القاهرة - المغرب اليوم
شهدت مجموعة ألامبرا التي تعد من الرموز الأكثر شهرة في الدار، تجدداً مستمرّاً عبر الزمن مع إبداعات جديدة تميّزت بتصاميمها السرمديّة. واعتمدت المجموعة مع الوقت لوحة واسعة من المواد الطبيعية بالإضافة إلى عدد من الرموز والألوان والأحجار والحلى الزخرفية ذات الأحجام المختلفة.
وكنسمة شتاء تهبّ وتلامس البشرة، تضم خيارات ألامبرا بريز إبداعات مرصّعة بالماس وأحجار أخرى تسلّط الضوء على تاريخ الدار وتقنياتها وبراعتها المتفوّقة في صياغة المجوهرات مع قطع فينتاج ألامبرا وماجيك ألامبرا بالذهب الوردي والأصفر والأبيض.
فينتاج ألامبرا
تعيد هذه المجموعة رسم أول قطعة ألامبرا أُبدعت عام 1968 بأناقتها الفريدة التي تتخطّى الأزمان. نجد الحلى الزخرفية ذات الحجم نفسه التي اشتهرت بها الدار، محدّدة بشريط من الحبيبات الذهبية مع لوحة راقية من المواد الطبيعية. من العقد الطويل الشهير إلى ساعة المرأة، تتخطّى مجموعة فينتاج ألامبرا تقلّبات الأزياء ومرور الزمن بأناقة مميزة.
ماجيك ألامبرا
تلتقي حلى ألامبرا الزخرفية بأحجامها مختلفة في رقصة فرحة. فهذه القطع بتصميمها غير المتّسق، تستمدّ جاذبيتها من المزيج المتناغم بين الأشكال والمواد، فيسطع الحظ من الوجه إلى الرسغين مع هذا الإبداع المرصع بالماس.
ساعات ألامبرا
تستلهم الدار من رمز الحظ الشهير لإثراء عالم ساعاتها مع ساعتي سويت وفينتاج ألامبرا ذات التصميم المنفرد؛ ساعتان رائعتان تعيدان تعريف تصميم ألامبرا بأناقة فاتنة. إبداعات تتمتّع بجاذبية المجوهرات، تعيد تأكيد الأناقة السرمدية لحلية ألامبرا وتحتلّ مكانها الدائم ضمن المجموعة، لتكمّل تصاميم الدار الأخرى.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر