بي بي سي تُعلن عن قائمة 100 امرأة ملهمة لعام 2023
آخر تحديث GMT 05:39:30
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

"بي بي سي" تُعلن عن قائمة 100 امرأة ملهمة لعام 2023

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

أمل كلوني
لندن - المغرب اليوم

كشفت بي بي سي عن قائمتها التي تضم 100 امرأة ملهمة ومؤثرة من جميع أنحاء العالم لعام 2023.ومن بينهن محامية حقوق الإنسان أمل كلوني، ونجمة هوليوود أمريكا فيريرا، وأيقونة الحركة النسوية غلوريا ستاينم، والسيدة الأمريكية الأولى السابقة ميشيل أوباما، وصاحبة شركة التجميل هدى قطان، ولاعبة كرة القدم الحائزة على جائزة الكرة الذهبية أيتانا بونماتي، وخبرية الذكاء الاصطناعي تيمنيت جيبرو.
وفي عام سيطرت فيه الحرارة الشديدة وحرائق الغابات والفيضانات وغيرها من الكوارث الطبيعية على عناوين الأخبار، تسلط القائمة الضوء أيضاً على النساء اللواتي يعملن لمساعدة مجتمعاتهن على التصدّي للتغير المناخ واتخاذ الإجراءات اللازمة للتكيف مع آثاره.
ومن أبرز الأسماء التي ضمتها القائمة:

أمل كلوني، المملكة المتحدة/لبنان
محامية مدافعة عن حقوق الإنسان
أمل كلوني، محامية حقوقية حائزة على جوائز. أمضت العقدين الماضيين من حياتها في قضايا الدفاع عن ضحايا الظلم.
شملت قضاياها البارزة، الجرائم ضد الإنسانية في أرمينيا وأوكرانيا، والعنف الجنسي ضد النساء في مالاوي وكينيا.
تشمل نجاحاتها الأخيرة، تمثيل ضحايا أحد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، وضحايا أحد أمراء الحرب في دارفور. كما ساعدت في تحرير صحافيين، وغيرهم من السجناء السياسيين في الأنظمة القمعية.
هي أستاذة مساعدة في كلية الحقوق بجامعة كولومبيا والمؤسسة المشاركة لمؤسسة "كلوني من أجل العدالة"، التي توفر الدعم القانوني المجّاني لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في أكثر من 40 دولة.

ياسمينة بن سليمان، المغرب
مؤسسة Politics4Her
بسبب اهتمامها بقضية المساواة بين الجنسين، أسست ياسمينة بن سليمان مبادرة Politics4Her التي تعزز مشاركة الشابات والفتيات في العمليات السياسية وصنع القرار.
عندما ضرب زلزال مدمر بلدها المغرب في سبتمبر/أيلول، دعت ياسمينة ومنظمتها إلى استجابة إغاثية تراعي الفوارق بين الجنسين.
نشرت بياناً يشرح التحديات الخاصة بالنساء والفتيات والتي ستتفاقم بسبب الكارثة، مثل فقر الدورة الشهرية والزواج القسري.
بصفتها مرشدة ومستشارة وعضوة مجلس إدارة للعديد من المنظمات غير الربحية، تساعد الشابات على تطوير مهاراتهن القيادية. وقد أكسبها عملها جائزة بناء السلام لهيئة الأمم المتحدة للمرأة.

ساغاريكا شريرام، الإمارات العربية المتحدة
تربوية ومستشارة في مجال المناخ
تناضل المراهقة ساغاريكا شريرام من أجل إلزامية تدريس المناخ في المدارس.
وباستخدام مهاراتها في البرمجة، أنشأت على الإنترنت منصة Kids4abetterworld للمساعدة في تثقيف الأطفال في جميع أنحاء العالم، ودعمهم لإنجاز مشاريع الاستدامة في مجتمعاتهم.
تدعم جهودها هذه، من خلال ورش عمل بيئية عبر الإنترنت ووجهاً لوجه، لتعليم الأطفال كيف يمكن أن يكون لهم تأثير إيجابي على تغير المناخ.
إلى جانب تحقيق علامات ممتازة في دراستها الثانوية في دبي، تعد شريرام جزءاً من فريق الأطفال الاستشاري التابع للجنة الأمم المتحدة لحقوق الطفل، حيث تدافع عن الحقوق البيئية.

باسمة عبدالرحمن، العراق
رائدة أعمال في مجال المباني الخضراء
في عام 2014، عندما استولى ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية على أجزاء كبيرة من وطنها العراق، كانت باسمة عبد الرحمن تتابع دراستها الجامعية في الولايات المتحدة.
دُمّرت العديد من البلدات نتيجة القتال، ولكن عندما عادت عبد الرحمن إلى منزلها بعد حصولها على درجة الماجستير في هندسة الإنشاءات، وجدت طريقة للمساعدة.
أسست KESK (تعني أخضر باللغة الكردية)، وهي أول مبادرة في العراق مخصصة للأبنية الخضراء. ووجدت أن إنشاء هياكل أكثر مراعاة للبيئة، يعني الجمع بين أحدث التقنيات والمواد المُوفّرة للطاقة، مع أساليب البناء التقليدية في العراق.
تصبّ جهودها لضمان ألا تؤدي ممارسات البناء الحالية إلى المساس برفاهية الأجيال القادمة.

عزيزة سبيتي، لبنان
عدّاءة
تُعرف بكونها "أسرع امرأة لبنانية في التاريخ" بعد تحطيمها الرقم القياسي للبلاد في سباق 100 متر. تصدرت عزيزة سبيتي عناوين الصحف كأول رياضية سوداء البشرة من بلادها تفوز بالميدالية الذهبية في نصف نهائي البطولة العربية الـ23 لألعاب القوى، وفي بطولة غرب آسيا، هذا العام.
ولدت لأم ليبرية وأب لبناني، وانتقلت إلى لبنان في سن 11 عاماً، حيث واجهت العنصرية والطبقية القائمة على اللون.
أصبحت ألعاب القوى طريقها لاكتشاف الذات والتمكين وغذت التزامها بالمناصرة.
تستخدم موقعها للحديث عن العنصرية الممنهجة في البلاد وتدافع عن الدمج والمساواة، وتتعاون مع المدارس والجامعات لإلهام شباب لبنان.

سارة السقا، الأراضي الفلسطينية
جرّاحة
الدكتورة سارة السقا أول جرّاحة معتمدة في القطاع، تعمل في أكبر مستشفيات غزة، مستشفى الشفاء.
كانت تستخدم حسابها على إنستغرام لتوثيق تجربتها في علاج الجرحى خلال الحرب. وقد تعرض مستشفى الشفاء لأضرار بالغة خلال مواصلة إسرائيل لهجومها على حماس.
خصصت السقا منشوراتها لتوثيق عرقلة عمل المستشفى، بسبب نقص الكهرباء والوقود والماء والغذاء. واضطرت إلى مغادرة المستشفى قبل وقت قصير من مداهمة الجنود الإسرائيليين له، في ما يقول الجيش الإسرائيلي إنه عملية موجهة ضد حماس.
درست الطب في الجامعة الإسلامية بغزة والجراحة في جامعة كوين ماري في لندن. هي لم تعد اليوم الجراحة الوحيدة في غزة، بل هناك أخريات يسرن على خطاها.

أمينة البش، سوريا
عاملة إنقاذ متطوعة
مع تصاعد الحرب الأهلية في سوريا في عام 2017، قررت أمينة البش أن تصبح واحدة من أوائل المتطوعات في الدفاع المدني السوري، وهي منظمة تطوعية تعرف أيضاً باسم "الخوذ البيضاء"، على أمل إنقاذ الأرواح وتقديم الإسعافات الأولية للمدنيين المصابين.
تطوعت أمينة لاحقاً لإنقاذ ضحايا الزلازل التي ضربت سوريا وتركيا في فبراير/ شباط 2023، والتي دمرت الأحياء وحاصرت أفراد عائلتها تحت الأنقاض.
تعمل البش الآن على تحسين حياة النساء الأخريات في مجتمعها في شمال سوريا، حيث يستمر القتال. وهي تسعى إلى الحصول على شهادة في إدارة الأعمال وتقول إن حلمها هو المشاركة في بناء سوريا يعمها السلام.

كنان داغدفيرين، تركيا
عالمة ومخترعة
هي أستاذة مشاركة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، وقد اخترعت مؤخراً رقعة الموجات فوق الصوتية القابلة للارتداء للكشف المبكر عن سرطان الثدي.
استلهمت عملها من عمتها التي تم تشخيص إصابتها بسرطان الثدي في مرحلة متأخرة عن عمر يناهز 49 عاماً، على الرغم من خضوعها لفحوصات سرطان منتظمة، وتوفيت بعد ستة أشهر.
بجانب سرير عمتها، وضعت داغدفيرين خطة تقريبية لجهاز تشخيص يمكن دمجه في حمالة الصدر ويسمح بإجراء فحص أكثر تكراراً للأفراد المعرّضين بشكل بالغ لخطر الإصابة بسرطان الثدي. يمكن لهذه التكنولوجيا أن تنقذ ملايين الأرواح.

أفروز نوما، باكستان
راعية
أفروز نوما، هي واحدة من آخر رعاة شعب الواخي (مجموعة إثنية في وسط وجنوب آسيا)، وتعتني بالماعز والثيران والأغنام منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.
بعد أن تعلمت هذه المهنة من والدتها وجدتها، أصبحت جزءاً من تقليد يعود لقرون من الزمن، في وادي شمشال في باكستان. لكنه آخذ بالانقراض الآن.
في كل عام، تأخذ الراعيات قطعانهنّ إلى المراعي التي ترتفع 4800 متر فوق مستوى سطح البحر، وهناك يعكفن على صنع منتجات الألبان، للمقايضة، بينما ترعى القطعان.
ساهم دخلهن في ازدهار القرية وسمح لهن بتوفير التعليم لأطفالهن. لا تزال أفروز نوما تتذكر باعتزاز أنها أول امرأة في الوادي تمتلك زوجاً من الأحذية.

ليان كولين أونسورث، المملكة المتحدة
عالمة بحرية
تشتهر الأعشاب البحرية بقدرتها على تخزين الكربون وتوفير حاضنات للأسماك، ولكن بعض الموائل تحت الماء باتت مدمّرة.
ليان كولين أونسورث، من مؤسسي مشروع Seagrass ورئيسته التنفيذية الحالية، وهو أول مشروع لإعادة إحياء الأعشاب البحرية في المملكة المتحدة على نطاق واسع.
باستخدام روبوت يمكن التحكم به عن بعد، يسهّل المشروع عملية زراعة البذور، ويمكن أن يضع مخططاً لمساعدة البلدان الأخرى على إحياء الموائل تحت الماء.
كعالمة متعددة التخصصات، تتمتع كولين أونسورث بخبرة تزيد عن 20 عاماً في مجال الأبحاث البحرية، وتكرس جهودها للحفظ والترميم المبني على الأدلة العلمية.

شمسة عرويلو، الصومال/المملكة المتحدة
ناشطة ضد ختان الإناث
مدفوعة بتصميمها على إنهاء تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية (ختان الإناث)، تقوم شمسة عرويلو بالتثقيف ورفع مستوى الوعي من خلال مقاطع الفيديو القوية والمباشرة عبر الإنترنت.
ولدت عرويلو في الصومال، وتعيش حالياً في المملكة المتحدة. في سن السادسة، تعرّضت لختان الإناث، ويعني إزالة الأعضاء التناسلية للمرأة جزئياً أو كلياً، لأسباب غير طبية.
حققت حتى الآن أكثر من 70 مليون مشاهدة على تيك توك، وتهدف من خلال نشاطها على المنصة، إلى إطلاع أكبر قد ممكن من الأشخاص على هذا الموضوع.
تنشط الشابة في مساعدة المواطنين البريطانيين العالقين في الخارج الذين يتعرّضون لما يسمّى "العنف القائم على الشرف". كما تعمل مستشارة لدى شرطة العاصمة لندن، في القضايا المتعلقة بتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، وقد أطلقت حديثاً جمعية خيرية بعنوان "حديقة للسلام".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تعيين أمل كلوني مستشارة خاصة لادعاء المحكمة الجنائية

إطلالات باللون الأخضر مستوحاة من أمل كلوني للصيف

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بي بي سي تُعلن عن قائمة 100 امرأة ملهمة لعام 2023 بي بي سي تُعلن عن قائمة 100 امرأة ملهمة لعام 2023



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib