القاهرة - المغرب اليوم
عادت ساعة سيماستر دايفر 300M لتبصر النور عام 2018 بمظهر ديناميكي جديد ومعايير فنية جديدة. والآن ترحب أوميغا بكل فخر بإصدارها المحدود الجديد لهذا الموديل الذي يحمل التصميم المتميز نفسه ويرسم رابطاً بالماضي.
كانت سعت سيماستر دايفر 300M الأصلية الصادرة عام 1993 التي قدّمت المعدن الفريد المعروف باسم تانتالوم. عادةً ما يستخدم هذا المعدن في تصنيع المعدات الإلكترونية والطبية وهو بلونه الأزرق الرمادي الفاخر يعتبر أكثر ندرةً من الذهب وأقوى من الفولاذ ومقاوم للتآكل إلى حدّ بعيد. وهو صعب التعامل ما يجعل استخدامه أكثر ندرة في قطاع صناعة الساعات.
تناسب لون تانتالوم المميّز تماماً مع تصميم ساعة سيماستر دايفر 300M الثوري وأصبح من بين الخصائص التي ميزت الساعة الأولى ولاقت استحساناً كبيراً. ها هي أوميغا تعود اليوم لتطرح هذا المعدن في الموديل الخاص محدود الإصدار بـ2500 ساعة فقط.
تحمل الساعة الجديدة علبة 42 مم مصقولة وسوار مصنوع من تيتانيوم باب ثانٍ. استخدم لون تانتالوم الأزرق الرمادي المتباين في قاعدة الحرف وفي وسط حلقات الربط على السوار.
كما يتضمن موديل الإصدار المحدود لمسات جريئة من ذهب Sedna™ 18 قيراط على التاج وحلقة الحرف وصمام الأمام المخروطي لإخراج الهيليوم وحلقات ربط السوار والمؤشرات والعقارب. كما أُضيفت لوحة من ذهب Sedna™ 18 قيراط على جنب العلبة ونُقش عليها رقم الإصدار المحدود.
أما في الجهة الأمامية، فيمكن صاحب الساعة أن يتأمل بالمينا من التيتانيوم الرمادي مع الموج الهائج المنقوش عليه والذي كان سمةً أخرى ميزت موديلات ساعة دايفر 300M الأصلية.
إذا ما قلب الساعة يجد علبة خلفية شفافة نُقشت عليها كلمات وصورة فرس البحر من أوميغا وكلها محكمة في مكانها بفضل نظام إقفال NAIAD من أوميغا. عبر الكريستال الياقوتي، يمكن مشاهدة حركة ماستر كرونوميتر 8806 المعتمدة من معهد السويسري الفدرالي للقياس (METAS) الذي يضع أعلى معاير الدقة والأداء والمقاومة المغنطيسية في الصناعة.
قد يهمك ايضا:
تعرف على أهمية "الإكسسوارات الرجالية" في صنع الأناقة الكاملة
جِس تتعاون مع النجم العالمي ج. بالفين لإطلاق مجموعة مصغرة جديدة
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر