برلمانيَّة مغربيَّة تناقش موازنة الأمانة العامّة للحكومة
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

استنكرت السطو على حقِّ النوَّاب في التشريع

برلمانيَّة مغربيَّة تناقش موازنة الأمانة العامّة للحكومة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - برلمانيَّة مغربيَّة تناقش موازنة الأمانة العامّة للحكومة

الدار البيضاء - جميلة عمر

تأسَّفَت النائبة البرلمانية في فريق "الأصالة والمعاصرة" المغربي خديجة الرويسي، خلال مناقشة الموازنة الفرعية لقطاع الأمانة العامة للحكومة في لجنة العدل والتشريع في مجلس النواب، عن أسباب التقشف الذي أصاب الموازانة المخصصة لهذا القطاع المعوَّل عليه كثيرًا في البناء الديمقراطي والتنزيل الدستوري، فيما طرحت سؤالاً آخر بشأن الأسباب التي تجعل النواب يشعرون بأن الأمانة العامة للحكومة تنخرط في عملية السطو على حق النواب في التشريع في العديد من المحطات. وأوضحت الرويسي أن التقشف في موازنة هذا القطاع الإستراتيجي والمهم جدًا يدفع بالقلق والتخوف حتى من السير العادي لهذا القطاع، من دون الحديث عن الطموح وحدوده، الذي يصعب التفاؤل فيه في ظل هذه الموازانة المحدودة، والتحديات والرهانات الكبرى المطروحة عليها اليوم. وبعد تساؤلها عن مردودية الأمانة العامة للحكومة في علاقتها مع المخطط التشريعي للحكومة الذي لم يحترم مجمل التواريخ التي سطرتها الحكومة من قبلُ، طرحت سؤالا آخر بشأن الأسباب التي تجعل النواب يشعرون بأن الأمانة العامة للحكومة تنخرط في عملية السطو على حق النواب في التشريع في العديد من المحطات، منها ما تم لمناسبة مقترح قانون يتعلق بتنظيم لجان تقصِّي الحقائق. ونبهت من جهة أخرى إلى وضعية العديد من النصوص القانونية الوطنية التي لم تتم ملاءمتها مع العديد من القوانين والمواثيق الدولية. وتساءلت عن سبب استمرارية العمل ببعض القوانين مند عهد الحماية والاستعمار الفرنسي، والتي أصبحت من دون معنى اليوم، كما وقفت الرويسي على ظاهرة التعثر الكبيرة التي تعرفها عملية نشر القوانين في الجريدة الرسمية، والتي تمس بصورة مباشرة سمعة وحق البرلمان المغربي في التشريع.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برلمانيَّة مغربيَّة تناقش موازنة الأمانة العامّة للحكومة برلمانيَّة مغربيَّة تناقش موازنة الأمانة العامّة للحكومة



GMT 10:25 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

بيل كلينتون يُطالب بايدن بعفواً استباقياً لزوجته هيلاري

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib