منصب باراك أوباما يحاصر ابنتيه بالانتقادات
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أخرها مظهرهما المراهق في عيد الشكر

منصب باراك أوباما يحاصر ابنتيه بالانتقادات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منصب باراك أوباما يحاصر ابنتيه بالانتقادات

ابنتا أوباما تتعرّضان للانتقاد الدائم
واشنطن ـ رولا عيسى

دفع منصب الرئيس الأميركي باراك أوباما ابنتيه إلى مواجهة انتقادات إعلاميّة وسياسيّة حادّة، حيث يتم التقاط مواقفهما بدقة أثناء الاحتفالات.واعتبرت اليزابث لاوتين، وهي أحد أعضاء الحزب "الجمهوري"، ظهور ساشا وماليا أوبما، في حفل عيد الشكر السنوي، مطلع الأسبوع، بالأذرع المتشابكة، والأعين تلف في اتجاه السماء، مرتديات أزياء تناسب سن المراهقة، "أمرًا مبالغًا فيه أكثر من اللازم".

 وعلّقت لاوتين، في تدوينة لها على "فيسبوك"، "عزيزتي ساشا وماليا، أدرك أنكما في سن المراهقة الفظيع، ولكن أنتما جزء من العائلة الأولى، تحاولان أن تظهرا بفئة أقل، ارتديا ملابسكما حتى تحظيا بالاحترام المستحق، وليس كأنكما في حانة".وأصدرت لاوتين اعتذارًا، بعدما تلقّت الكثير من ردود الفعل الغاضبة، موضحة أنه "بعد ساعات من الصلاة أدركت بوضوح أن كلماتها كانت مؤذية"، مضيفة "وجهت الانتقادات لها ووصفت بأنها مضللة وفظيعة، فقد كانت يومًا ما في سن المراهقة".

 وتساءل أحد المعلقين على لاوتين "نعم، بدت الفتاتان وكأنهما ترتديان ملابسًا للاستراحة على الأريكية، ومشاهدة التلفاز، ولكن لاوتين غابت عنها تلك النقطة، كلاهما في سن المراهقة، 16 و13 عامًا، فمن منا كان بهذا الدهاء في ذاك العمر؟".وأَاف آخر "هما بنات الرئيس الأميركي، وربما كان عليهما بذل المزيد من الجهد للظهور بصورة أفضل في أعين الجمهور، ولكن بالنسبة لهم في هذا السن، فساتين الحفلات والكعب العال أمور غير مريحة، إضافة إلى أنهما بعيدتان كل البعد عن الدعم السياسي لوالدهما، وربما هما متمردتان لكونهما في سن المراهقة".

 ومثال على ما سبق، عندما سأل الرئيس ابنته الصغرى ماليا، عن ما إذا كانت ترغب في اقتناء ديك رومي، كأحد الحيوانات الأليفة، تنفست بعفوية وقالت "لا"، فهي لا يمكنها التظاهر بالاستمتاع حتى ولو كان الأمر بسيط.ويرى ملايين المراهقيين أن البنتين تصرفتا بطريقة عفوية، كما أن ملابسهما كانت مناسبة، ولكن لاتوين اعتذرت، واعترفت أنه لا يمكنها الحكم على الفتاتان بطريقة لم ترغب الحكم بها على نفسها حين كانت مراهقة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصب باراك أوباما يحاصر ابنتيه بالانتقادات منصب باراك أوباما يحاصر ابنتيه بالانتقادات



GMT 10:25 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

بيل كلينتون يُطالب بايدن بعفواً استباقياً لزوجته هيلاري

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib