق على الأقل، مقارنة بالبعوض الذي يبقى  في سكون تام. وأجريت هذه الدراسة لاختبار إمكانية استخدام الموسيقى الصاخبة في معالجة سلوك البعوض كبديل "صديق للبيئة" للمبيدات البشرية. واقترح الفريق أن الموسيقى الصاخبة قد تصرف انتباه البعوض، وتمنعه من الدخول في مصدر قريب من الطعام والضحايا المحتملين.

قد يهمك ايضا :

روسيا تحق إنجازًا رابعًا بإنتاج طائرة الحلم وتنفذ أول تجربة تحليق لها

كسوف الخميس يُعيد ذكريات سنة الظلمة قبل 70 عامًا في السعودية
    

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على أغرب 5 دراسات علمية في عام 2019 منها البحث عن الوحش لوخ تعرف على أغرب 5 دراسات علمية في عام 2019 منها البحث عن الوحش لوخ



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 11:20 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
المغرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 21:05 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الذهب يلامس قمة جديدة والفضة عند أعلى مستوى في 12 عاما

GMT 06:11 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

تعرف على توقعات أحوال الطقس في طنجة السبت

GMT 15:38 2014 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

فوائد الحلاوة الطحينية

GMT 06:15 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

شركات الأقمشة تطرح تصميماتها الرائعة من حرير "الدمسق"

GMT 18:40 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

عمرو أديب يستضيف إسلام البحيري بعد العفو الرئاسي عنه

GMT 18:34 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

فلويد مايويذر يقوم بجولة يزور خلالها 8 مدن إنجليزية

GMT 19:41 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

تسرّب الماء الصالح للشرب في مدينة بركان المغربية

GMT 03:47 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل

GMT 14:45 2016 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

نور الشربيني بطلة جي مورجان للإسكواش للمرة الأولى

GMT 05:25 2015 الأربعاء ,14 كانون الثاني / يناير

11 حالة إغماء داخل مؤسسة تعليمية في تمارة

GMT 11:44 2014 الأربعاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

عمر القزابري يحيي حفل تأبين الوزير الراحل باها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib