11 عادة سيئة من شأنها أن تدمر أقوى العلاقات الزوجية
آخر تحديث GMT 16:02:14
المغرب اليوم -
تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

11 عادة سيئة من شأنها أن تدمر أقوى العلاقات الزوجية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 11 عادة سيئة من شأنها أن تدمر أقوى العلاقات الزوجية

11 عادة سيئة تدمر أقوى العلاقات الزوجية
القاهرة ـ المغرب اليوم

مهما يكن مقدار الغيرة التي تتملكنا عندما نرى أزواجاً سعداء، فالحقيقة هي أنه حتى أكثر الأزواج الرائعين “المثاليين” يمكن أن ينتهي بهم المطاف إلى الطلاق.

كثيراً ما سمعنا ورأينا زوجين عظيمين صادقين يهيمان بحب بعضهما، لكن بعد ذلك، وعند نقطة معينة أثناء العلاقة، يصدمان أسرهم وأصدقاءهم ويعلنان نهاية زواجهما، رغم أن كل شيء بدا وردياً في الظاهر.

مثل هذه المواقف، تطلق العنان لمشاعر جارفة من التعاسة والضيق الذي يحيط بجميع الذين يحبونهم، حيث يشعرون عندها أنهم مجبرون على الانحياز لطرف دون آخر.

وعندها يأتي السؤال: ما الذي حدث؟ لقد كانا يبدوان في غاية السعادة معاً!

رغم سعادتهما الغامرة عندما بدأت علاقتهما، على يرجح أن الزوجين كانا يخفيان التعاسة في علاقتهم، رغم السعادة الغامرة التي اعترتهما في بدايتها.

وبعد أن أخفيا ذلك خلف المظاهر لفترة طويلة جداً، شعرا أن الانفصال هو الخيار الوحيد المتاح أمامهم.

وهذا الأمر ليس مستغرباً على الإطلاق، فكثير من الأزواج يكافحون للحفاظ على “علاقة سعيدة”، ومع ذلك ينهار زواجهم.

نقدم فيما يلي 11 عادة من الممكن أن تؤدي إلى تدهور الحب والرابطة الزوجية، نقلاً عن موقع Brides:

1- عدم وجود توافق

غالباً ما يفتقر الأزواج إلى التوافق على الأمور المشتركة، ويشعرون أن أهدافهم ومشاعرهم الشخصية هي الأكثر أهمية للتركيز عليها.

2- عدم تلبية احتياجات الآخر

لكل شخص احتياجاته المختلفة التي يأمل أن يلبيها الشريك، لكن غالباً ما يفشل الأزواج في التحدث علناً عن تلك الاحتياجات أو يفترضون أن احتياجات الشريك هي ذات احتياجاتهم.

3- جعل انقطاع التواصل هو القاعدة

يحدث هذا عندما يبدأ الأزواج بقول أشياء مثل “أنا أحبك، ولكنني لم أعد (مغرماً) بك”.

4- ترك العلاقة الحميمة تتضاءل

تنضب مشاعر المودة والتواصل والحنان التي كان الزوجان يشعران بها بسبب عدم الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة، فيصبحا مجرد شركاء في السكن.

5- تجاهل الآخر

يتمثل ذلك بعدم الشعور بعمق المشاركة وتجاهل تحقيق المتفق عليها، وعدم إيلاء الاهتمام بالآخر، وربما لم يتم ذلك عن عمد ولكنه حصل.

problem

6- الشعور بالاستياء من الآخر

إن الاستياء غير المعلن أو الملتبس يفسد العلاقة السليمة القائمة ويسممها بشدة، يمكن أن يفكر أحد الشريكين (أو حتى كلاهما) بأن الآخر ارتكب بحقه خطاً لا يمكن تجاوزه.

7- عدم التحدث وجهاً لوجه

أنت تدرك أن الأمور تسير بشكل سيء، لكن من الأسهل ألا تفعل شيئاً حيال ذلك. فأنت تتجنب مواجهة الحقيقة أو معالجة المشاكل الحقيقية في حياتك الزوجية.

8- انتقاد الطرف الآخر

divorce

عندما تتصيدون أخطاء بعضكم البعض في السر والعلن، سرعان ما تقتصر رؤيتكم على أخطاء الشريك فحسب. وبعد فترة، تصبح الشكوى والانتقاد عادة مريحة، تتراكم بعدها المشاعر السلبية.

9- تحويل الانتباه (والعاطفة) إلى مكان آخر

سواءً أكان ذلك عن طريق وجود علاقة غرامية أو صب كل اهتمامكم على الأطفال، فإن أحدكما أو كليكما انسحب من العلاقة ونشد الاهتمام والعاطفة في مكان آخر. بعد ذلك، يغدو التخلي الكامل سهلاً.

10- السماح للتوتر بالسيطرة على حياتكم

الحياة متوترة، وكثير من الأزواج يسمحون للتوتر أن يتخلل علاقتهم بالصدفة. ولكن حالما يسود التوتر ويتصدع التآزر المشترك، يمكن الشعور بمدى صعوبة، إن لم يكن استحالة، استعادة ما فات.

11- الشجار لتحقيق الفوز

عندما تركز على "أنك محق" أكثر من التركيز على التواصل بصدق، عادةً ما تجعل محاولات "مناقشة ذلك" الأمور أسوأ.

وكلما بقيت القضايا المذكورة أعلاه عالقة لمدة أطول في أي علاقة زوجية، كلما تشابكت هذه العادات أكثر، وزادت حدتها، وقَلَّصَت تدفق الحب والتواصل باطراد في حياتك. وكل يوم، يتضاءل الحب ويستفحل التوتر حتى يصل الأزواج السعداء سابقاً إلى لحظة الانفصال.

لذلك ما الذي يمكن أن تفعله عندما يتوشى زواجك السعيد بالتعاسة (ويبدو حالة ميؤوساً منها)؟

إيجاد رؤية مشتركة: ركز على سبب وقوعك بغرام الشريك وكيف تريد لحياتكما معاً أن تصبح. وأفضل من ذلك، أخبر شريك حياتك بهذا دون أن تتوقع منه القيام بالشيء نفسه.

البدء بإصلاح الضرر: اعتذر عن الجزء الخاص بك في أي سوء تفاهم. لا تدافع عن دوافعك لفعل هذا الأمر أو ذاك، أو عدم فعلهما. وتقدم باعتذار صادق بسيط دون توقع اعتذار من الشريك. وهذا يمكن أن يفعل العجائب جدياً.

كن شجاعاً بما يكفي للمبادرة أولاً: كن راغباً باتخاذ الخطوة الأولى تجاه شريك حياتك بدلاً من انتظار أن يقوم بالخطوة الأولى. وهذا ليس أمراً سهلاً إذا كنت تعتقد أنه مدين لك، ولكن يمكنك أن تفعل ذلك لأنه أمر مفيد لزواجك.

التوقف عن شن الحروب: توقف عن فعل أي شيء يسبب الأذى لشريك حياتك أو يلحق الضرر بمشاعر التواصل بينكم. وهذا قد يعني ببساطة إبداء قدر أكبر بقليل من الصبر والحنان واللطف.

اقرأ كتاب The 90-Minute Marriage Miracle: إنه دليل مليء بالأفكار المفيدة التي يمكنك البدء باستخدامها على الفور لحل المشاكل الحقيقية في حياتك الزوجية.

تتجلى السعادة والنجاح في أي علاقة زوجية في "الأشياء الصغيرة" التي تفعلونها (وتفشلون في فعلها) لبعضكم البعض. لا تدعوا حياتكم الزوجية تنهار مثلما انهارت الحياة الزوجية لكثير من الأزواج. اليوم، افتحوا صفحة جديدة. واختاروا أن تفعلوا شيئاً ينأى بكم عن الماضي ويرسم مستقبلاً مشتركاً أكثر إشراقاً.

وقد يهمك أيضاً :

احتجاجات في أنحاء العالم تُطالب بالمساواة بين الجنسين في اليوم العالمي للمرأة

طرق للمحافظة تحافظي على رشاقتك أنت وزوجك في فترة العسل

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

11 عادة سيئة من شأنها أن تدمر أقوى العلاقات الزوجية 11 عادة سيئة من شأنها أن تدمر أقوى العلاقات الزوجية



GMT 01:26 2021 الجمعة ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية التعامل مع تدخل الحماة في قرار الإنجاب

GMT 16:11 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

الأزواج أكثر عنفا ضد المرأة في المغرب

GMT 07:36 2020 الأربعاء ,22 تموز / يوليو

تصرفات على الإنترنت تدل على ضعف علاقتك الزوجية

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة

GMT 21:58 2023 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أنشيلوتي يعنف نجم هجوم ريال مدريد عقب لقاء فالنسيا

GMT 11:58 2023 الأحد ,08 تشرين الأول / أكتوبر

نور الغندور تتألّق بأزياء ملفتة ومميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib