دراسة تؤكد أن الهاتف الذكي أصبح جهازًا لكشف غاز الأعصاب
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

خلال مجموعة من الأصباغ التي تتوهج بمجرد وجوده

دراسة تؤكد أن الهاتف الذكي أصبح جهازًا لكشف غاز الأعصاب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تؤكد أن الهاتف الذكي أصبح جهازًا لكشف غاز الأعصاب

الهاتف الذكي
واشنطن ـ المغرب اليوم

تمكن علماء الكيمياء بجامعة تكساس الأميركية من تحويل الهاتف الذكي إلى جهاز لكشف الغازات التي تؤثر في الجهاز العصبي، وتؤدي إلى الوفاة الفورية.

وكتب إريك أنسلين أحد هؤلاء العلماء، أنه بالإمكان التعرف على وجود تلك الغازات من خلال مجموعة من الأصباغ التي تتوهج بمجرد وجود أحد هذه الغازات، بينما لا يتغير لونها في أي ظروف أخرى.

وأضاف أنسلين أنه يمكن أيضًا لتلك الأصباغ أن تحدد تركيز غاز الأعصاب ونوعه من خلال درجة التوهج بحسب ما صرح به أحد تلاميذ أنسلين، ألكسندر بولغاكوف، الذي طوّر بنفسه برنامجا يقيس تركيز الغاز ويحدد نوعه، من خلال مستوى توهج الألوان الذي يمكن لكاميرا الهاتف الذكي أن تحس به، بحيث يكفي وضع الهاتف في أي صندوق مصنع حتى "من مكعبات الليغو" أو بطابعة ثلاثية الأبعاد، للكشف عن هذه الغازات السامة، والحصول على المعلومات اللازمة.

ونشر العلماء نتائج أبحاثهم في مجلة "ACS Central Science" العلمية، ويأملون في أن يصبح هذا الاكتشاف الأداة الأساسية لدى الأطباء ورجال الإنقاذ  في "المناطق الملتهبة" حول العالم، والتي يشتبه فيها باستخدام هذه الغازات.

ويعود اختراع غازات الأعصاب المختلفة إلى ألمانيا النازية في ثلاثينيات القرن الماضي، لكنها انتشرت بعد ذلك وأصبحت جزءا من الصناعات العسكرية في منتصف القرن الماضي، حيث ظهر آنذاك غاز الأعصاب البريطاني VX، ونظيره السوفيتي VR.

وتعهّد جميع الدول الموقّعة على معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية عام 1997، على الرغم من التوقيع، بتدمير مخزونها من تلك الأسلحة المدمرة، إلا أن بعض الدول ما تزال تحوز تلك الأسلحة التي تعد بحق أحد أهم التهديدات أمام بقاء البشرية؛ لكن الكشف عن هذه الغازات يمثل تحديا كبيرا، لأن الأجهزة المختصة بذلك ضخمة للغاية، ولا يمكن نقلها خارج المختبرات، ويبلغ سعر أرخصها ما يربو على 30 ألف دولار.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد أن الهاتف الذكي أصبح جهازًا لكشف غاز الأعصاب دراسة تؤكد أن الهاتف الذكي أصبح جهازًا لكشف غاز الأعصاب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib