القاهرة ـ المغرب اليوم
أكّد العلماء في جامعة ميسوري أن الاختلاف بين الأشقاء والشقيقات يؤدّي إلى مشاكل نفسية مثل الاكتئاب والتوتّر.
وجرت الدراسة على سنة كاملة وشملت 145 زوجًا من الإخوة في سنّ المراهقة. وجاءت النتائج أن الأولاد الذين يتمتّعون بثقة عالية بالنفس كانوا أقلّ عرضة للتشاجر مع أخواتهم وإذًا أقلّ عرضة للتقلّبات المزاجية.
وأردف العلماء أن الشجار بين الإخوة ينتج عن تغيرات مزاجية وعاطفية ويؤدّي إلى تضاعف هذه التغيرات في المستقبل.
والجدير بالذكر أن هذه المشاحنات غالبًا ما تكون حول قضايا المساواة مثل دور من في تنظيف الأطباق، أو قضايا شخصية مثل التعدّي على أغراض الأخ.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر