تحذيرات من زيادة اعتماد الشركات والمؤسسات على الروبوت
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

علماء يؤكدون أن هناك وظائف معرضة للخطر

تحذيرات من زيادة اعتماد الشركات والمؤسسات على "الروبوت"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تحذيرات من زيادة اعتماد الشركات والمؤسسات على

"الروبوتات قادمة"
نيويورك -المغرب اليوم

أطلق العديد من العلماء تحذير "الروبوتات قادمة"، في ظل توسع الكثير من الشركات والمؤسسات في استخدام الأجهزة الآلية للقيام بوظائف طالما كانت حكرًا على الإنسان، فإذا كنت مثلاً من متابعي بطولة كأس القارات، المقامة حاليًا في روسيا، فستلاحظ ما تشهده مباريات البطولة من استخدامٍ متزايد لتقنية الفيديو، لحسم القرارات المتعلقة بالمواقف المثيرة للجدل خلال المباريات، وهو ما يأتي على حساب دور الحكم بطبيعة الحال. كما أن من بين النذر المخيفة التي تشير إلى "الطوفان الآلي المقبل"، ما أعلنه خبراء اقتصاديون في بنك إنجلترا، العام الماضي، من أن 80 مليون وظيفة في الولايات المتحدة، و15 مليون وظيفة في المملكة المتحدة، قد تُسند في المستقبل إلى "روبوتات" وليس إلى بشر.

وبطبيعة الحال، ثمة وظائف معرضة للخطر أكثر من غيرها، وفق ما تؤكده دراسة أجرتها جامعة "أوكسفورد" البريطانية، وتناولت أكثر من 700 وظيفة ومصيرها في المستقبل. وخلصت الدراسة إلى أن أصحاب المهن الأكثر عرضة لـ"غزو الروبوتات" هم حكام المباريات الرياضية، والعاملون في مجال التسويق عبر الهاتف، وكذلك المسؤولون عن تقدير الضرائب المستحقة على الشركات والأفراد.

ولكن دراسة أخرى كانت أكثر تحديدًا، إذ أشارت إلى أن خطر تحول مهنة مثل التسويق عبر الهاتف إلى مهمة يقوم بها "إنسان آلي" يصل إلى 99%، بينما تبلغ النسبة 97% في ما يتعلق بمجال تحصيل النقود من الزبائن في المتاجر، و89% بالنسبة لقيادة سيارات الأجرة، و81% فيما يتصل بطهي الطعام في محلات تقديم الوجبات السريعة.

وعلى الجانب الآخر، تشير التقديرات التي أوردتها صحيفة "غارديان" البريطانية، إلى أن هناك مهنيين وأشخاصًا لا يهددهم هذا الخطر كثيرًا، والأمر هنا يتعلق بالعاملين في مجال الصحة النفسية، والعلاج من إدمان المخدرات، وكذلك بخبراء التغذية، بجانب الأطباء والجراحين، فضلاً عن رجال الدين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحذيرات من زيادة اعتماد الشركات والمؤسسات على الروبوت تحذيرات من زيادة اعتماد الشركات والمؤسسات على الروبوت



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 07:03 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

ولاية البيضاء تكشف تفاصيل دهس شرطي من طرف متهور

GMT 13:05 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

نجوم الغولف يتألقون على الملعب الجديد في نادي دبي هيلز

GMT 06:30 2018 الخميس ,31 أيار / مايو

نصائح لتنظيف الأطباق بسرعة وسهولة في رمضان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib